متفرقات، رجل أمريكي يعثر على كنز من العملات الذهبية والفضية في حقبة الحرب الأهلية،رجل أمريكي يعثر على كنز من العملات الذهب ية والفضية في حقبة الحرب الأهلية القطع .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر رجل أمريكي يعثر على كنز من العملات الذهبية والفضية في حقبة الحرب الأهلية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

رجل أمريكي يعثر على كنز من العملات الذهبية والفضية...
رجل أمريكي يعثر على كنز من العملات الذهبية والفضية في حقبة الحرب الأهلية القطع الذهبية الأمريكية

عثر رجل من ولاية كنتاكي على مفاجأة حياته أثناء الحفر في حقله في وقت سابق من هذا العام: مخبأ يضم أكثر من 700 قطعة نقدية من حقبة الحرب الأهلية الأمريكية، والتي يعود تاريخها إلى الفترة ما بين 1840 و1863.

 بالإضافة إلى حفنة من العملات الفضية، في مقطع فيديو قصير، الرجل الذي اكتشف الكنز - الذي لم يتم الكشف عن هويته وموقعه المحدد للجمهور.

قال: "هذا هو أكثر شيء مجنون على الإطلاق: هذه كلها عملات ذهبية بقيمة دولار واحد، وعملات ذهبية بقيمة 20 دولارًا ، وعملات ذهبية بقيمة 10 دولارات"، بينما يوجه كاميرته نحو القطع الأثرية التي تتساقط من التراب. 

وفقا لشركة "نوميسماتيك غارانتي" فإن الكنز يتضمن عملات "ليبرتي" النادرة، التي تم التداول بها ما قبل عام 1907.

يشاع أن العديد من الأثرياء، في وقت الحرب، قد دفنوا مبالغ ضخمة من المال لمنع سرقتها من قبل جنود "الكونفدرالية"، بحسب وكالة «سبوتنيك».

قال ريان ماكنوت، عالم آثار الصراع في جامعة جورجيا الجنوبية: "إن العديد من الأمريكيين المتضررين من الحرب الأهلية أصبحوا من ذوي الخبرة في إخفاء البضائع والأشياء الثمينة".

قال ريان ماكنوت، الذي سمع عن الكنز ولم يره ، لـ Live Science في رسالة بريد إلكتروني "بالنظر إلى الفترة الزمنية والموقع في كنتاكي ، والذي كان محايدًا في ذلك الوقت ، فمن الممكن تمامًا هذا دفن قبل غارة الكونفدرالية جون هانت مورغان من يونيو إلى يوليو 1863.". 

 ترك جيمس لانجستاف رسالة يقول فيها إنه دفن 20 ألف دولار من العملات المعدنية في ممتلكاته في بادوكا ، ودفن ويليام بيتيت عملات ذهبية بقيمة 80 ألف دولار بالقرب من ليكسينغتون ، وسرق جنود الكونفدرالية المعزولون بسبب الحصبة كشوف المرتبات وأخفوها في كهف في كمبرلاند جاب. لم يتم استرداد أي من هذه المخابئ.

من المحتمل أن يكون الأمر الأكثر أهمية هو ما يمكن أن يخبرنا به الكنز عن تاريخ أمريكا خلال فترة مضطربة للغاية.

وقال ماكنوت، بالنظر إلى أن العملات المعدنية هي عملة فيدرالية، فقد يكون ذلك نتيجة لتعاملات أحد سكان كنتاكي مع الحكومة الفيدرالية - "التعاملات التي سيكون من الحكمة إخفاؤها عن الطرف الكونفدرالي المهاجم." وقال إن العديد من الأمريكيين المتضررين من الحرب الأهلية "أصبحوا من ذوي الخبرة في إخفاء البضائع والأشياء الثمينة".  

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الذهب موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ما بعد نقطة اللاعودة: طبيب أمريكي متطوع في غزة يكشف واقع المجاعة

#سواليف

قال الدكتور مارك براونر، وهو #طبيب #طوارئ #أمريكي تطوّع مؤخرًا في قطاع #غزة، إن #الأطفال #الفلسطينيين تجاوزوا بالفعل ” #نقطة_اللاعودة “، محذرًا من أن شهري أغسطس وسبتمبر قد يشهدان أعدادًا ضخمة من #الوفيات نتيجة #التجويع، وفق ما نشر موقع “هاف بوست”.

ورغم السماح الجزئي بدخول مساعدات غذائية محدودة استجابةً للغضب العالمي، تواصل حكومة الاحتلال – بدعم أمريكي – تنفيذ سياسات تُعمّق التجويع الشامل، ما ينذر بآلاف الوفيات القابلة للتفادي في ظل التدهور الحاد في الظروف الإنسانية، بعد حرب دموية أسفرت عن استشهاد أكثر من 60,000 فلسطيني حتى الآن.

وحذّرت منظمة الصحة العالمية من أن #سوء_التغذية يسير في مسار خطير، مشيرة إلى أن حجم الكارثة قد يكون أكبر من المعلن بسبب عدم قدرة آلاف العائلات على الوصول إلى المرافق الصحية لتشخيص وعلاج أطفالها.

مقالات ذات صلة متظاهرون مناهضون للحرب على غزة يحتجون على وصول سفينة سياحية إسرائيلية بجزيرة كريت اليونانية (فيديو) 2025/07/29

براونر، الذي عمل بمستشفى ناصر الطبي في خانيونس، وصف الظروف على الأرض بالمروعة، وقال: “الانفجارات كانت تقع كل عشر دقائق تقريبًا قرب المستشفى. رأيت أجسادًا هزيلة لأطفال لم يعد بإمكانهم امتصاص الغذاء أو الماء بسبب تدهور بطانة الأمعاء، ما يجعل إعادة التغذية نفسها تهديدًا لحياتهم”. وأضاف: “هؤلاء الأطفال يموتون أمامنا، والموت الجماعي بات حتميًا”.

وأشار إلى أن معدلات سوء التغذية الحاد لدى أطفال غزة تجاوزت 15%، فيما يعاني ما لا يقل عن 10% من الأطفال من سوء تغذية حاد خطير. وقال: “الأطفال الذين ينجون، سيواجهون على الأرجح إعاقات عصبية دائمة، نتيجة نقص فيتامينات أساسية كالثيامين، ما يؤثر على قدراتهم المعرفية مدى الحياة”.

وتحدّث عن حالات لرضع وأطفال تُوفيوا بسبب أمراض مرتبطة بالجوع، مثل “التهاب الأمعاء السام” الناتج عن تحلل الأمعاء ذاتيًا بسبب نقص الغذاء.

أما بالنسبة للبالغين، فأوضح براونر أنهم في حالة “هزال شديد”، حيث أجريت عمليات جراحية لمرضى أظهرت أضلاعهم بشكل واضح، و”لم تكن هناك صعوبة في إدخال أنابيب الصدر بين الأضلاع لأن الجسم كان شبه عظمي”.

وأضاف: “حتى لو لم تكن مصابًا، فإن البيئة نفسها كفيلة بتدميرك. الجروح البسيطة لا تلتئم بسبب نقص البروتين والماء، وتؤدي إلى التهابات متكررة لا تجد من يعالجها”. وروى مشاهداته لأطباء وممرضين كانوا يفقدون وعيهم أثناء العمل أو خلال العمليات الجراحية، بسبب سوء التغذية وعدم توفر وجبات غذائية منتظمة لهم.

وأكد على الضغط الهائل على الطواقم الطبية في غزة، الذين يعملون ساعات طويلة وسط نقص الأدوية والإمدادات، مع تعرضهم المستمر للتهديدات الجوية وعمليات القصف. يقول أحد الأطباء إنهم يعيشون حالة انهيار نفسي وجسدي متزامن، حيث تفقد الكوادر الطبية القدرة على الاستمرار بسبب الإرهاق والصدمة.

وقال إن الطواقم الطبية في غزة كانت تعمل يوميًا ما بين 16 و18 ساعة، ثم تعود مشيًا إلى خيامها قبل الفجر، لتعود مجددًا في اليوم التالي، وأكد: “لم أرَ مسلحين أو شعارات حاقدة، بل رأيت شبابًا مرهقين، في جيوبهم فراغ، وفي أقدامهم نعال ممزقة”.

ويروي الطبيب مشاهد مأساوية حيث يعاني المرضى من حالات متقدمة من سوء التغذية، بحيث تبدأ أمعاؤهم تهضم نفسها نتيجة نقص الغذاء الحاد، مما يؤدي إلى فشل أعضاء حاد ومضاعفات لا علاج لها. يصف أحد الأطباء هذه الحالة على أنها “جوع من نوع مختلف، حيث يصبح الجسم عدو نفسه”.

ويشير كذلك إلى تجاهل الإدارة الأمريكية بقيادة بايدن، وتاريخ سياسات ترامب في دعم الاحتلال الإسرائيلي بلا حساب، ما أدى إلى تفاقم الكارثة في غزة؛ فـ”الصمت الأمريكي يعتبره الأطباء والمراقبون تواطؤًا واضحًا يسمح للاحتلال بممارسة الإبادة دون محاسبة”.

ويؤكد وجود حالات إطلاق النار على الأطفال الفلسطينيين حتى في أماكن تجمعهم عند نقاط توزيع المساعدات، حيث لا يجد الأطفال ملاذًا آمنًا، ويقع القتل بشكل مباشر أمام أعين الجميع. تُروى شهادات عن استهداف متعمد للأطفال وهم ينتظرون المساعدات الغذائية والطبية.

قال براونر إنه أطلق حملة أميركية لتفعيل “قانون ليهي”، الذي يمنع تقديم الدعم العسكري الأميركي لأي قوة أجنبية يُشتبه بارتكابها انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان. وأشار إلى أنه نشر مقالة في منصة “كومن دريمز”، وبدأ بجمع توقيعات على عريضة إلكترونية. وأكد: “نريد من الأميركيين، ديمقراطيين وجمهوريين، أن يفهموا حجم مسؤوليتهم عن تمويل هذه الإبادة، ونطالب بوقف الدعم العسكري والمالي للاحتلال فورًا”.

مقالات مشابهة

  • مسؤول مصري بارز وسيناتور أمريكي يتباحثان حول الأزمة السودانية
  • ويتكوف يدخل غزة لمعاينة الوضع الإنساني.. وترقب لقرار أمريكي بشأن المساعدات
  • %25 نمو الطلب على السبائك والعملات الذهبية في الإمارات
  • قابل للاشتعال.. تحذير أمريكي من تيار متطرف خفي في العراق
  • استطلاع: انقسام أمريكي حاد حول تأييد إسرائيل
  • FBI يعثر على اللغز الغامض.. ماذا تخفي الدقيقة المفقودة في وفاة إبستين؟
  • الاحتلال يُعد لسيناريوهات "اجتياح شامل"… خطط جديدة للسيطرة الكاملة على غزة بدعم أمريكي
  • زلزال بقوة 8 درجات يقع قبالة الساحل الشرقي لروسيا.. وتحذير أمريكي من تسونامي
  • مركز صادم لمحمد صلاح.. آخر تحديث لترتيب مرشحي الكرة الذهبية 2025
  • ما بعد نقطة اللاعودة: طبيب أمريكي متطوع في غزة يكشف واقع المجاعة