هروب "فيتو" أخطر زعيم عصابة في الإكوادور يضع البلاد في حالة طوارئ
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
أعلن الرئيس الإكوادوري دانييل نوبوا، يوم الاثنين، حالة الطوارئ لفرض السيطرة على جميع سجون البلاد، بعد يوم واحد من فرار زعيم عصابة بارز.
وهرب أدولفو ماسياس، المعروف باسم فيتو، يوم الأحد من سجن في غواياكيل. وهو زعيم إحدى أقوى العصابات الإجرامية في البلاد مسجون منذ العام 2011.
وتمنح حالة الطوارئ صلاحيات مؤقتة للجيش والشرطة لمدة 60 يومًا، وهي أول مرسوم يصدره الرئيس المعين حديثًا منذ توليه منصبه في نوفمبر.
وبموجب القانون، يسمح للشرطة تفتيش المنازل دون الحاجة إلى مذكرة تفتيش، وكذلك يمكن تقييد حركة السكان ومنع التجمعات.
شاهد: الإكوادور تنقل "فيتو" زعيم أكبر عصابة إلى سجن مشدد بعد تهديده مرشحا رئاسيا تم اغتيالهقبل أسبوع من عملية مخطط لها.. فرار زعماء عصابة من سجن بفنزويلاسيتم فرض حظر التجول من الساعة 11:00 مساءً حتى الساعة 5:00 صباحًا. وأبلغت سلطات السجن، يوم الاثنين، أن العديد من المرافق أبلغت عن "حوادث طفيفة" في سجون إل أورو ولوخا وتشيمبورازو وكوتوباكسي وأزواي بيشينشا.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: آلاف الفلسطينيين ينزحون من وسط غزة نحو الجنوب بعد توقيفهم من قبل السلطات المكسيكية.. ألفا مهاجر يتابعون سيرهم نحو الولايات المتحدة شاهد: الثلوج تغطي مدينة بوسطن الأميركية طوارئ شرطة الإكوادور سجون عصاباتالمصدر: euronews
كلمات دلالية: طوارئ شرطة الإكوادور سجون عصابات إسرائيل غزة حركة حماس ألمانيا بنيامين نتنياهو قتل فرنسا إيمانويل ماكرون لبنان فلسطين حزب الله إسرائيل غزة حركة حماس ألمانيا بنيامين نتنياهو قتل یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يرفض إقامة دولة فلسطينية ويصف المرحلة الثانية من اتفاق غزة بالصعبة
حمل المؤتمر الصحفي المشترك بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والمستشار الألماني فريدريش ميرتس عدداً من النقاط اللافتة، وفقا لما ذكرته دانا أبو شمسية، مراسلة قناة القاهرة الإخبارية من القدس المحتلة.
وتأتي زيارة المستشار الألماني بمناسبة مرور 60 عاماً على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين إسرائيل وألمانيا، وهي زيارته الأولى إلى تل أبيب منذ توليه منصبه، وقد استهل زيارته بلقاء الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوج، الذي تطرّق إلى انتقادات ألمانية لأداء الحكومة والجيش الإسرائيلي خلال الحرب، لكنه أكد في الوقت نفسه متانة العلاقات بين البلدين ودعم برلين «حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها».
وشكّل ملف المرحلة الثانية من اتفاق غزة محور جدل بين الطرفين، إذ حاول نتنياهو التأكيد على أن الانتقال إليها «قد يكون صعباً مثل المرحلة الأولى أو أكثر»، نظراً لارتباطها بـ «نزع سلاح حركة حماس»، كما تحدث عن مرحلة ثالثة تتعلق بـ «نزع الأفكار العدوانية» داخل غزة، مشبهاً ذلك بما جرى في ألمانيا واليابان بعد الحرب العالمية الثانية، في إشارة واضحة إلى أحداث المحرقة، خصوصاً مع زيارة المستشار الألماني لمتحف «ياد فاشيم».
ورهن نتنياهو المُضيّ في المرحلة الثانية بعودة آخر جثمان إسرائيلي محتجز لدى حماس، مؤكداً رفضه إقامة «دولة تهدد الدولة اليهودية»، وقد جاء ذلك رداً على تصريح المستشار الألماني الذي جدّد دعم برلين لحل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية إلى جانب إسرائيل.
اقرأ أيضاًإسرائيل تعلن التعرف على رفات آخر رهينة تايلاندي تسلّمتها من حماس
انتهاكات الاحتلال في غزة تهدد المرحلة الثانية من اتفاق الهدنة
حماس: غارات جيش الاحـتلال على خيام النازحين بخان يونس تشكل جريمة حرب