مركز معلومات تغير المناخ يكشف موعد نهاية فصل الشتاء 2024.. باق 72 يوما
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
تتسبب ظاهرة النينو المناخية في أن يكون فصل الشتاء لهذا العام دافئا بشكل عام على العديد من المناطق في العالم التي من بينها مصر، وذلك حسب ما كشف مركز معلومات تغير المناخ.
موعد نهاية فصل الشتاءوخلال السطور التالية ترصد «الوطن» موعد نهاية فصل الشتاء 2024.
يتبقى 72 يوماوينتهي فصل الشتاء بشكل رسمي يوم 20 من شهر مارس المقبل وهو ما يعني أن ما تبقى على انتهائه 72 يوما، ولكن يتوقع مركز معلومات تغير المناخ بأن يحدث تغير بشكل واضح في النمط الخاص بالحالات المناخية في شهري فبراير ومارس من حيث القوة وذلك بعكس الأيام الأولى من هذا الفصل التي شهدت دفئا إلى حد كبير.
وحسب مركز معلومات تغير المناخ، من المتوقع أن يكون هناك ارتفاع في نسب العواصف الرعدية والرطوبة، فضلا عن زيادة في قوة المنخفضات الجوية والعواصف وهو ما قد يحدث في بعض المناطق الجبلية سيول قوية بشبة جزيرة سيناء والبحر الأحمر.
كما أن التغير المناخي الذي سيحدث في فصل الشتاء سيكون له بعض التأثير الإيجابي على بعض المحاصيل الزراعية ومن بينها «القمح».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فصل الشتاء تغير المناخ ظاهرة النينو المناخية مصر مركز معلومات تغير المناخ العواصف الرعدية مرکز معلومات تغیر المناخ فصل الشتاء
إقرأ أيضاً:
الفارق 22 عاماً و168 يوماً.. كفة يامال أرجح من رونالدو!
معتز الشامي (أبوظبي)
يواجه منتخب البرتغال نظيره الإسباني، الأحد، في نهائي دوري الأمم الأوروبية، على ملعب أليانز أرينا، في ميونيخ، وتأهلت البرتغال إلى نهائي البطولة للمرة الأولى، منذ فوزها بالنسخة الافتتاحية عام 2019، عندما تغلبت على هولندا 1-0، لترفع الكأس في ملعب دراجاو في بورتو.
وشاركت إسبانيا في جميع نهائيات دوري الأمم الأوروبية منذ ذلك الحين، والنهائي هو الثالث لها، متفوقة على أي منتخب آخر، وخسر «لاروخا» أمام فرنسا 1-2 في ميلانو عام 2021، قبل أن تفوز بركلات الترجيح على كرواتيا عام 2023 في روتردام، بذلك فإن الفائز الأحد يصبح أول فريق يفوز بدوري الأمم الأوروبية مرتين، وتتمتع إسبانيا بسجل رائع، حيث لم تخسر أي مباراة من آخر 13 مباراة لها في المسابقة «فازت بـ9 وتعادلت في 4».
ومن المرجح أن يشهد الأحد مواجهة حامية بين رونالدو ويامال، وهو مشهدٌ سيكون مثيراً لعشاق كرة القدم في كل مكان، ويواجه الأسطورة البرتغالي، الحائز جائزة الكرة الذهبية 5 مرات، لاعباً يصغره بـ22 عاماً و168 يوماً، ويتوقع الكثيرون فوزه بالجائزة عدة مرات في المستقبل.
ومن المرجح أن يكون هناك فارق يزيد على عامين في متوسط أعمار الفريقين، حيث بلغ متوسط أعمار التشكيلة الأساسية للبرتغال ضد ألمانيا 27 عاماً و164 يوماً، بينما بلغ متوسط أعمار لاعبي إسبانيا الأساسيين ضد فرنسا 25 عاماً و34 يوما فقط، فهل تُحدث هذه الخبرة تغييراً إيجابياً، أم أن حيوية الشباب تكون لها الكلمة؟
آخر مواجهة بين الفريقين كانت في النسخة السابقة من دوري الأمم الأوروبية، بالتعادل 1-1 في إشبيلية، حيث عادل هدف ريكاردو هورتا للبرتغال تقدم ألفارو موراتا، تبع ذلك فوز إسبانيا 1-0 في مباراة الإياب بعد 3 أشهر، حيث سجل موراتا هدف الفوز في الدقيقة 88 في براجا، وفي الواقع، قبل فوز إسبانيا 1-0، كانت المباريات الخمس السابقة بين البلدين في جميع المسابقات انتهت بالتعادل، وكانت المرة الأخيرة التي تغلبت فيها البرتغال على إسبانيا في مباراة ودية في نوفمبر 2010، والتي فازت فيها 4-0.
وتتوقع شبكة «أوبتا» أن تكون إسبانيا المرشحة الأوفر حظًا للفوز بالنهائي، خلال الوقت الأصلي للمباراة بنسبة «50.1%»، فيما بلغت نسبة فوز البرتغال «26.0%»، بينما شهدت النسبة المتبقية «23.9%» وصول المباراة إلى الوقت الإضافي، وربما ركلات الجزاء الترجيحية.