بالصورة..مذيعة إسرائيلية تظهر بمسدس داخل الأستوديو
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
ظهرت مقدمة الأخبار الإسرائيلية، ليتال شيمش، وهي تضع سلاحا فرديا على محيط خصرها داخل الأستديو.
ونشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" اليمينية، الأربعاء، صورة المذيعة في القناة الإسرائيلية 14 المقربة من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وهي تضع سلاحا على خصرها داخل الأستديو.
وقالت "إسرائيل اليوم" إن "من بين النساء اللاتي سلحن أنفسهن ليتال شيمش، مذيعة القناة 14".
وأضافت: "ظهرت شيمش على الهواء أمس (الثلاثاء)، وبجانب الميكروفون يمكن أيضًا رؤية السلاح".
ولفتت الصحيفة إلى أن القناة 14 اليمينية هي "الأقل مشاهدة ومصداقية وفق استطلاع للرأي حيث حلت القناة 12 بالمرتبة الأولى ثم القناة 13 تلتها القناة 11 ثم القناة 14".
وكانت الحكومة الإسرائيلية شجعت مواطنيها على حمل السلاح بعد بدء الحرب على غزة في 7 أكتوبر الماضي.
وقام وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير بتوزيع سلاح على إسرائيليين.
ومنذ 7 أكتوبر 2023 يشن الجيش الإسرائيلي حربا مدمرة على غزة، خلّفت حتى الأربعاء 22 ألفا و313 قتيلا و57 ألفا و296 مصابا معظمهم أطفال ونساء، ودمارا هائلا في البنية التحتية وكارثة إنسانية غير مسبوقة، وفقا لسلطات القطاع والأمم المتحدة.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
هل ظهر بشار الأسد داخل حانة في موسكو؟ (صورة)
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، صورة تظهر الرئيس السوري بشار الأسد، داخل حانة في روسيا.
وزعمت صفحات أن الصورة تظهر الأسد مرتديا نظارة شمسية، وقبعة سوداء داخل إحدى حانات العاصمة موسكو.
إلا أن مصدر الصورة الأصلي كان كان الصفحة الساخرة "دخلك بتخرّف"، وهي صفحة تقوم بنسج أخبار من وحي الخيال، وتقول إن جميع ما تنشره هو من "خيال الكاتب".
وربطت الصفحة بشكل ساخر بين صورة الأسد المفبركة والتي تظهر وجهه منتفخا بعض الشيء، وبين تعليقاته المسربة مؤخرا مع مستشارته الإعلامية لونا الشبل، والتي قال في أحدها إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يجري عمليات تجميل.
وعلقت الصفحة بأسلوب ساخر بأن "التسريبات الروسية التي رافقت الصورة زعمت أن الأسد لجأ إلى نفس الجرّاح الذي يجري الفيلرز للرئيس فلاديمير بوتين، وقد يكون ذلك مرتبطًا بالتعليقات التي أدلت بها لونا الشبل في الماضي، ما يدلّ على أن كلماتها لا تزال تعني الكثير للأسد بعد كل هذه السنين التي مضت على وفاتها".
يشار إلى أن بشار الأسد لم يظهر إطلاقا منذ سقوط نظامه في 8 كانون أول/ ديسمبر الماضي، وفراره إلى روسيا التي منحته حق اللجوء والإقامة على أراضيها.