عالمة الفلك ليلى عبد اللطيف تبكي مرعوبة من الخوف وتصعق الجميع: “هذا ماسيحدث في منتصف يناير”!!
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
تصدرت سيدة الفلك الشهيرة ليلى عبداللطيف محركات البحث مجددا بعد تداول توقعات جديدة لها قد تحدث في نصف شهر يناير 2024 الجاري وتوقعت ليلى عبد اللطيف عبر حسابها الرسمي على “يوتيوب” كارثة طبيعية ستشغل العالم العربي بأكمله.
وتحدّثت ليلى عبد اللطيف في لقاء مع نيشان على قناة الجديد اللبنانية عن كارثة طبيعية تقترب من تونس.
وأضافت: “ستشهد تونس خلال سنة 2024، إحتجاجات عارمة تطالب بإسقاط النظام، وأرى الرئيس التونسي قيس سعيد في حالة ارباك شديدة”.
وتوقعت أن يشهد عام 2024 استمرار الاضطرابات السياسية في العراق، مع احتمال حدوث تغييرات في الحكومة، وتصاعد التوترات الأمنية، واحتمال وقوع هجمات إرهابية. وتنبأت بحدوث كوارث طبيعية مثل الزلازل والفيضانات والجفاف، وظهور أمراض جديدة أو متحورة.
عالمة الفلك ليلى عبد اللطيف تبكي مرعوبة من الخوف: “هذا ماسيحدث في نصف يناير”!!
تصدرت سيدة الفلك الشهيرة ليلى عبداللطيف محركات البحث مجددا بعد تداول توقعات جديدة لها قد تحدث في نصف شهر يناير 2024 الجاري وتوقعت ليلى عبد اللطيف عبر حسابها الرسمي على “يوتيوب” كارثة طبيعية ستشغل العالم العربي بأكمله.
وتحدّثت ليلى عبد اللطيف في لقاء مع نيشان على قناة الجديد اللبنانية عن كارثة طبيعية تقترب من تونس.وقالت العرافة الشهيرة: “أرى الاحداث والأزمات المؤسفة تتفاقم في تونس خلال سنة 2024، هذه السنة ستكون قاسية على الوضع السياسي والاقتصادي في تونس”.
وأضافت: “ستشهد تونس خلال سنة 2024، إحتجاجات عارمة تطالب بإسقاط النظام، وأرى الرئيس التونسي قيس سعيد في حالة ارباك شديدة”.
وتوقعت أن يشهد عام 2024 استمرار الاضطرابات السياسية في العراق، مع احتمال حدوث تغييرات في الحكومة، وتصاعد التوترات الأمنية، واحتمال وقوع هجمات إرهابية. وتنبأت بحدوث كوارث طبيعية مثل الزلازل والفيضانات والجفاف، وظهور أمراض جديدة أو متحورة.
ومن حين لآخر تثير سيدة الفلك اللبنانية الجدل في العالم العربي بطرح تنبؤات مثيرة للحدل تصيب في بعض الأحيان.
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: العرافة اللبنانية العرافة ليلى عبد اللطيف 2024 توقعات ليلى عبد اللطيف 2024 توقعات ليلى عبداللطيف عالمة الفلك ليلى عبد اللطيف ليلى عبد اللطيف 2024 ليلى عبد اللطيف توقعات ٢٠٢٤ ليلى عبداللطيف ليلى عبداللطيف 2024 ليلى عبداللطيف توقعات لیلى عبد اللطیف کارثة طبیعیة فی تونس
إقرأ أيضاً:
الفائز بمسابقة “يوروفيجن” لعام 2024 يعيد الكأس احتجاجا على مشاركة إسرائيل
#سواليف
أعلن #الفنان_السويسري_نيمو، الفائز بمسابقة #يوروفيجن، الخميس، عزمه #إعادة_الكأس، في #خطوة_احتجاجية جديدة على استمرار مشاركة #دولة_الاحتلال الإسرائيلي في المسابقة رغم #الحرب_على_غزة.
وأوضح نيمو، الذي حصد لقب عام 2024 بأدائه أغنية “ذا كود” التي تمزج بين (الدرم آند بيس والأوبرا والراب والروك)، أن #مشاركة_إسرائيل تتناقض مع القيم الأساسية للمسابقة المتمثلة في الشمول والكرامة للجميع.
وتعد تصريحات نيمو أحدث حلقة في سلسلة الاحتجاجات ضد اتحاد البث الأوروبي، المنظم لمسابقة يوروفيجن، والذي شهد انسحاب خمس دول بعد قراره الأسبوع الماضي بالسماح لإسرائيل بالمنافسة في نسخة 2026 المقرر إقامتها بالنمسا.
مقالات ذات صلةوفي منشور على “إنستغرام”، كتب نيمو أن “يوروفيجن تزعم أنها تمثل الاتحاد والاندماج والكرامة لجميع البشر، وهي القيم التي منحت هذه المسابقة أهمية كبيرة بالنسبة لي”.
وأضاف أن استمرار مشاركة إسرائيل، في ظل ما اعتبرته لجنة التحقيق الدولية المستقلة التابعة للأمم المتحدة إبادة جماعية، يكشف عن تعارض صارخ بين هذه القيم وقرارات اتحاد البث الأوروبي.
وأعلنت هيئة البث العامة في أيسلندا، الأربعاء، عدم مشاركتها في يوروفيجن العام المقبل، لتنضم إلى إسبانيا وهولندا وأيرلندا وسلوفينيا، وذلك احتجاجا على أفعال دولة الاحتلال خلال الحرب.
وبين نيمو أن انسحاب تلك الدول يعكس وجود خطأ جسيم يفرض موقفا حازما، مؤكدا أنه سيعيد كأس المسابقة إلى مقر اتحاد البث الأوروبي في جنيف.
وأشار إلى أن القضية لا تتعلق بفنانين أو أفراد، بل بكون المسابقة تستخدم مرارا لتجميل صورة دولة متهمة بانتهاكات جسيمة، في وقت يدعي فيه اتحاد البث الأوروبي أن المنافسة غير سياسية.
وأوضح المغني أنه يوجه رسالة مباشرة للاتحاد الذي ينظم فعالية يتابعها نحو 160 مليون شخص حول العالم.
وصرح قائلا: “كن كما تدعي. إذا لم نطبق القيم التي نحتفي بها على المسرح في حياتنا، فحتى أجمل الأغاني ستكون بلا معنى”.
واختتم حديثه قائلا إنه يتمنى أن تتوافق الأقوال مع الأفعال، مضيفا: “حتى ذلك الحين، هذه الكأس لكم”.
وارتكبت دولة الاحتلال منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 -بدعم أميركي أوروبي- إبادة جماعية في قطاع غزة، شملت قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا واعتقالا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة أكثر من 241 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين معظمهم أطفال.