«نشر ثقافة العمل الحر» ندوة بـ«شباب فوه» في كفر الشيخ
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
نظم مركز شباب فوه التابع لمديرية الشباب والرياضة بمحافظة كفر الشيخ، ندوة عن ثقافة العمل الحر بحضور 35 عضوا من أعضاء مركز الشباب، اليوم الأحد، وأدارتها رابعة محمد، مُعلم ثانوي، وذلك برعاية الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة واللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ.
تسليط الضوء على دور المشروعات الصغيرة في التنمية الاقتصادية في مصرمن جانبه، أكد الدكتور عزت محروس، وكيل وزارة الشباب والرياضة بكفر الشيخ، في بيان، دور الوزارة الفعال في نشر ثقافة العمل الحر بين الشباب، وتأسيس مشروعات ذات رأس مالي صغير، وإعدادهم لسوق العمل، وتسليط الضوء على دور المشروعات الصغيرة في التنمية الاقتصادية في مصر.
أُقيمت الندوة بمركز شباب فوه، بإشراف مصطفى غريب، وكيل المديرية للشباب، ومتابعة تنفيذ صبحي عبد العزيز، مدير الإدارة العامة للشباب، والدكتور فوزى حسيب، مدير إدارة المشروعات، والسيد درويش، مدير إدارة شباب فوه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كفر الشيخ مديرية الشباب والرياضة إدارة شباب فوه ندوة وزارة الشباب والرياضة شباب كفر الشيخ ثقافة العمل الحر شباب فوه
إقرأ أيضاً:
الطفولة الآمنة.. ندوة بمجمع إعلام مطروح
عقد مجمع إعلام مطروح اليوم الخميس ندوة تحت عنوان (تعزيز ثقافة الحماية لدي الأسرة) بمشاركة عدد من الأخصائين النفسيين والاجتماعيين وعدد من العاملين بالأجهزة التنفيذية بالمحافظة.
وأكدت خلود رفعت مدير مجمع إعلام مطروح أن هذه الندوة تأتي فى إطار الحملة التوعوية التى أطلقها قطاع الإعلام الداخلى برئاسة دكتور أحمد يحيي تحت شعار "تعزيز الوعي بالطفولة الآمنة".
وصرح دكتور فارس عبدالشافي الأستاذ بكلية الآداب جامعة الأسكندرية أنه في إطار جهود الدولة لنشر الوعي حول حماية الأطفال من الاستغلال والتحرش، تأتي حمله الهيئة العامة للاستعلامات لتعزيز المعرفة داخل الأسرة والمجتمع، وتمكين الأطفال من حماية أنفسهم داخل بيئة آمنة داعمة.
وأوضح عبدالشافي أن تحقيق مفهوم الطفولة الآمنة يكمن في توفير بيئة شاملة للطفل تضمن نموه الصحي نفسياً وجسدياً واجتماعياً وذلك عبر الحماية من جميع أشكال الإيذاء والاستغلال وتوفير الدعم العاطفي والتربوي وتنمية مهاراته وتعزيز ثقته بنفسه.
وأكد كذلك علي أهمية قيام الأسرة بتوفير البيئة آلامنة لأطفالها من خلال شرح الفرق بين السلوك الطبيعي وغير الطبيعي للطفل، وتشجيع التربية القائمة على الحوار والثقة مع إزالة ثقافة الخوف واللوم داخل المنزل والاستماع للطفل دون توبيخ أو استهزاء.
كما أشار عبد الشافي الي أهمية دور المدرسة والمجتمع في حماية الطفل من خلال تدريب العاملين مع الأطفال في المدارس والمراكز والنوادي، تثقيف الطفل حول مخاطر مشاركة الصور والمعلومات، والإبلاغ الرسمي لحماية الطفل وفق القوانين المعمول بها و نشر ثقافة الوعي بديلا عن ثقافة الخوف في المجتمع لخلق بيئة آمنة لتنشئة الأطفال.
وفي ختام الندوة شدد عبدالشافي علي أهمية دور المؤسسات الصحية والنفسية وأنه دور لا يقل أهمية عن دور كل من الأسرة والمجتمع والمدرسة في تقديم المشورة والتوعية والدعم للفرد والمجتمع و في الحد من الآثر النفسي علي الأسرة والطفل.وقد أوصت الندوة بضرور تضافر جهود الأجهزة المعنية في بناء منظومة فعالة لحماية الأطفال من كافه اشكال الاستغلال مع توفير بيئة أمنة لهم.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟