إسعاد يونس وعنبة وفرح الزاهد في العرض الخاص لعصابة عظيمة
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
حضر فريق عمل فيلم عصابة عظيمة العرض الخاص المقام في سينما مديني وسط حضور عدد كبير من الجمهور والصحافة والإعلام.
كان من أوئل الحضور الفنانة اسعاد يونس وعنبة وفرح الزاهد ومحمد ثروت بالإضافة الي المخرج وائل احسان.
أحداث فيلم عصابة عظيمةوتجسد الفنانة إسعاد يونس خلال أحداث الفيلم شخصية امرأة في الخمسينيات من عمرها فقدت بصرها نتيجة حادث، ولها ابن يجسد دوره الفنان كريم عفيفي يتسبب لها في خسارة منزلها ويستولي على أموالها، وتجسد فرح الزاهد دور زوجته.
ويشارك في فيلم "عصابة عظيمة" إلى جانب إسعاد يونس: كريم عفيفي، رنا رئيس، عارفة عبد الرسول، محمد محمود، فرح الزاهد، عنبة، والعمل من تأليف هاجر الإبياري وإخراج وائل إحسان وإنتاج إسعاد يونس.
وكانت قد أعلنت الشركة التى تمتلكها الفنانة إسعاد يونس عن عودة الفنان أحمد مكي للسينما مجددا بعد غياب 10 أعوام.
وأصدرت الشركة بيانا أعلنت فيه عن خطتها لعام 2024، والتى تبدأها بفيلم عصابة عظيمة للفنانة إسعاد يونس وبعدها تبدأ التحضير لفيلم مكي الجديد.
وأضاف البيان : كما أعلنت الشركة اليوم عن إنتاج الفيلم الجديد للنجم أحمد مكي والمتوقع صدوره عام 2024.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عصابة عظيمة فيلم عصابة عظيمة اسعاد يونس الفنانة إسعاد يونس أبطال عصابة عظيمة العرض الخاص لفیلم عصابة عظیمة إسعاد یونس
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: قصة صبر النبي نوح عبر الزمن تحمل عبرة عظيمة
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن قصة سيدنا نوح عليه السلام تكشف جانبًا مهمًا من معاني الصبر والتحمل، موضحًا أن ما تعرّض له من تشويه وتجريح وطعن وتلميح وتقبيح وتطاول وإسفاف طوال تسعمائة وخمسين سنة يُعد حالة إعجازية فريدة، وأن صبره يمثل قدوة لكل إنسان يتعرض للإساءة أو التشويه في سمعته، إذ تحمل كل أساليب التطاول والتجاوز والسباب على مدى فترة زمنية طويلة للغاية.
وأضاف عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون" المذاع على قناة "DMC" اليوم الخميس، أن القرآن الكريم قصّ هذا الحوار العجيب بين سيدنا نوح وقومه في مواضع متعددة، إلا أن الوقوف عند آيات سورة هود يبيّن حجم الشدة التي واجهها نبي الله نوح، مؤكداً أن تلك السنوات لم تكن سنوات راحة أو سعادة، بل كانت ممتلئة بالصعوبات والإيذاء المستمر من قومه.
وأوضح أن القرآن الكريم يستخدم كلمة «سنة» للدلالة على الشدة والضيق والقحط وعدم الإيمان، مستشهدًا بقوله تعالى: «وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلَاثَ مِائَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعًا»، مبينًا أن سنوات أصحاب الكهف خارج الكهف كانت سنوات كفر وإلحاد وتطاول، بينما كانت فترة بقائهم داخله نجاة ورحمة.
وأشار إلى أن التعبير القرآني يتجلى أيضًا في قصة سيدنا يوسف عليه السلام، حيث قال تعالى: «تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَبًا» عند ذكر سنوات الشدة، ثم قال: «ثُمَّ يَأْتِي مِن بَعْدِ ذَٰلِكَ عَامٌ فِيهِ يُغَاثُ النَّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَ» عند ذكر الرخاء، مؤكدًا أن كلمة «عام» تُستخدم للدلالة على الخير والإيمان والرخاء.
وأكد أن هذا التدقيق القرآني في اختيار الألفاظ يحمل رسائل إيمانية وتربوية بالغة، أبرزها أن الابتلاء قد يطول، لكن الفرج يأتي بعدها، وأن من أراد أن يتأسى بالصبر على التشويه والأذى فله في سيدنا نوح عليه السلام أعظم مثال، داعيًا الله أن يجعلنا من الصابرين المحتسبين.
اقرأ المزيد..