«المارد» و«نورمانديا» بطلا كأس الوثبة للتاج الثلاثي في البرازيل
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن المارد و نورمانديا بطلا كأس الوثبة للتاج الثلاثي في البرازيل، ساو باولو الاتحاد توج laquo;في جي راج المارد raquo; و laquo;نورمانديا راش raquo; بطلين لكأس الوثبة ستاليونز laquo;التاج الثلاثي .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «المارد» و«نورمانديا» بطلا كأس الوثبة للتاج الثلاثي في البرازيل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ساو باولو (الاتحاد)توج «في جي راج المارد» و«نورمانديا راش» بطلين لكأس الوثبة ستاليونز «التاج الثلاثي البرازيلي» والذي أقيم بمضمار سيداد جارديم، في نادي الجوكي كلوب في ساو باولو بالبرازيل، برعاية النسخة الخامسة عشر لمهرجان سباقات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان.ويأتي تنظيم المهرجان تشجيعاً ودعماً من سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير ديوان الرئاسة، للترويج للخيول العربية الأصيلة، والتراث العريق للدولة، حسب استراتيجية المهرجان.وانتزعت الفرس «نورمانديا راش» بقيادة روبيلي فيانا، وملكية اجروبيكوريا إيها شابادا، وبإشراف لوكاس كوينتانا، لقب السباق الأول، والذي يمثل الجولة الأولى من التاج الثلاثي البرازيلي على لقب كأس الوثبة ستاليونز للجائزة الكبرى للمهرات والأفراس في سن ثلاث سنوات فما فوق، لمسافة 1600 متر والبالغ جائزته 5,000 دولار أميركي.وتفوقت «نورمانديا راش» بفارق 0,75 طول عن «آر جي خليفة»، لكلاوديو آر جي ريباس، وتدريب استانسلاو بتروشنسكي، وقيادة الفارس إم سيلفا، فيما جاءت ثالثة، و«نيزا راش» لمالكها ريكاردو جميل صليبا، وقيادة إيدفالدو سيلفا، بإشراف لوكاس كوينتانا، وسجلت البطلة زمناً وقدره 1:54:96 دقيقة.واكتسح الجواد القوي «في جي راج المارد» لمزرعة بلوجراس وجوس جيمراس، وبقيادة الفارسة البرازيلية الشهيرة جين الفيس، بإشراف المدرب ثياجو هيدار، منافسيه في السباق الثاني لمسافة 1600 متر للجولة الثانية من التاج الثلاثي البرازيلي على كأس الوثبة ستاليونز للجائزة الكبرى البالغة 5,000 دولار اميركي، والمخصص للخيول في سن ثلاث سنوات فما فوق.وجاء تفوق «في جي راج المارد» بفارق 6 أطوال عن غريمه «كلابتون أيه جيه آر»، بقيادة أي ميسكويتا، لمالكه ألمير خوسيه ريبيرو، وبإشراف أوبردان بيريرا، فيما جاء ثالثاً «مهاتما راش» بإشراف لوكاس كوينتانا، للمالك ريكاردو جميل صليبا، وبقيادة جيفرسون بيسبو، وسجل البطل زمناً وقدره 1:49:87 دقيقة.وقال ألمير خوسيه ريبيرو، مدير السباق في الرابطة البرازيلية لمربي الخيول العربية: «أود أن أشكر مهرجان سباقات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان على ثقتهم للترويج والاستثمار لسباق الخيل العربي في البرازيل.»وأضاف: «شكرنا العميق والصادق على رؤيتهم الثاقبة لمستقبل سباقات الخيل العربية في العالم، لا سيما الاهتمام الذي أبداه المهرجان بمتابعة لارا صوايا، المدير التنفيذي للمهرجان، للبرازيل ولمربي الخيول العربية البرازيلية».ويتضمن المهرجان سباقات جوهرة تاج الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وكأس زايد، وكأس سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، وكأس الوثبة «ستاليونز»، والملتقى العالمي لسباقات الخيول العربية الأصيلة.وانطلق المهرجان في نسخته الجديدة 11 يناير الماضي، حيث تمت إضافة سباقات جديدة في هذا الموسم 2023، ويشهد تنظيم 152 سباقاً محلياً ودولياً حول العالم، متضمنة سباقات تم ترفيعها إلى الفئات المصنفة، منها سباقات للفئة الأولى والفئة الثانية والثالثة.ويدعم ويرعى المهرجان دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي، ومجلس أبوظبي الرياضي، والأرشيف والمكتبة الوطنية الشريك الرئيسي، ومبادلة الشريك الرسمي، والوطنية للأعلاف الشريك الاستراتيجي، وطيران الإمارات الناقل الرسمي، واتصالات الشريك الرسمي.ويرعى أيضاً المسعود نيسان، وأريج الأميرات، وعمير بن يوسف للسفريات، وقناة ياس، والاتحاد النسائي العام، وشركة فيولا، وجمعية الإمارات للخيول العربية الأصيلة، وقرية الإمارات العالمية للقدرة، ونادي أبوظبي للفروسية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی البرازیل سمو الشیخ
إقرأ أيضاً:
بلاتيني يفجّر مفاجأة: تلاعب مخطَّط في قرعة مونديال 1998 لتهيئة نهائي فرنسا–البرازيل
صراحة نيوز- كشف ميشيل بلاتيني، عضو اللجنة المنظمة لكأس العالم 1998، أن النهائي الذي جمع فرنسا والبرازيل لم يكن محض صدفة، بل نتيجة “حيلة” جرى استخدامها في ترتيب القرعة لضمان لقاء المنتخبين في المباراة النهائية، إذا تصدّر كل منهما مجموعته.
وأكد بلاتيني، في تصريحات إذاعية، أن اللجنة المنظمة رتبت الجدول بحيث لا يلتقي الطرفان قبل النهائي، مبرراً ذلك بالقول: “كنّا على أرضنا، ومن الطبيعي أن نستفيد إلى أقصى درجة… هذه بعض الحيل التي يمكن لبلد مضيف استخدامها”.
ورغم امتناع الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) عن التعليق على التصريحات، أشار بلاتيني إلى أن ما حدث ليس استثناءً، متسائلاً: “هل تظنون أن دولاً مضيفة أخرى لم تفعل الشيء نفسه؟”. وأضاف أن نهائي فرنسا والبرازيل كان “حلم الجميع” آنذاك.
وجرت القرعة في ديسمبر/كانون الأول 1997، بإشراف فيفا ورئيسه البرازيلي جواو هافيلانج، حيث وُضعت البرازيل في المجموعة الأولى وفرنسا في الثالثة، بما يضمن عدم لقائهما قبل النهائي إذا احتل كل منهما المركز ذاته في مجموعته. ورغم الانتقادات البرازيلية حينها واتهامات المدرب ماريو زاغالو بوجود “مؤامرة أوروبية” ضد منتخب بلاده، ظلّ توزيع المنتخبات ضمن رؤوس المجموعات أمراً شائعاً في البطولات السابقة.
ويشير خبراء تاريخ كرة القدم إلى أن تصنيف الدولة المضيفة وحامل اللقب في مجموعات متباعدة مسألة “منطقية” ومعمول بها سابقاً، وأن التلاعب المحتمل لم يؤثر على نزاهة البطولة، خاصة أن فرنسا والبرازيل كانا بالفعل من أقوى المنتخبات في تلك الفترة.
وفي النهاية، سار السيناريو كما أراده المنظمون، لتتواجه فرنسا والبرازيل في المباراة النهائية التي انتهت بفوز “الديوك” بثلاثية تاريخية حملت توقيع زين الدين زيدان بهدفين، مانحة فرنسا لقبها الأول في كأس العالم.
وجاء اعتراف بلاتيني – الذي واجه على مدى سنوات قضايا قانونية قبل أن يحصل على حكم براءة نهائي – ليعيد فتح ملف قديم حول كواليس واحدة من أشهر بطولات كأس العالم في التاريخ