#سواليف

صرح القائد السابق لسلاح البحرية الإسرائيلي #اللواء_احتياط #إليعازر_تشيني ماروم، بأن القضاء على حركة ” #حماس ” بشكل كامل في قطاع #غزة أمر غير ممكن.

وقال: “لا يمكن القضاء على حماس بشكل كامل، هناك حوالي مليوني نسمة في قطاع غزة، ستبقى حماس في غزة، بشكلٍ ما، حتى آخر غزي”.

وأضاف: “في مرحلة ما، علينا أن نقول ما يلي: نريد القضاء التام على #القدرات_العسكرية لحماس، فهي تخلت بالفعل عن قدرتها على الحكم، ونحن بحاجة لبناء منظومة لإعادة إعمار غزة، تشمل الدول العربية المعتدلة، والولايات المتحدة، وإسرائيل، على ألا تكون حماس جزءا من هذا الإعمار.

مصر ستكون شريكا في هذا المشروع”.

مقالات ذات صلة “شبح القسام”.. صحيفة بريطانية تنشر تقريرا مثيرا عن حياة آخر قادة حماس المتبقين في الميدان بغزة (صور) 2025/06/04

وشدد على أن ” #نتنياهو يعود ليقرع #طبول_الحرب رغم أن سلاح الجو لا يمتلك القنابل الكافية”.

وفي اليوم الـ78 من استئناف الحرب على غزة، يواصل #الجيش_الإسرائيلي ارتكاب المجازر في القطاع بشكل يومي، وأفادت مصادر طبية في مستشفى ناصر اليوم الثلاثاء، بقتل 27 شخصا، وإصابة أكثر من 200 آخرين، جراء إطلاق نار مباشر من آليات إسرائيلية على نازحين كانوا ينتظرون المساعدات الإنسانية، غرب مدينة رفح.

وصعدت القوات الإسرائيلية عملياتها الجوية والمدفعية على شمال غزة وقلب المدينة، وسط تعثر مفاوضات وقف إطلاق النار. وتترافق الهجمات مع أوامر إخلاء جديدة للسكان، تدفعهم إلى النزوح جنوبا، في تكرار لسياسة التهجير التي اتبعتها إسرائيل، منذ بداية الحرب.

وقالت وزارة الصحة في غزة في بيان إن “حصيلة الشهداء في قطاع غزة منذ بدء الحرب الإسرائيلية ارتفعت إلى 54 ألفا و510 شهداء، وتجاوز عدد المصابين 124 ألفا و693 شخصا، فيما استشهد 58 شخصا، وأُصيب مئات آخرون الثلاثاء”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف اللواء احتياط حماس غزة القدرات العسكرية نتنياهو الجيش الإسرائيلي

إقرأ أيضاً:

الجيش الإسرائيلي “يعلق مؤقتاً” غاراته على جنوب لبنان

بيروت (زمان التركية)ــ أعلن الجيش الإسرائيلي أنه سيُعلّق “مؤقتًا” غارة جوية كانت مقررة يوم السبت، تستهدف ما وصفه بالبنية التحتية العسكرية لحزب الله في جنوب لبنان. وكان اتفاق

سعى وقف إطلاق النار، المُبرم في نوفمبر/تشرين الثاني 2024، إلى إنهاء أكثر من عام من القتال بين إسرائيل وحزب الله، والذي اندلع عقب بدء حرب غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023.

إلا أن إسرائيل قصفت لبنان مرارًا وتكرارًا رغم الهدنة، مُعلنةً في الغالب أنها تستهدف عناصر حزب الله وبنيته التحتية لمنعه من إعادة التسلح. وكان

وكان الجيش الإسرائيلي قد أصدر تحذيرًا في وقت سابق من يوم السبت، مُعلنًا عن غارة وشيكة، ومُحذرًا سكان منطقة يانوح في جنوب لبنان بضرورة الإخلاء الفوري.

لكن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي باللغة العربية، أفيخاي درعائي، صرّح لاحقًا بأن “الغارة قد عُلّقت مؤقتًا”، مُضيفًا أن الجيش “يُواصل مراقبة الهدف”.

وجاء هذا التعليق بعد أن “طلب الجيش اللبناني الوصول مجددًا إلى الموقع المُحدد… ولمعالجة خرق الاتفاق”، على حد قوله.

وأضاف درعائي أن الجيش “لن يسمح” لحزب الله “بإعادة الانتشار أو إعادة التسلح”.

تضم آلية مراقبة وقف إطلاق النار، التي مضى عليها عام، الأمم المتحدة والولايات المتحدة وفرنسا.

وقال مصدر أمني لبناني إن الجيش حاول سابقاً تفتيش المبنى الذي أراد الجيش الإسرائيلي استهدافه، لكنه لم يتمكن من ذلك بسبب اعتراضات السكان.

إلا أن المصدر نفسه صرح لوكالة فرانس برس بأن الجيش اللبناني تمكن من دخول المبنى وتفتيشه بعد عودته للمرة الثانية، لأن السكان “شعروا بالتهديد”، مضيفاً أنه تم إجلاؤهم خشية وقوع غارة جوية.

 

Tags: الغارات الاسرائيليةجنوب لبنانلبنان

مقالات مشابهة

  • “حماس”: في ذكرى الانطلاقة الـ 38…طوفان الأقصى محطة راسخة في مسيرة نضال شعبنا
  • 7 تحديات تواجه حركة حماس في ذكرى انطلاقتها الـ38
  • الأحرار الفلسطينية”: انطلاقة حركة “حماس” شكلت علامة فارقة في تاريخ القضية الفلسطينية
  • ورقة “الأسير الأخير” في غزة
  • الجيش الإسرائيلي “يعلق مؤقتاً” غاراته على جنوب لبنان
  • مسيرة احتجاجية جديدة ضد ترامب قرب البيت الأبيض تنظمها حركة “رفض الفاشية”
  • حركة “حمس”: السيادة ووحدة التراب الوطني خط أحمر.. ومنطقة القبائل مكونا أساسيا للوحدة الوطنية
  • “أن تكون مع بوتين أفضل من الحرب”
  • “حماس”: ما يجري في غزة امتداد لحرب الإبادة وعجز المنظومة الدولية عن إغاثة القطاع
  • من وحي ” علم النفس “