شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن شروط وأوراق التقدم لبرنامج اللغة الفرنسية والترجمة بآداب حلوان، أعلنت جامعة حلوان برئاسة الدكتور السيد قنديل، من خلال كلية الآداب، بأن التقدم لبرنامج اللغة الفرنسية والترجمه بالكلية يتم من خلال تقديم صورة من .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شروط وأوراق التقدم لبرنامج اللغة الفرنسية والترجمة بآداب حلوان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

شروط وأوراق التقدم لبرنامج اللغة الفرنسية والترجمة...

أعلنت جامعة حلوان برئاسة الدكتور السيد قنديل، من خلال كلية الآداب، بأن التقدم لبرنامج اللغة الفرنسية والترجمه بالكلية يتم من خلال تقديم صورة من شهادة الثانوية العامة، صورة من شهادة الميلاد، صورة من بطاقة الرقم القومي، صورة من بطاقة الترشيح ( لايشترط أن تكون بطاقة الترشيح موجهة إلي كلية الآداب)، بل يشترط أن يكون المجموع الكلي يسمح بالقبول بكلية الآداب انتظام.

وتدفع رسوم التقديم من خلال وسائل الدفع الإلكتروني ( مصاري، ممكن، امان، بي، البريد المصري، سداد) ويشترط قبول خريجى المدارس الخاصة والرسمية والرسمية لغات و المدارس الحكومية ( لغة ثانية فرنسى) و الطلاب الوافدين.

ويتم قبول خريجي مدارس لغة أولى فرنسي، طلاب الشهادات المعادلة للثانوية العامة، يمكن التحويل من كليات أخري إلى البرنامج في ضوء اللوائح والقوانين وبعد مراجعة الجامعة، وهناك أمر هام وهو أن طلاب المدارس الفرنسية يقبلوا دون إجراء أي اختبارات، و الاكتفاء بعقد مقابلة شخصية، بينما جميع الطلاب من كافة المدارس الاخري يعقد لهم أختبار للقبول و مقابلة شخصية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صورة من من خلال

إقرأ أيضاً:

هل تمارس الشرطة الفرنسية عنفا ممنهجا ضد الأقليات؟

وحسب حلقة (2025/5/14) من برنامج "مواطنون درجة ثانية" التي يمكن متابعتها كاملة في هذا الرابط، فإن وتيرة الأزمة تصاعدت تصاعدا حادا خلال السنوات الأخيرة، مع مقتل 44 شخصا برصاص الشرطة خلال العامين السابقين لواقعة الشاب الجزائري نائل المروعة.

ففي صباح 27 يونيو/حزيران 2023، غادر نائل (17 عاما) منزله في ضاحية نانتير بعد أن ودع والدته بقبلة وكلمات حب.

ولم تدرك الأم أن هذه ستكون آخر لحظة ترى فيها ابنها على قيد الحياة، فبعد ساعة فقط أطلقت الشرطة رصاصة قاتلة على الشاب ذي الأصول الجزائرية خلال تفتيش روتيني.

وكانت كلماته الأخيرة التي وجهها لصديقه: "سأموت… إنه أحمق لقد أطلق الرصاص!"، وأصبحت لاحقا شعارا للمحتجين.

وأشعل مقتل نائل فتيل الغضب المكبوت في الضواحي الفرنسية، وانتشرت المظاهرات كالنار في الهشيم تحت شعار "لا عدالة هنا!".

وتحولت شوارع باريس ومدن أخرى إلى ساحات مواجهة، مع حرائق متعمدة واعتداءات على مراكز الشرطة، ولكن هذه الاحتجاجات لم تكن سوى حلقة جديدة في سلسلة طويلة من الغضب الشعبي.

وقبل نائل بـ7 سنوات، لقي أداما تراوري (24 عاما) حتفه في ظروف مماثلة، إذ مات الشاب الأسود من أصول أفريقية مختنقا في أثناء اعتقاله.

إعلان

وكرست شقيقته آسا تراوري حياتها للنضال من أجل العدالة، حيث استغرق الأمر 7 سنوات لإثبات تورط الشرطة في وفاة أخيها، وتقول آسا: "عندما تتحدث، يقتلونك"، في إشارة إلى ثقافة الإفلات من العقاب.

وتواصل تراوري كفاحها، مؤكدة أن معركتها "ليست فقط لأجل أداما، بل لأجل كل من سقطوا".

ولفتت إلى التشابه الصارخ بين قضية أخيها وحالة جورج فلويد في أميركا، قائلة: "حتى في الموت، لا نستحق معاملة البشر".

حالة ترقب

وفي حي بابلو بيكاسو بمدينة نانتير، إحدى بؤر الاحتجاجات، يعيش الشباب في حالة ترقب دائمة، إذ يقول أحدهم: "سببت لي الشرطة إصابتين"، بينما يضيف آخر: "يعاملونني كمجرم لمجرد أنني عربي"، في حين يتهم السكان وسائل الإعلام بتضخيم صورة "الخطر" في أحيائهم، بينما يتغاضون عن العنف الممنهج الذي يتعرضون له.

ومن داخل مؤسسة الشرطة، يقدم عبد الله كونتي -شرطي مسلم من أصول أفريقية- شهادة نادرة ويقول: "هناك شرطيون عنصريون يمارسون عنفا ممنهجا"، ورغم اعترافه بوجود مشكلة، فإنه يصر على أن "الشرطة الفرنسية ككل ليست عنصرية".

وتعود جذور الأزمة إلى 17 أكتوبر/تشرين الأول 1961، عندما قتلت الشرطة الفرنسية أكثر من 200 جزائري خلال مظاهرة سلمية في باريس، وأفلت المسؤول عن المجزرة حينئذ موريس بابون، ولم يحاكم قط على هذه الجريمة، رغم إدانته لاحقا في قضايا أخرى.

وفي حين ترفع فرنسا شعارات الحرية والمساواة، توثّق التقارير آلاف حالات التمييز ضد المسلمين والأقليات سنويا.

فقد سجل المجلس الفرنسي لشؤون المسلمين عام 2021 وحده آلاف الحوادث التي لم يبلغ عنها معظمها بسبب انعدام الثقة في النظام القضائي.

وبين إنكار المؤسسة وشهادات الضحايا، يبقى السؤال الأكبر: هل يتعلق الأمر بأخطاء فردية أم بنظام عنصري ممنهج؟ في الوقت الذي تستمر فيه الاحتجاجات، تزداد الحاجة إلى إصلاح جذري لنظام يبدو أنه فقد ثقة جزء كبير من مواطنيه.

إعلان الصادق البديري14/5/2025

مقالات مشابهة

  • «أبوظبي للغة العربية»: 31 عملاً إلى القوائم الطويلة لبرنامج المنح البحثية
  • صورة: التربية: الاحتلال يشن هجمة عدوانية على المدارس في بروقين وكفر الديك 
  • منى مجدلاني تحصد المركز الأول وكأس الرابطة المصرية لمعلمي اللغة الفرنسية
  • هل تمارس الشرطة الفرنسية عنفا ممنهجا ضد الأقليات؟
  • ذكرت ألفاظ تخالف الآداب العامة.. ننشر حيثيات الحكم في قضية طبيبة كفر الدوار
  • المواطنة والحرية وخطورة هجرة العقول في ختام مؤتمر الهوية والمواطنة بكلية الآداب في دمشق
  • بالتفاصيل.. شروط وخطوات إضافة المواليد على بطاقات التموين 2025
  • الإدارية العليا تقضي بإلزام تدريس العربي والدين والتاريخ بالمدارس الأجنبية
  • شروط التقديم في المدارس المصرية اليابانية 2026.. التسجيل ينتهي بهذا الموعد
  • مركز اللغات بجامعة حلوان يعلن عن بدء دورة اللغة الألمانية