شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن ميسي يطوي سنوات المجد الأوروبية بانتقاله إلى متذيل الدوري الأميركي، على مشارف سن 36، يمكن لليونيل ميسي أن يضع حدا لمشواره راضيا بأن مسيرته المجيدة قد اكتملت، بعدما قاد منتخب الأرجنتين للفوز بكأس العالم لكرة القدم .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ميسي يطوي سنوات المجد الأوروبية بانتقاله إلى متذيل الدوري الأميركي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ميسي يطوي سنوات المجد الأوروبية بانتقاله إلى متذيل...

على مشارف سن 36، يمكن لليونيل ميسي أن يضع حدا لمشواره راضيا بأن مسيرته المجيدة قد اكتملت، بعدما قاد منتخب الأرجنتين للفوز بكأس العالم لكرة القدم 2022 في قطر العام الماضي.

فقد ضمن أسطورة برشلونة إرثه كأفضل من مرّ في جيله، وربما يجلس الآن على منصة الأساطير التاريخيين إلى جانب الراحلين مواطنه دييغو أرماندو مارادونا والبرازيلي بيليه.

لكن يبدو أنه ليس مستعداً لترك اللعبة بعد، عقب انتهاء تجربة دامت عامين في سان جيرمان الفرنسي. انعكس ذلك معضلة لميسي في عملية بحثه عن وجهته التالية.

وكل الأندية تبقى مستعدة وبكل سرور لضمّ الفائز بالكرة الذهبية 7 مرات، حتى بنسخة متقدمة في السنّ.

ولكن التعاقد مع ميسي -الذي بلغ راتبه السنوي في باريس 30 مليون يورو (32 مليون دولار) بعد الضرائب- يبقى باهظاً رغم ذلك، مما ترك للاعب نفسه عدداً محدوداً من الأندية القادرة على ضمّه.

ولذا، فإن عودته الرومانسية إلى نادي الطفولة نيولز أولد بويز في مسقط رأسه بروزاريو، قد تأجلت.وأراد برشلونة استعادة ميسي، وكادت الخطوة تكون قصة عشق أيضاً. وفي مرحلة ما، بدا الانتقال إلى الشرق الأوسط أمراً لا مفرّ منه، لكن جاذبية الدوري الأميركي لكرة القدم (إم إل إس) أثبتت أنها لا تقاوم.

بالانتقال إلى الولايات المتحدة، ماثل ميسي ما فعله بيليه منتصف الثلاثينيات من عمره، على غرار الهولندي يوهان كرويف.

لكن الأسطورة سيلعب مع فريق مثقل بالهزائم، وآخرها هزيمته الثقيلة بالدوري الأميركي صفر-3 أمام سان لويس سيتي بعد 7 ساعات فقط من الإعلان الرسمي عن انضمام ميسي إلى الفريق، مساء أمس السبت.

وبهذه الخسارة يبقى إنتر ميامي متذيلا الترتيب في المجموعة الشرقية بالمركز 15، إذ لم يحقق أي فوز في آخر 11 مباراة خاضها في الدوري الأميركي.

أيقونة عالميةكان الإنجليزي ديفيد بيكهام آخر اللاعبين الكبار الذين انتقلوا إلى الولايات المتحدة باعتباره أيقونة عالمية فعلية، عندما انضمّ عام 2007 في سن 32 إلى لوس أنجلوس غالاكسي.

في ذلك الوقت، كان ميسّي يبرز على الساحة العالمية، بعدما شارك للمرة الأولى مع برشلونة وهو في عمر 17 عام 2004.

ولعب الأرجنتيني مرتين ضد بيكهام في الكلاسيكو، وهي مباراة سجل ميسي فيها ثلاثية عندما كان مراهقاً في مباراة انتهت بالتعادل 3-3 في مارس/آذار 2007.

وتغيّرت كرة القدم في السنوات التي تلت، بينما أثبت ميسي نفسه كواحد من أفضل اللاعبين على الإطلاق في هذه اللعبة.

وانتقل ميسي إلى سان جيرمان المملوك قطرياً عام 2021، بعدما تعرض لطعنة في برشلونة (المثقل بالأزمات المالية والفضائح) الذي لم يعد قادراً على تحمّل كلفة تجديد عقد “البرغوث” إضافة إلى قواعد اللعب المالي النظيف في إسبانيا.

وهكذا، كان ميسي لاعباً في سان جيرمان عندما رفع كأس العالم في الدوحة في ديسمبر/كانون الأول الماضي مرتدياً رداء “البشت” التقليدي.

ولكن ميسي لم يسر على خطى غريمه القديم البرتغالي كريستيانو رونالدو في الانتقال إلى السعودية رغم الإغراءات المادية الضخمة.

ولا تزال البطولات المحليّة الرائدة بأوروبا، ودوري أبطال أوروبا، قمّة منافسات الأندية. وقد قيل إن ميسي يريد البقاء في القارّة على الأقل حتى كوبا أميركا 2026، عندما تدافع الأرجنتين عن لقبها.

وبدلاً من ذلك، ستكون المرحلة التالية من مسيرته، وربما الأخيرة، في البلد الذي يستضيف تلك البطولة، قبل مونديال 2026 المشترك مع كندا والمكسيك.

وقد يكون تكريم دولي كبير آخر هو الشيء الأخير الذي يحفّز اللاعب الذي فاز بكل شيء على مدى عقدين من الزمن، من كأس العالم تحت 20 عاماً عام 2005، إلى المونديال العام الماضي، عندما هزمت الأرجنتين فرنسا بركلات الترجيح في النهائي.

وتساءل ميسي بعد تلك المباراة التي سجّل فيها هدفين قبل أن يهزّ الشباك في ركلات الترجيح “ماذا يمكن أن يكون هناك أكثر بعد هذا؟”.

أفضل لاعب في التاريخفي تلك اللحظة، حاكى ميسي إنجاز مارادونا عام 1986، لكن أحداً لا يقدر على مطابقة ما فعله ميسي في برشلونة.

وسجّل 672 هدفًا في 778 مباراة مع النادي الكتالوني، وفاز بدوري أبطال أوروبا 4 مرات، والدوري الإسباني في 10 مناسبات.

وأصبح الجناح الشاب المندفع والمعرّض للإصابة قليلاً، والذي احتاج إلى برشلونة لدفع تكاليف علاجه بهرمون النمو عندما كان مراهقاً، مهاجماً وهمياً مدمراً، ولاحقاً صانع الألعاب الأفضل في العالم.

وبات اللاعب القصير القامة متخصّصاً بركلات حرّة قاتلة، حتى أنه أجهد عضلات رقبته ليسجل هدفاً كلاسيكياً برأسه في نهائي دوري أبطال أوروبا 2009 ضد مانشستر يونايتد الإنجليزي.

وبحلول سنواته الأخيرة، أمضى ميسي فترات طويلة من اللعب وهو يتجوّل في أطر

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الدوري تاق برس تاق برس تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

توماس مولر ينقلب على رونالدو: بلا نقاش.. ميسي الأفضل في التاريخ!

 
معتز الشامي (أبوظبي)
عاد الجدل الأشهر في تاريخ كرة القدم الحديثة إلى الواجهة من جديد: ليونيل ميسي أم كريستيانو رونالدو؟ لكن هذه المرة جاء الحسم على لسان أحد أبرز نجوم الكرة الألمانية، توماس مولر، الذي لم يتردد في إعلان خياره المفضل، في تصريح أثار تفاعلاً واسعاً عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل أمس.
مولر، الذي خسر مؤخراً نهائي كأس الدوري الأميركي أمام ليونيل ميسي وإنتر ميامي بقميص فانكوفر وايتكابس، سُئل في مقابلة مع شبكة ESPN عن رأيه في الصراع التاريخي بين أيقونتي هذا القرن. ورد ضاحكاً «السؤال القديم المتجدد»، قبل أن يؤكد أن كلا النجمين لا يزالان قادرين على العطاء وصناعة الأرقام رغم تقدمهما في العمر.
ورغم إقراره بعظمة الاثنين، لم يُخفِ مولر انحيازه الواضح لقائد منتخب الأرجنتين، قائلاً «بالنسبة لي، ميسي أكثر إبهاراً، أسلوبه أكثر سحراً، وأكثر نقاء من حيث الموهبة». وأضاف «أخلاقيات العمل الاحترافي لدى رونالدو استثنائية، وربما تتفوق حتى على ميسي، لكن مشاهدة ميسي وهو يلعب كرة القدم أمر مختلف، هو لا يفاجئني لأنني أعرف ما يستطيع فعله أسبوعاً بعد أسبوع، ودائماً يترك انطباعاً مذهلاً»
ولم تكن هذه المرة الأولى التي يحدد فيها مولر موقفه من المقارنة بين ميسي ورونالدو، لكنه اعترف بأن رأيه تغيّر مع مرور السنوات. ففي تصريحات سابقة للموقع الرسمي للدوري الأميركي عند وصوله إلى MLS، أوضح أن أول عشر سنوات من مسيرته الاحترافية شهدت انحيازه لكريستيانو رونالدو، بسبب شراسته التنافسية، وانضباطه العالي، وقدرته الفريدة على الحفاظ على مستواه لفترات طويلة.
غير أن نظرته لكرة القدم تطورت مع النضج والخبرة لينقلب على رونالدو، أو كما يقول «الآن أصبحت أكبر سناً وأكثر رومانسية. أصبحت أُقدّر الأسلوب والجمال أكثر من الكفاءة الصرفة. ومن هذه الزاوية، كان ميسي دائماً حالة فريدة». وتابع بحسم لافت «بعد فوزه بكأس العالم مع الأرجنتين، لم يعد هناك أي نقاش، ميسي هو أفضل لاعب شهدته هذه اللعبة على الإطلاق».
وتكتسب تصريحات مولر وزناً خاصاً، بالنظر إلى أنه يُعد أحد أكثر اللاعبين الذين ألحقوا الأذى بميسي على المستوى القاري. فقد تواجه النجمان 10 مرات، حقق خلالها مولر 7 انتصارات مقابل 3 هزائم فقط، من بينها مباراتان وديتان دوليتان، ومواجهة شهيرة في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا أمام برشلونة، ورغم هذا السجل، اختار مولر أن ينحاز للسحر الكروي، مؤكداً أن كرة القدم، في نهاية المطاف، ليست أرقاماً فقط، بل متعة خالصة يصنعها لاعب استثنائي اسمه ليونيل ميسي.

أخبار ذات صلة ميسي يكشف النقاب عن تمثال شاهق له في الهند ضمن جولة «الأعظم» أسعار التذاكر خيالية.. رونالدو ورودريجز يشعلان قمة «مونديال 2026»!

مقالات مشابهة

  • موعد مباراة برشلونة وأوساسونا والقنوات الناقلة في الدوري الإسباني
  • موعد مباراة برشلونة ضد أوساسونا في الدوري الإسباني والتشكيلتان المتوقعتان والقنوات الناقلة
  • توماس مولر ينقلب على رونالدو: بلا نقاش.. ميسي الأفضل في التاريخ!
  • ميسي يسطر التاريخ في الدوري الأمريكي
  • برشلونة يبحث عن تعزيز صدارة الدوري الإسباني أمام أوساسونا.. .والريال يسعى لمصالحة جماهيره
  • رابطة الدوري السعودي: الباب مفتوح أمام محمد صلاح.. والقرار بيد الأندية
  • محافظ كفر الشيخ يفتتح تطوير مدرسة الشهيد أبو المجد القاضي بالصافية
  • حقيقة اقتراب رافينيا من الانتقال إلى الدوري السعودي
  • محافظ كفر الشيخ يفتتح تطوير مدرسة الشهيد أبو المجد القاضي بدسوق | صور
  • عمر المغربل: الدوري السعودي أصبح محطًا لأنظار جميع أنحاء العالم