هوجو بروس يكشف أسباب اختيار ثابانج موناري في قائمة جنوب إفريقيا للكان
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
أوضح هوجو بروس مدرب جنوب إفريقيا سبب اختياره للاعب خط وسط أورلاندو بايرتس ثابانج موناري بدلًا من بعض اللاعبين الشباب في مركزه.
هوجو بروس يكشف أسباب اختيار ثابانج موناريولعب موناري لآخر مرة مع بافانا خلال الهزيمة 5-0 أمام فرنسا قبل عام وتم ضمه إلى القائمة المبدئية المكونة من 50 لاعبًا.
في المباريات الأخيرة، يبدو أن بروس رأى الحاجة إلى وجود لاعب قوي وهو متمسك باختيار موناري.
وقال بروس:" أعتقد أنك تعرف إلى أين نحن ذاهبون. نحن لن نخوض مباراة ودية، نحن ذاهبون إلى بطولة كبيرة وبعد ذلك يمكنك اختيار أو اختيار جميع اللاعبين الشباب وقبل أن تلعب مباراة واحدة تكون بالفعل خارجًا لأن هؤلاء اللاعبين ".
وأضاف "لذلك، تحتاج أيضًا إلى أن يكون لديك مزيج جيد ولهذا السبب اخترت ثابانج واخترتهم بالفعل من قبل ولكن بعد ذلك فجأة لا أعرف ما حدث في بايرتس لكنه فجأة لم يلعب بعد فرنسا ".
وتابع "لا أعرف، لكن كما ترى الآن هذا الموسم، فهو يلعب مرة أخرى بانتظام وأعتقد أنه عندما نواجه مشكلة مع الصفات التي يتمتع بها، عندما نواجه مشكلة هناك، فهو الرجل المناسب."
شيكابالا: حمزة المثلوثي أصبح أهم نجوم الزمالك "كهربا هربان من مسرح مصر".. شاهد حركة نجم الأهلي في جلسة تصوير منتخب مصرموناري، خاض أربع مباريات دولية فقط ولعب اثنتين من تلك المباريات تحت قيادة بروس، ينظر المدرب البلجيكي المولد إلى بعض الجوانب الرئيسية.
وأشار:" إنه يتمتع بالخبرة، إنه لاعب جيد، وهو جيد في فترة التعافي. لذلك، هذا هو السبب وراء وجود ثابانج معنا ومرة أخرى، ربما يمكنك أن تقول "ولكن هذا أيضًا" ولكن هذه خيارات. عندما يتعين عليك الاختيار هناك".
واختتم بروس: "هناك مناقشات دائمًا، اخترته ولكن نعم، ربما الآخر، لكل شخص الحق في التفكير فيما يريده ولكن سبب وجوده هنا هو ما قلته".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جنوب أفريقيا منتخب جنوب افريقيا
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي يكشف أسباب تدهور الريال اليمني أمام الدولار
شمسان بوست / خاص:
أرجع الخبير الاقتصادي اليمني هشام الصرمي التراجع الحاد في قيمة الريال اليمني مقابل الدولار خلال الفترة الأخيرة إلى مجموعة من العوامل الاقتصادية المتشابكة، في مقدمتها توقف صادرات النفط.
وفي تصريحات أدلى بها لقناة “الحدث”، أوضح الصرمي أن تعليق تصدير النفط، الذي يُعد المصدر الرئيسي للعملة الصعبة في البلاد، كان له تأثير مباشر على سوق الصرف، وأدى إلى تقليص المعروض من الدولار، ما تسبب في ارتفاع سعره أمام الريال.
وأشار إلى أن الانخفاض الحاد في حجم المساعدات الدولية، بالإضافة إلى تراجع تحويلات المغتربين اليمنيين في الخارج، زاد من الضغوط الاقتصادية وفاقم من أزمة العملة المحلية، محذرًا من استمرار الانهيار إذا لم تُتخذ إجراءات عاجلة لتعزيز الموارد الاقتصادية وإنعاش الصادرات.
وأكد الصرمي أن الوضع يتطلب تحركًا سريعًا من الحكومة والجهات الاقتصادية المعنية لوضع حد للتدهور المستمر، بما يضمن الحد من تداعياته على حياة المواطنين ومعيشتهم اليومية.