أحد مشايخ سيناء: لن نقبل بتهجير الفلسطينيين قسريًا ونقف مع الرئيس السيسي (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
قال الشيخ إبراهيم أبو عليان، أحد مشايخ شمال سيناء، إنهم يرفضون مخطط التهجير الذي تسعى إسرائيل إلى تطبيقه، مؤكدًا أن مخطط التهجير مرفوض جملة وتفصيلا.
المخطط الإسرائيلي واضحوأضاف "أبو عليان" في حواره مع الإعلامي مصطفى بكري ببرنامج "حقائق وأسرار" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الخميس، "المخطط الإسرائيلي واضح والهدف منه ولن نقبل بهذا".
وتابع "إسرائيل ترفض حل الدولتين، ودولة الاحتلال تغلق أي طرق مؤدية للسلام"، مؤكدًا أن المؤامرة على قطاع غزة تمتد إلى سيناء، مشيرا إلى أن المخطط الإسرائيلي تفتيت الشعب الفلسطيني وتفريغ القضية.
المجازر الإسرائيلية في غزةوأوضح أن المجازر التي تقوم بارتكابها إسرائيل في قطاع غزة، لها تداعيات خطيرة، لافتًا إلى أن حجم المجازر كبيرة والمؤامرة أكبر بالإضافة إلى التعنت الإسرائيلي في دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
ونوه إلى أن هناك مؤامرة على قطاع غزة، منوهًا إلى أنها ليست على قطاع غزة فقط بل سيناء والشرق الأوسط كله، وأول الشرق الأوسط مصر والكل يعرف ذلك.
وبيّن أن هناك وعيا سياسيا بأن هذه مؤامرة ولن يُقبل بتهجير الفلسطينيين قسريا وهذا خط أحمر والوقوف مع الرئيس عبد الفتاح السيسي في القرار السياسي الذي اتخذه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السيسي الرئيس السيسي شمال سيناء بكري الشعب الفلسطيني مصطفى بكري الرئيس عبد الفتاح السيسي دولة الاحتلال تهجير الفلسطينيين المجازر الإسرائيلية المخطط الإسرائيلي مخطط التهجير قطاع غزة إلى أن
إقرأ أيضاً:
إيران وإسرائيل.. أحمد موسى: الرئيس السيسي أكد أن أي تصعيد له تداعيات كارثية على المنطقة
علق الإعلامي أحمد موسى، على التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل خلال الساعات الماضية.
وقال الإعلامي أحمد موسى في برنامجه "على مسئوليتي" المذاع على قناة "صدى البلد"، إن الرئيس السيسي تلقى اتصالا هاتفيا من الرئيس التركي أردوغان.
وأكمل الإعلامي أحمد موسى: "متحدث الرئاسة أكد أن الرئيس السيسي تناول مع نظيره التركي الأوضاع الإقلميية والتصعيد الإسرائيلي".
وأضاف الإعلامي أحمد موسى: " شدد الرئيسان على أن النهج التصعيدي يمكن أن تنتج عنه تداعيات كارثية على المنطقة".
ولفت الإعلامي أحمد موسى، إلى أن: "الرئيس السيسي ونظيره التركي شددا على ضرورة الوقف الفوري للاعمال العسكرية والعودة للمفاوضات بين أمريكا وإيران".