منظمة أممية: اليمن واحدة من أكثر بلدان العالم فقرا في المياه
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن منظمة أممية اليمن واحدة من أكثر بلدان العالم فقرا في المياه، يمن مونيتور قسم الأخبار قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة 8220;يونيسف 8221;، اليوم الأحد، إن اليمن تظل واحدة من أكثر البلدان على وجه .،بحسب ما نشر يمن مونيتور، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات منظمة أممية: اليمن واحدة من أكثر بلدان العالم فقرا في المياه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يمن مونيتور/قسم الأخبار
قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسف”، اليوم الأحد، إن اليمن تظل واحدة من أكثر البلدان على وجه الأرض فقرًا في المياه.
وقالت في تغريدة بصفحتها على موقع تويتر: في ظل النزاعات وتغير المناخ، تظل اليمن واحدة من أكثر البلدان على وجه الأرض فقرًا في المياه.
وأضافت أنه استجابةً لذلك، تعمل وشركاءها على توفير مصادر مياه نظيفة مستدامة للمجتمعات من خلال تزويد حقول الآبار بـ الطاقة الشمسية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی المیاه
إقرأ أيضاً:
مراسلون بلا حدود: اليمن أكثر خطورة على الصحفيين في ظل موجة اعتقالات واسعة
أكدت منظمة مراسلون بلا حدود، أن اليمن يحتل 154 من بين 180 دولة في مؤشر حرية الصحافة العالمي، وأنه أصبح أكثر خطورة على الصحفيين، في ظل عمليات القمع والتنكيل التي تمارسها جميع الأطراف بحق العاملين في الأوساط الصحفية والإعلامية.
وقال جوناثان داغر رئيس مكتب الشرق الأوسط في منظمة مراسلون بلا حدود، "بعد أن احتل اليمن المرتبة 154 من أصل 180 دولة ومنطقة في مؤشر حرية الصحافة العالمي لمنظمة مراسلون بلا حدود، وبعد أن تراجعت 11 مركزًا في تصنيف الأمن وحده في عام 2025، أصبح أكثر خطورة على الصحفيين وسط موجة جديدة من الاعتقالات والاختطاف".
وبحسب بيان مراسلون بلا حدود، فإن الصحفي مزاحم باجابر لا يزال محتجزًا لدى قوات الأمن منذ أكثر من أسبوعين، رغم قرار وزارة الداخلية الإفراج عنه. مشيرا لإختطاف جماعة الحوثي ما لا يقل عن سبعة صحفيين بسبب عملهم منذ مايو الماضي، وهو الشهر نفسه الذي حكمت فيه محكمة حوثية على الصحفي محمد المياحي، الذي اختطف في سبتمبر/أيلول، بالسجن لمدة عام ونصف.
وأدانت منظمة مراسلون بلا حدود، عمليات الاختطاف والاعتقال هذه، داعية جميع الأطراف إلى إطلاق سراح الصحفيين المحتجزين ظلمًا.
وأكد البيان، أن الارتفاع الأخير في اعتقالات الصحفيين في اليمن، أمرٌ مقلق للغاية، حيث يقبع تسعة صحفيين حاليًا خلف القضبان في البلاد، ثمانية منهم رهائن لدى الحوثيين الذين يستخدمون نظامهم القضائي أداةً للقمع.
وأردف: "وبدلًا من أن تكون قدوة في احترام سيادة القانون، اتبعت الحكومة اليمنية نفس النهج بممارساتٍ قمعية مماثلة، حيث احتجزت مزاحم باجابر بشكل غير قانوني بسبب عمله الصحفي"، داعيا إلى الإفراج الفوري عن جميع الصحفيين المعتقلين في اليمن، في الوقت الذي ترفض المنظمة رفضًا قاطعًا الحكم الصادر بحق محمد المياحي من محكمة حوثية.
ووفقا للبيان، فإنه وفي 18 يونيو، أصدرت نيابة أمن الدولة في محافظة حضرموت، الخاضعة لسيطرة الحكومة المعترف بها دوليًا في عدن، مذكرات توقيف بحق الصحفيين صبري بن مخاشن ومزاحم باجابر على أساس منشوراتهما على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث اتهم مزاحم باجابر، مدير موقع "الأحقاف ميديا" الإخباري، قيادة المحافظة بالفساد على صفحته الشخصية على فيسبوك، مشيرا إلى أن قوات الأمن ألقت القبض عليه في وقت لاحق من ذلك اليوم، أثناء توجهه بسيارته إلى المكلا، عاصمة المحافظة، لزيارة عائلية.
ولفت البيان، إلى أن وزارة الداخلية أصدرت قراراً بالإفراج عن الصحفي، مؤكدة أن النيابة العامة ليس لها أي اختصاص في الشكاوى المتعلقة بالصحافة، إلا أن محافظ حضرموت مبخوت بن ماضي يعارض إطلاق سراح باجابر ويرفض الامتثال، بحسب المنظمة.
وقال البيان، بأنه وقبل شهر، شنّ مسلحو الحوثي واحدة من أوسع غاراتهم ضد الصحفيين في المناطق التي يسيطرون عليها منذ وقف بدء الهدنة الأممية في اليمن في ابريل 2022، حيث خطفت الجماعة في 22 مايو 2025، ثلاثة عشر شخصًا في الحديدة، بينهم سبعة صحفيين اختطفوا من منازلهم واقتيدوا إلى مراكز احتجاز الحوثيين.
وأفاد البيان أن المختطفين في سجون الحوثيين هم: حسن زياد، وعبد الجبار زياد، ووليد علي غالب، وعبد المجيد الزيلعي، وهيثم داود الريمي، وعبد العزيز النوم، وعاصم محمد.
وأشار البيان إلى أن الصحفي محمد المياحي، هو الصحفي الثامن في قبضة الحوثيين، فقد اختُطف من منزله في سبتمبر/أيلول 2024، واحتُجز في ظروف غير إنسانية. وفي 24 مايو/أيار، حُكم على الصحفي المستقل من قِبل محكمة حوثية بالسجن لمدة عام ونصف. واتهمه المدعي العام بالإضرار بأمن البلاد واقتصادها بمنشوراته، واضطر إلى توقيع تعهد بالتوقف عن الكتابة أو دفع غرامة قدرها خمسة ملايين ريال (8000 يورو).