الاحد :نادى محافظة الفيوم يحتفل بعيد الميلاد المجيد
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
يقيم نادى محافظة الفيوم فى الثامنة مساء الاحد 7 يناير احتفالية بمناسبة عيد الميلاد المجيد
تشمل فقرات غنائية متنوعة وعروض إستعراضية وفنون شعبية - مسرح العرائس
وجه مجلس إدارة النادى ، الدعوة لأعضاء الجمعية العمومية، للاحتفال بعيد الميلاد المجيد، الذى تنظمه إدارة النشاط الثقافي والفنى بنادى محافظة الفيوم الرياضى.
يقام الحفل تحت رعاية النائب عماد سعد حمودة رئيس مجلس إدارة نادي محافظة الفيوم الرياضي، لمشاركة الاخوة الأقباط فرحتهم بالعيد.
وأكد إسلام حسن مدير ادارة النشاط الثقافى والفنى بالنادى، ان فرقة " سوا الغنائية" بقيادة المايسترو احمد صلاح، و اشرف عمار مدير الفرقة، تحى الاحتفال الذى يتضمن برنامجه العديد من الفقرات الغنائية و الفنية المتنوعة، وتشدو نجمات الفرقة الجميلات " علا الصوفى - آيه الصوفى دعاء إيهاب - مريم سعد - شذا ياسر" بأصواتهن الجميلة العديد من اغانى الشباب
اضافة إلى عروض التنورة الإستعراضية الرائعة، وفرقة الفنون الشعبية ومسرح العرائس .. كما يشمل برنامج الاحتفال العديد من المفاجات .
تأجيل مباريات الناشئينومن جهه اخرى قررت منطقة كرة القدم بالفيوم تأجيل مباريات دورى الناشئين ومهرجانات البراعم فى المحافظة حتى انتهاء امتحانات منتصف العام الدراسى .
اكد الكابتن سامح سعد المدير التنفيذى لمنطقة كرة القدم انه تم تاجيل مباريات الناشئين مواليد 2003 و 2005 و 2007 بالاضافة الى مهرجانات البراعم حتى انتهاء امتحانات نصف العام الدراسى وذلك حرصا على مصلحة اللاعبين ومستقبلهم الدراسى .
واشار الى استمرار دورى القسم الرابع والمقسم الى مجموعتين ويتصدر المجموعة الاولى فريق جولدن جيت وكفر محفوظ فى المركز الثانى ويتصدر فريقا سيلا والسيليين المجموعة الثانية .وايضا استمرار دورى القسم الثالث والذى يتصدره فريق توت عنخ امون ب 30 نقطة وبفارق 8 نقاط عن فريق بى سويف الذى يحتل المركز الثانى .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محافظة الفيوم نادي احتفالية عيد الميلاد فقرات غنائية عروض استعراضية
إقرأ أيضاً:
الرجل الشقلباظ!
هناك بعض الأشخاص الذين لديهم القدرة على تغيير ألوانهم حسب ما يتعاملون، ويطلق على هؤلاء فى الثقافة المصرية رجال الشقلبظات. وقد استلهم المصريون هذه التسمية نسبة إلى نوع من الحمام يسمى «الحمام الشقلباظ» هذا الحمام لديه القدرة على تغيير لون ريشه باستمرار. لذلك فالرجل الشقلباظ يغير لونه فى كل مرحلة، اليوم يميل إلى تيار الدين السياسى، وبعده نجده فى كراسى الليبرالية، وهكذا كالبهلوان الذى يقفز ويتشقلب أمام الأطفال فى السيرك، أو الأطفال أنفسهم الذين يلعبون لعبة التنطيط فى الملاهى يقفزون إلى أعلى وينزلون إلى أسفل هكذا طوال الوقت يقفزون مرات ومرات ويشعرون بالسعادة وهم يلعبون، مثل الرجل الشقلباظ الذى يسعد بالقفز، ويدافع عن كل تيار كأنه أشد المؤيدين له. والعجيب أن هذا التيار أو ذاك يعلم حقيقة الرجل، ولكنهم يتركونه فى أدائه مثل البوق الذى يصدر عنه صوت عالٍ يلملم الناس به. هذا الشخص النطاط يخالف حتى آراءه السابقة فى بساطة شديدة وكأنه لم يقلها، وينكر الرجال الذين نافقهم فى يوم من الأيام، ويقدم نفسه فى كل مرحلة على أنه ابن بار للتيار أو الشخص المنتظر منه الرضا والمناصب والمال.