“الهلال الأحمر” بالقصيم يدشّن حملة للتبرّع بالدم “ومن أحياها”
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
المناطق_واس
دشّن فرع هيئة الهلال الأحمر السعودي بالقصيم بالتعاون مع التجمع الصحي بالمنطقة، وجمعية أصدقاء بنوك الدم الخيرية “دمي” ، أمس “حملة التبرع بالدم “تحت عنوان “ومن أحياها”، وذلك بمقر فرع الهيئة بمدينة بريدة.
أخبار قد تهمك أمير القصيم يستقبل رئيس وأعضاء مجلس إدارة جمعية إبداع للموهوبين بمحافظة البدائع 1 يناير 2024 - 2:45 مساءً الأمطار ترسم صورة جمالية على رمال وجبال منطقة القصيم 1 يناير 2024 - 12:03 مساءً
وشارك في الحملة التي تستمر لمدة أسبوعين ، العديد من المواطنين والمقيمين الذين بادروا بالتبرّع انطلاقاً من هذه الحملة التي ستتوزع في عدد من المسارات والمبادرات بالمنطقة ، وتهدف إلى توعية المجتمع بما في التبرّع من فوائد صحية ، ودعماً لبنوك الدم بهذه العينات لمحتاجيها ، والإسهام في إنقاذ حياة الإنسان.
وأكد مدير فرع الهيئة بمنطقة القصيم خالد بن صالح الخضر، أن الهيئة ومنسوبيها حريصون على المشاركة في مثل هذه الحملات دعماً لبنوك الدم ووصولاً للهدف المنشود ، بتخفيف وطأة الإصابات الطبية والإسعافية المختلفة ، عبر تأمين عدد كافٍ من هذه العينات من الدم ، لافتاً الانتباه إلى أن من أهدف هذه الحملة الاستفادة من دم المتبرع في العمليات الجراحية والإصابات المتنوعة للمحافظة على أرواح المواطنين والمقيمين من خلال تقديم الخدمة الإسعافية اللازمة والسريعة لهم سواءً عبر الاسعافات الأرضية والإسعاف الجوي.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: القصيم الهلال الأحمر
إقرأ أيضاً:
“أمالا” تُطلق “قصة ازدهار”.. فصل جديد في عالم الاستشفاء الفاخر
كشفت وجهة “أمالا” والرائدة في مجال الاستشفاء الفاخر على ساحل البحر الأحمر، عن ورقة العمل الجديدة بعنوان “قصة ازدهار”، والتي تمثل فصلاً متجدداً في رحلتها الطموحة لإعادة تعريف مفهوم الحياة الراقية.
وتم إطلاق “قصة ازدهار” ضمن فعاليات النسخة الثانية من بينالي الفنون الإسلامية في جدة، حيث قدمت “أمالا” – التي تطوِّرها شركة “البحر الأحمر الدولية” – من خلالها منظوراً جديداً للاستشفاء، يتجاوز حدود الذات ليشمل علاقة الإنسان بالمكان والطبيعة والرؤى الفردية للسعادة. وتعكس هذه المفهوم هو جوهر “أمالا” الذي يستمد إلهامه من الجمال الطبيعي للبحر الأحمر والإرث الثقافي الغني للمملكة.
رحلة نحو الازدهار
تستعد “أمالا” لافتتاح أبوابها هذا العام، متجاوزة مفهوم الوجهة التقليدية إلى فضاءٍ جديد من التجارب الهادفة والمتكاملة التي تجمع بين الاستشفاء، والتراث، والفنون، والمغامرات البرية والبحرية. وتوفر الوجهة مجموعة واسعة من البرامج المصممة بعناية لتعزيز الصحة، مثل العلاج بالتبريد، وجلسات التأمل، والعلاج بالصوت، والتعبير الفني كوسائل لاكتشاف الذات.
وقالت ليندزي مادن نادو، مديرة استراتيجية الاستشفاء في “أمالا”: “إن الازدهار بالنسبة لنا لا يعني مجرد الاستشفاء الجسدي، بل توفير بيئة متكاملة تفتح آفاقاً جديدة للحياة، وتحقق تناغماً كاملاً بين الإنسان والطبيعة والثقافة. من خلال “قصة ازدهار” ندعو العالم لإعادة اكتشاف متعة الحياة الهادفة والمستدامة”.
وجهة مستوحاة من الطبيعة ومتجذّرة في الثقافة
تستفيد “أمالا” من قدرات الطبيعة العلاجية الفريدة في موقعها الخلاب بين مياه البحر الأحمر الغنية بالمعادن وأجواء الصحراء الملهمة للتأمل. وتعكس تصاميم الوجهة عمق التراث السعودي وروح التجديد والفخامة المعاصرة، حيث تقدم تجارب تعزز التواصل مع البيئة وتروي قصص مَن عاشوا بتناغم معها عبر الأجيال.
دعوة إلى مستقبل مستدام
تعمل “أمالا” بالكامل بالطاقة المتجددة وتسعى إلى تحقيق عائد بيئي إيجابي بنسبة 30% بحلول عام 2040، من خلال الحفاظ على البيئة وتعزيزها. ويمكن لضيوفها استكشاف مركز “كوراليوم” للحياة البحرية، وتجربة مسارات فريدة تربط بين منتجعاتها، أو الإبحار من نادي “أمالا لليخوت”، أحد أبرز المعالم الجديدة على ساحل البحر الأحمر.
وتتعاون “أمالا” مع علامات عالمية بارزة مثل جاياسوم، روزوود، سيكس سينسيز، إكونيكس، فور سيزونز، الريتز كارلتون، كلينيك لا بريري، وناموس لتقديم تجارب فريدة ومتكاملة تعكس رؤيتها للرفاهية والتجديد.
الفن كوسيلة للازدهار
تأتي شراكة “أمالا” الرسمية مع بينالي الفنون الإسلامية لتؤكد التزامها العميق بالفن كعنصر أساسي في رحلة الاستشفاء. ويتضمن البرنامج ورش عمل وحوارات عن الفن والعمارة والاستدامة، تعكس رسالتها الواضحة: “الازدهار رحلة تبدأ من هنا”.