شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن خاص السرايا اللبنانية تعود إلى العلن في شكلٍ مختلف . ما هي الخلفيات؟، يُلاحَظ منذ فترة عودة ناشطة للسرايا اللبنانية لمقاومة الإحتلال الإسرائيلي في كل المناطق اللبنانية، لكن هذه العودة تتم في شكل مختلف عن الإطار .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خاص- السرايا اللبنانية تعود إلى العلن في شكلٍ مختلف.

.. ما هي الخلفيات؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

خاص- السرايا اللبنانية تعود إلى العلن في شكلٍ...

يُلاحَظ منذ فترة عودة ناشطة "للسرايا اللبنانية لمقاومة الإحتلال الإسرائيلي" في كل المناطق اللبنانية، لكن هذه العودة تتم في شكل مختلف عن الإطار العسكري.

إذ تنظّم "السرايا" لقاءات إعلامية وسياسية وشعبية تستضيف فيها وزراء ونواب وإعلاميين، بما يبدو شكلاً من أشكال العلاقات العامة في التعاطي مع المجتمع.

وهذا التحول لافت في عمل "السرايا" التي أنشئت أساساً لاحتضان شرائح لبنانية ترغب بالعمل المقاوم من دون أنْ تنضوي تنظيمياً أو إيديولوجياً تحت لواء حزب الله، كما أن انتقادات تعرضت لها "السرايا" بسبب تصرفات بعض مناصريها خاصة في البيئات السُنيّة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بعد أشهر من الحرمان.. أكياس الدقيق تعود إلى غزة والأمهات ينتزعن ما يسدّ رمق أطفالهنّ

بعد انقطاع طويل، عادت غزة لتستقبل الدقيق مع دخول قوافل الإغاثة إلى المدينة، يوم الأربعاء، في خطوة طال انتظارها وسط حصار خانق ووضع إنساني متدهور. اعلان

وقد تجمعت حشود ضخمة في نقاط التوزيع، حيث أشرف عمال إغاثة يرتدون سترات صفراء على تسليم أكياس القمح التي تحمل شعار برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، في مشهد أعاد إلى المدينة المنكوبة بعضاً من الحياة.

وكانت قوافل المساعدات قد توقفت عن دخول القطاع منذ آذار/مارس، حين علّق الجيش الإسرائيلي نقل المساعدات وسمح بدلاً من ذلك لمنظمة "مؤسسة غزة الإنسانية" الأمريكية بإيصالها إلى نقاط تجميع قرب الحدود. هذه الآلية البديلة جوبهت برفض واسع من الفلسطينيين ومنظمات الإغاثة الدولية، الذين وصفوها بأنها كمائن ومصائد للموت.

وفي مواجهة هذه الفوضى، أعلنت العشائر الفلسطينية في غزة أنها تتولى زمام المبادرة لإعادة القوافل وتنظيم توزيعها داخل الأحياء بما يضمن العدالة والكرامة للسكان. لكن حتى الآن، تبقى التفاصيل المتعلقة بالتنسيق مع الأمم المتحدة والسلطات الإسرائيلية في إطار هذه الخطة غير واضحة.

فلسطينيون يحملون مساعدات غذائية وإنسانية، في رفح جنوب قطاع غزة، 26 حزيران/يونيو 2025.Abdel Kareem Hana/ APمعاناة نساء وأمهات تحت الحصار

في مواقع مختلفة من المدينة، وقف عشرات الفلسطينيين في طوابير لتسلُّم طرود غذائية.

وسط مشاهد الانتظار الطويل، روت هبة خليل، وهي أم لسبعة أطفال، شعورها بالارتياح لتلقيها الدقيق للمرة الأولى منذ أشهر، بعدما عجزت عن الحصول على المساعدات التي تُنهب وتُباع بأسعار باهظة في السوق. وقالت: "لقد انتظرنا لأشهر دون أن نحصل على الدقيق أو نأكل الطعام، وكان أطفالي يبكون دائمًا".

Relatedهل تستفيد غزة من نهاية الحرب بين إسرائيل وإيران؟يسمع ضجيج القنابل قبل صوت أمه.. عن طفل رضيع في مستشفيات غزةبلجيكا: نشطاء يغلقون مقرّيْ شركتين لاتّهامهما بالتواطؤ مع إسرائيل في "جرائم حرب" بغزة

بدورها، تحدثت أم علاء عن معاناتها السابقة مع "العصابات" التي كانت تستولي على حصص العائلات، معربة عن أملها باستمرار هذه الآلية المنظَّمة لتوزيع الطعام. وأضافت: "أنا سعيدة لأنني أستطيع إطعام أطفالي الذين لم يأكلوا منذ الأمس... لقد ذهبوا إلى الفراش جائعين".

تحذيرات أممية

وصف جوناثان ويتال، مدير مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة (OCHA) في الأراضي الفلسطينية، الأوضاع في غزة بأنها "مصممة لقتل الفلسطينيين"، مشيرًا إلى أن المدنيين يُستهدفون حتى في أماكن توزيع المساعدات.

وقال ويتال في تصريح صحافي من داخل القطاع إن "الفلسطينيين الذين يحاولون الوصول إلى الطعام والمعونات الإنسانية يتعرضون للقتل بشكل شبه يومي"، مؤكدًا أن هذه الوفيات "يمكن تجنّبها تمامًا".

رجل فلسطيني يلوّح بعلامة النصر ويحمل علبة طحينة، في رفح جنوب قطاع غزة، 26 حزيران/يونيو 2025.Abdel Kareem Hana/AP

وأشار إلى مقتل نحو 400 شخص منذ بدء تخفيف الحصار جزئيًا قبل أكثر من شهر، أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء. ورغم أن الأمم المتحدة وشركاءها يمتلكون خطة لتوصيل المساعدات إلى كل عائلة في القطاع، إلا أن تنفيذ هذه الخطة يواجه، بحسب ويتال، "منعًا متكررًا من جميع الجهات".

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • صعود رسمي إلى القسم الممتاز.. مولودية الجزائر تعود إلى مكانتها بين الكبار
  • هل تعود الموجات الحارة الى المملكة مع بداية شهر تموز؟
  • الإطار انفجر.. إصابة 10 عمال يومية في حادث انقلاب ربع نقل بصحراوي المنيا
  • جلسة لمجلس الوزراء في السرايا
  • بعد تشريد عامين.. جامعة سودانية تعود لمقارها بالخرطوم
  • بعد أشهر من الحرمان.. أكياس الدقيق تعود إلى غزة والأمهات ينتزعن ما يسدّ رمق أطفالهنّ
  • جنبلاط: السلاح يجب أن يكون حصرًا بيد الدولة اللبنانية.. وما من شيء يدوم
  • نائب:الأحزاب الرئيسية المتنفذة مع تعديل قانون الانتخابات للمرة الرابعة
  • تقديم أول مشروع قانون للغاز الطبيعي أمام البرلمان
  • مصدر سياسي:غياب بعض قيادات الإطار وراء عدم اجتماع ائتلاف إدارة الدولة!