عودة جريئة لـ بيلا حديد بعد فترة من الانقطاع بسبب احداث غزة.. صورة
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
غابت عارضة الأزياء الأمريكية من أصول فلسطينية بيلا حديد، فترة طويلة بسبب الأحداث الجارية في قطاع غزة التي بدأت منذ ما يقارب 7 أكتوبر الماضي.
اقرأ ايضاًوحرصت بيلا خلال الفترة الماضية على تقديم الدعم للشعب الفلسطيني والمطالبة بوقف إطلاق النار، من خلال المنشورات، والمشاركة في المظاهرات.
فاجات عارضة الازياء ذات الأصول الفلسطينية جمهورها بعودتها بعد نشرها صورة جديدة لها من جلسة تصوير حديثة كانت قد خضعت لها مؤخراً لصالح مجلة Perfect .
وصدمت حديد الجمهور ومتابعيها بسبب جراة جلسة التصوير، حيث ظهرت بـ "البكيني" بدون حمالة صدر في إطلالة عارية، وغطت نفسها بقماش طويل، إلا أنها كشفت عن جزء كبير من جسدها.
View this post on InstagramA post shared by Bella ???? (@bellahadid)
اقرأ ايضاًوأثارت جلسة التصوير هذه حملة كبيرة ضد عارضة الأزياء من أصول فلسطينية، ورأى البعض أن الوقت لم يكن مناسبًا لها، لا سيما انها واحدة من الشخصايت العالمية التي تحرص بشكل مستمر للحديث عن القضية.
في المقابل دافع عنها الكثيرون معتبرون أن هذه طبيعة عملها، وانها في الأصل أمريكية الجنسية وعاشت حياتها هناك، فيما راح البعض للحديث عن ألوان القماشة أو البوستر الذي غطت به جسدها حيث كان من اللونين الأزرق والأبيض، معتبرين أنه لعلها أردات ايصال رسالة معينة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: بيلا حديد أخبار المشاهير عارضات أزياء اطلالات المشاهير بیلا حدید
إقرأ أيضاً:
حامل وضربت حتى الموت.. تقرير الطب الشرعي يفضح مأساة عروس المنوفية | خالتها: جسدها لم يتحمل العنف
أكد تقرير الطب الشرعي الخاص بوفاة كريمة، المعروفة إعلاميا بـ "عروس المنوفية"، أنها تعرضت لاعتداءات جسدية عنيفة، تمثلت في ضربات قوية ومتكررة في أنحاء متفرقة من الجسد، إضافة إلى إصابات في الرأس، وهو ما أدى إلى توقف الوظائف الحيوية لجسدها ووفاتها في الحال.
كما أوضح تقرير الطب الشرعي أن المتوفاة كانت حاملا في شهرها الثالث، وأن الاعتداء العنيف الذي تعرضت له كان السبب المباشر في وفاتها.
وفي هذا الصدد، قالت خالة العروس، إن تقرير الطب الشرعي أثبت بشكل قاطع أن الوفاة نتجت عن تعرض ابنة أختها للضرب، مشيرة إلى أنها تلقت اعتداءا عنيفا على جسدها لم تستطع تحمله، ما أدى إلى وفاتها في الحال.
وأضافت خالة العروس- خلال تصريحات لـ "صدى البلد": "ابنة أختي كانت حامل في شهرها الثالث وقت الاعتداء، قائلة: "اعتدوا عليها بالضرب وهي حامل، حسبي الله ونعم الوكيل في زوجها وأمه وأهله، ناس لا يملكون أي ضمير، ظلوا يضربون ابنة أختي حتى فارقت الحياة".
وتواصل جهات التحقيق المختصة استكمال إجراءات التحقيق في الواقعة، تمهيدا لإحالة القضية إلى المحاكمة، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لمعاقبة المتهم.
وكان اللواء علاء الجاحر، مدير أمن المنوفية، قد تلقى إخطارا من مركز شرطة قويسنا، يفيد بقيام زوج بقتل زوجته داخل قرية ميت برة التابعة لدائرة المركز.
وبالانتقال والفحص، تبين قيام شاب بقتل زوجته بعد أربعة أشهر من الزواج. وعلى الفور، انتقلت القيادات الأمنية وقوات المباحث والشرطة إلى موقع الحادث، لمتابعة الواقعة وكشف ملابساتها وتفاصيلها.
وتم تحرير محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة التي تولت مباشرة التحقيقات.
من جانبه، كشف الطبيب المعالج لعروس المنوفية قبل وفاتها أن المجني عليها، كريمة، البالغة من العمر 20 عاما، كانت متوفاة بالفعل عند استدعائه من قِبل أسرة المتهم للكشف عليها.
وأكد الطبيب أن الوفاة كانت قد حدثت قبل نحو ساعتين من وصوله، نتيجة إصابات وكدمات متفرقة، مشيرا إلى عدم وجود آثار دماء ظاهرة على جسد المجني عليها.
وأوضح الطبيب أن أسرة المتهم طلبت منه استخراج تقرير طبي يفيد بالوفاة، إلا أنه رفض ذلك وغادر المكان، مشيرا إلى أنه تركهم قبل وصول قوات الأمن، وبعدها تم القبض على المتهم وحضور رجال المباحث لضبطه.
وفي المقابل، ذكرت والدة المتهم أن الطبيب حضر للكشف على زوجة نجلها، وأكد وفاتها، لافتة إلى أنها توجهت برفقته لاستخراج تقرير الوفاة، إلا أنه غادر المكان.
وتابعت قائلة: "الدكتور زقني من التوك توك ومشي، علشان كان عاوز فلوس وأنا ما دفعتلوش، ما كانش معايا فلوس".
والجدير بالذكر، أن اعترف المتهم بارتكاب جريمة قتل زوجته بعد مرور أربعة أشهر فقط على زواجهما، وذلك على خلفية خلافات زوجية نشبت بينهما، حيث أقر بتعديه عليها بالضرب المبرح، الأمر الذي أدى إلى وفاتها.