لايف ستايل، تحذير هؤلاء الأشخاص ممنوعون من تناول الشاي باللبن،03 30 م الأحد 16 يوليه 2023 كتبت أسماء مرسي الشاي باللبن من .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تحذير.. هؤلاء الأشخاص ممنوعون من تناول الشاي باللبن ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

تحذير.. هؤلاء الأشخاص ممنوعون من تناول الشاي باللبن

03:30 م الأحد 16 يوليه 2023

كتبت- أسماء مرسي

الشاي باللبن من المشروبات التي يعشق كثير من الأشخاص تناولها، وذلك لمذاقه المميز، واحتوائها على عديد من الفوائد الصحية الضرورية للجسم.

لكن هل تعلم أن هناك فئات ممنوعة من تناوله، لأنه يسبب بعض المضاعفات الصحية لهم، وفقا لما ورد في موقع "the health".

- مرضى اضطرابات الجهاز الهضمي

نظرا لأن الشاي غني بمادة الكافيين التي تسبب الإصابة بالانتفاخ، وتعطيل عمل الجهاز الهضمى، والشعور بآلام المعدة، لذا يجب على هؤلاء المرضى تجنب استهلاكه.

- مرضى الضغط المرتفع

يرتبط شرب كثير من الشاي باللبن مرتبط بالتسبب في اختلال توازن ضغط الدم، وبالتالي يجب على الشخص الذي يعاني بالفعل من ارتفاع ضغط الدم الحد من استهلاكه أو تناوله بكميات قليلة.

- الأشخاص الذين يعانون من الأرق

يحتوي الشاي بالحليب على مادة الكافيين التي يمكن أن تعطل دورة نومك وتسبب الأرق، لذلك، عليك تجنب استهلاكه إذا كنت تعاني من الأرق، لأنه يسبب تفاقم أعراضه.

- مرضى الإمساك المزمن

بسبب احتواء الشاي على كمية وفيرة من مادة الثيوفيلين، التي تسبب جفاف الجسم، وزيادة مخاطر الإصابة بالإمساك المزمن.

- الأشخاص اللذين يعانون من حساسية اللاكتوز

ينصح أيضا هؤلاء المرضى بتجنب تناول هذا المشروب للأشخاص الذين يعانون من حساسية اللاكتوز، لأن السكر الموجود في الحليب، يسبب مضاعفات صحية.

ملهاش حظ.. 3 أبراج غير سعيدة وتشعر بالحزن الفترة القادمة

داخل قطار بالهند.. فيديو لنساء يضربن بعضهن بالنعال يثير جدلا

طبيبة تحذر من شرب الشاي بكثرة في الطقس الحار.. هذا ما يحدث لجسمك

أصابع قدميك تخبرك بإصابتك بارتفاع الكوليسترول في الدم

إذا كنتي تحاولين الإنجاب.. احذري تناول هذه الأطعمة

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تجار الدم وفوبيا السلام: من يرفض نهاية الحرب؟”

مصباح أحمد محمد
[email protected]

منذ اندلاع حرب 15 أبريل، ورغم الدعوات الصادقة من القوى المدنية والمبادرات الدولية الجادة لإيقاف إطلاق النار (جدة – المنامة) والسعي نحو حل سياسي سلمي، ظل دعاة الحرب – أو كما يُطلق عليهم “البلابسة” – يرفعون شعارات الرفض ويصرّون على التمترس خلف الخيارات العسكرية. يفعلون ذلك عن سابق إدراك، لأنهم يعلمون تمامًا أن أي تسوية سياسية لن تحقق مصالحهم الضيقة، التي أشعلوا الحرب لحمايتها وتوسيعها.
هؤلاء يمكن تصنيفهم إلى ثلاثة أقسام رئيسية:

القسم الأول: متطرفو النظام البائد
وهم من يرون في الحرب فرصة ذهبية للعودة إلى السلطة عبر تصفية الثورة وإقصاء كل القوى الثورية، من أجل إحياء مشروعهم الإجرامي الذي دمّر الدولة وأفسد المجتمع. سنوات حكمهم لم تكن سوى حقبة من الفساد المنظم، وتدمير لمؤسسات الدولة، وصناعة الميليشيات الموازية لإضعاف الجيش، ونشر الكراهية بين مكونات الوطن. يحمل هؤلاء ثأرًا دفينًا ضد ثورة ديسمبر المجيدة، ولا يكترثون لمصير الوطن، حتى وإن كان الثمن هو تقسيم البلاد وانهيارها.

القسم الثاني: تجار الحروب
وهم الذين ازدهرت مصالحهم في أجواء الفوضى والدمار. رأوا في الحرب فرصة نادرة للثراء الفاحش عبر تجارة السلاح والارتزاق والفساد، دون أدنى اعتبار لآلاف الأرواح التي أزهقت، أو الممتلكات التي دُمرت، أو ملايين المواطنين الذين شُردوا وتفاقمت معاناتهم. المال هو بوصلتهم، والحرب هي سوقهم المفتوح.

القسم الثالث: مواطنون متضررون ومكلومون
هؤلاء عانوا من الانتهاكات، خاصة من قوات الدعم السريع، وغضبهم مبرّر ومفهوم. لكن الغضب، مهما كان عميقًا، لا يجب أن يتحوّل إلى وقود لاستمرار الحرب، بل يجب أن يُوجّه نحو مسارات العدالة والمحاسبة ضمن تسوية سياسية شاملة.

وفي كل مرة تبدي فيها القوات المسلحة استعدادًا للتفاوض، ينشط دعاة الحرب – خاصة فلول النظام البائد وميليشياته – لإفشال أي فرصة للسلام، ملوحين بالابتزاز والتهديد. رغم ذلك، فإن غالبية الشعب السوداني تقف مع السلام، ومع بناء جيش وطني موحد، وإنهاء وجود الميليشيات، والعبور إلى دولة مدنية تحفظ كرامة الجميع.

إن المسؤولية الوطنية والتاريخية تقع على عاتق قيادة القوات المسلحة، التي يجب أن تتجاوز ضغوط المزايدين، وتمضي بشجاعة نحو تسوية توقف شلال الدم، وتحمي ما تبقى من الوطن. كما أن قيادة الدعم السريع مطالبة بتحمّل مسؤولياتها، ووقف الانتهاكات والجرائم ، والانخراط الجاد في مسار الحل السياسي.

كما يقع على عاتق القوى السياسية والمدنية والمجتمعية واجب لا يقل أهمية: أن تتجاوز خلافاتها، وتتوحد خلف خيار السلام، وتعمل على تهيئة مناخ حوار وطني شامل، يطرح حلولًا حقيقية لأزمات البلاد، ويؤسس لسودان جديد يقوم على العدالة، والحرية، والمساواة، والديمقراطية.

إذا التف حول الحق قومٌ فإنه
يُصرمُ أحداثَ الزمان ويُبرِمُ

الوسوممصباح أحمد محمد

مقالات مشابهة

  • حسام البدري: ممنوعون من مغادرة الفندق ونسعي للعودة لمصر بسبب الأوضاع في ليبيا
  • شرب الشاي للأطفال.. 4 مخاطر صحية و 4 بدائل مفيدة
  • زوج يحاول دهس زوجته بسبب تأخرها في إعداد الشاي.. فيديو
  • تحذير طبي: الكرز قد يهدد مرضى السكري والمصابين بالحساسية!
  • تجار الدم وفوبيا السلام: من يرفض نهاية الحرب؟”
  • الانتخابات… موسم سقوف الفقراء المؤقتة!!
  • تحذير.. ماذا يحدث للجسم عند تناول الخبز يوميا؟
  • نصب واحتيال.. نقابة المعلمين تحذر من التعامل مع هؤلاء الأشخاص
  • يلا كورة لايف بث مباشر مشاهدة الكلاسيكو |برشلونة × ريال مدريد| مجانًا دون توقف
  • ماذا يحدث لجسمك عندما تتوقف عن شرب الشاي لمدة أسبوع؟