فن «ممتنة لوجودك بجانبي».. أسماء أبو اليزيد تحتفل بـ عيد ميلادها رفقة خطيبها (صور)
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
فن، ممتنة لوجودك بجانبي أسماء أبو اليزيد تحتفل بـ عيد ميلادها رفقة خطيبها صور،احتفلت الفنانة أسماء أبو اليزيد، بـ عيد ميلادها على طريقتها الخاصة، حيث وجهت رسالة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر «ممتنة لوجودك بجانبي».. أسماء أبو اليزيد تحتفل بـ عيد ميلادها رفقة خطيبها (صور)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
احتفلت الفنانة أسماء أبو اليزيد، بـ عيد ميلادها على طريقتها الخاصة، حيث وجهت رسالة رومانسية لـ خطيبها عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام».
أسماء أبو اليزيدوشاركت الفنانة أسماء أبو اليزيد، مجموعة صور وفيديوهات من حفل عيد ميلادها برفقة خطيبها وكتبت عليها: «عيد ميلاد سعيد لي، متن جدًا لوجودك بجانبي دائمًا، شكرًا لك لكونك أنت، أحبك جدا».
View this post on InstagramA post shared by Asma Abulyazeid أسماء أبواليزيد (@asma.abulyazeid)
خطوبة أسماء أبو اليزيد
يذكر أن الفنانة أسماء أبو اليزيد، أعلنت عن خطوبتها مساء الأحد 14 مايو الماضي، وشاركت عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام» صورا من الخطبة، دون التعليق عليها بشيء.
أسماء أبو اليزيد من حفل خطوبتهاوبعدها ظهرت أسماء أبو اليزيد بفستان أبيض قصير وحذاء رياضي، فيما ارتدى خطيبها قميص باللون الأبيض أيضا، وظهرت وهي ترقص برفقته، وذلك على أغنية أنا العريس لـ أكرم حسني، في حفل اقتصر على الأسرة والأصدقاء المقربين.
:
نجوم الفن يتفاعلون مع خطوبة أسماء أبو اليزيد
العريس من خارج الوسط الفني.. أسماء أبو اليزيد تحتفل بخطبتها
أسماء أبو اليزيد في أحدث ظهور: «لما يصحوك من عز النوم عشان الطعمية سخنة»
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بهية السينما المصرية.. حكاية محسنة توفيق من النشأة إلى الرحيل في ذكرى ميلادها
تحل ذكرى ميلاد الفنانة القديرة محسنة توفيق لتعيد إلى الأذهان سيرة فنية نادرة، امتلأت بالأدوار التي حفرت في ذاكرة الجمهور المصري والعربي، لم تكن مجرد ممثلة تؤدي أدوارًا، بل صوتًا ووجهًا للوطن والثقافة والفكر.
و كانت محسنة توفيق تجسيدًا حقيقيًا لـ "بهية" التي صرخت باسم مصر، وتركت إرثًا لا يُنسى من الإبداع والإحساس الوطني الصادق.
بداياتها وجذورها العائليةوُلدت محسنة توفيق في نهاية ثلاثينيات القرن الماضي بمحافظة الجيزة، وسط أسرة لها ميول فنية وثقافية، كانت شقيقتها الإعلامية "أبلة فضيلة"، إحدى أشهر الأصوات الإذاعية التي أثّرت في وجدان أجيال متتالية، بينما كانت شقيقتها الأخرى يسرا توفيق تمتلك صوتًا أوبراليًا رفيع المستوى.
في هذه البيئة المتميزة، تشكّل وعي محسنة الفني والإنساني، التحقت بكلية الزراعة وتخرجت منها عام 1968، لكنها كانت قد بدأت مشوارها الفني قبل ذلك بسنوات، بدافع الشغف لا الشهرة.
محطات بارزة في مشوارها الفنيدخلت محسنة توفيق عالم الفن في الستينيات، ولم تكن تسعى للبطولة بقدر ما كانت تسعى لتقديم رسالة، قدمت أدوارًا مسرحية وتلفزيونية وسينمائية شكلت علامات فارقة، أبرزها دورها في فيلم "العصفور" للمخرج يوسف شاهين، حيث جسدت شخصية "بهية" التي أصبحت رمزًا للمرأة المصرية المكافحة والمحبّة لوطنها. كما تألقت في "إسكندرية... ليه؟" و"وداعًا بونابرت"، وغيرهما من الأعمال التي شاركت فيها مع كبار المخرجين.
سطوعها على الشاشة الصغيرةعلى شاشة التلفزيون، كانت محسنة توفيق وجهًا مألوفًا وحنونًا لم تكن البطولة هدفًا، بل كان العمق الإنساني هو ما يبحث عنه الجمهور في كل ظهور لها.
قدمت أدوارًا لافتة في "ليالي الحلمية" بشخصية "أنيسة البدري"، التي حملت عبء الأسرة بكل حكمة وهدوء.
كما شاركت في مسلسلات مثل "الوسية"، و"أم كلثوم"، و"المرسى والبحار"، لتؤكد أن الفن الجيد لا يُقاس بعدد المشاهد بل بقوتها.
زواجها وأمومتهافي حياتها الخاصة، تزوجت من الفنان أحمد خليل، وكان بينهما احترام متبادل وتفاهم كبير، أنجبت منه ابنين، هما وائل وعزة، وفضلت دائمًا أن تبقي حياتها العائلية بعيدة عن الأضواء، مكرسة وقتها لأبنائها ولعملها الفني في آنٍ واحد.
وفاتهافي السابع من مايو عام 2019، غيّب الموت محسنة توفيق عن عمر ناهز 79 عامًا، بعد رحلة طويلة من العطاء الفني والوطني. شيعت جنازتها من مسجد السيدة نفيسة بالقاهرة في مشهد اتسم بالهدوء، وحضور محدود من الوسط الفني، ما أثار حزن الجمهور الذي لطالما أحبها واحترم فنها.
تكريمات وشهادات في حقهانالت محسنة توفيق تكريمات رسمية عديدة، أبرزها وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى، الذي منحها إياه الرئيس جمال عبد الناصر عام 1967، إضافة إلى جائزة الدولة التقديرية في الفنون عام 2013، اعترافًا بدورها الرائد في إثراء الفن المصري والعربي.
انتماؤها النوبي وفخرها بالجذوررغم أن حياتها الفنية طغت على الكثير من التفاصيل الشخصية، إلا أن محسنة كانت فخورة بجذورها النوبية من جهة والدتها، التي تنحدر من قرية "مشكيلة" بدنقلا في السودان، زارت السودان مرة واحدة في حياتها، لكنها حملت ذلك الانتماء في قلبها وظلت تعتز به حتى وفاتها.