جميل عفيفي: زيارة الرئيس السيسي للكاتدرائية تؤكد الوحدة الوطنية .. فيديو
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
علق الكاتب الصحفي جميل عفيفي مدير تحرير الأهرام، على تقديم الرئيس السيسي التهنئة للبابا تواضروس الثاني وجموع الأخوة الأقباط بمناسبة عيد الميلاد المجيد.
قيادي بحماة الوطن : الرئيس السيسي رسخ أسس المواطنة المتكافئة في الجمهورية الجديدة رئيس حزب الاتحاد: الرئيس السيسي أرسى قواعد المواطنة والوحدة المتأصلة بوجدان المصريينوقال الكاتب الصحفي جميل عفيفي مدير تحرير الأهرام، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "90 دقيقة"، المُذاع عبر فضائية "المحور"،: "زيارة الرئيس السيسي مهمة جدا، والرئيس السيسي دائما يقوم بزيارة الكاتدرائية وتهنئة الإخوة المسيحيين بأعيادهم".
وأضاف الكاتب الصحفي جميل عفيفي مدير تحرير الأهرام،: "زيارة الرئيس السيسي تأكيداتأكيدا على الوحدة الوطنية وأن مصر شعبها واحد ولا يوجد بأي حال من الأحوال ما يعكر صفو الدولة المصرية من الداخل".
قال الكاتب الصحفي جميل عفيفي مدير تحرير الأهرام، إن الشعب المصري يقف خلف القيادة السياسية لدعم القضية الفلسطينية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
محمد علي حسن: نتنياهو يتخبط بعد استقالة أقوى مسؤول في إسرائيل
قال الكاتب الصحفي محمد علي حسن، إنّ قطاع غزة يشهد، منذ الأمس، تصعيدًا كبيرًا، من قوات الاحتلال الإسرائيلي، التي نفذت مجزرة ضد المدنيين، شهدت إدانات واسعة على مستوى العالم.
استقالات في حكومة إسرائيلوأوضح «حسن»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «بين السطور»، مع الكاتب الصحفي مصطفى عمار، المُذاع عبر إذاعة «أون سبورت إف إم»، أنّ مصر كانت من أولى الدول التي أدانت المجزرة الإسرائيلية في غزة، مشيرًا إلى الدور المصري الكبير منذ بداية الحرب، ومحاولات القاهرة تصعيد الأمر إلى مجلس الأمن الدولي، وتحديد جلسة لوقف العدوان الإسرائيلي.
استقالة أقوى مسؤول في إسرائيلوبيّن أنّ الاستقالات التي تمت خلال الساعات الأخيرة في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، كان أبرزها استقالة بيني جانتس وهو المسؤول الأقوى في حكومة الاحتلال ومجلس الحرب، وكان نتنياهو يعتمد عليه خلال الأشهر الماضية في العدوان على قطاع غزة، وهو الذي تصدر جميع استطلاعات الرأي خلال الـ6 أشهر الأخيرة، بأنه حال إجراءات انتخابات للحكومة الإسرائيلية سيكون هو الرجل الأول في المقاعد بلا أدنى شك.
خلافات في حكومة الاحتلالوشدد على أن نتنياهو في هذه الآونة يتخبط بشكل كبير، وظهر ذلك في تصريحاته التي أعقبت الاستقالات، موضحًا أن هناك تناحر بين الأحزاب بشأن ملف الأسرى والمحتجزين، وهو ملف فشلت حكومة نتنياهو في إحراز أي تقدم فيه، وهناك ضغط من الشارع الإسرائيلي على الحكومة لعودة المحتجزين وقبول أي حل لهذه الأزمة.
وأضاف الكاتب الصحفي محمد علي حسن، أنّ المتظاهرين أمام منزل نتنياهو طالبوا بعودة 120 محتجزًا إسرائيليًا ورحيل 120 من أعضاء الكنيست.