بعد اختفاء 4 سنوات.. خطيبة هيثم أحمد زكي تتجاوز صدمة وفاته وتتجه للفن هن
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
هن، بعد اختفاء 4 سنوات خطيبة هيثم أحمد زكي تتجاوز صدمة وفاته وتتجه للفن،علاقات و مجتمع عاشت حالة كبيرة من الصدمة، منذ إبلاغها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بعد اختفاء 4 سنوات.. خطيبة هيثم أحمد زكي تتجاوز صدمة وفاته وتتجه للفن، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
علاقات و مجتمع
عاشت حالة كبيرة من الصدمة، منذ إبلاغها للشرطة في نوفمبر 2011، باختفاء خطيبها هيثم أحمد زكي، وعدم رده، وحتى اكتشاف وفاته، لتعيش حالة كبيرة من الصدمة والاختفاء عن مواقع التواصل الاجتماعي، قبل الخروج للحديث عن الفنان الفقيد، ومحاولاتها في جمع صدقة جارية لها، وحتى قرارها بالاتجاه للتمثيل عقب 4 أعوام على وفاته.
خطيبة هيثم أحمد زكي تتجه للفنإنجي سلامة، خبيرة الطاقة، خطيبة الفنان الراحل هيثم أحمد زكي، التي فاجأت متابعيها اليوم، بعدما أعلنت عن عملها بمجال الفن، عبر حسابها الخاص على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، إذ نشرت عدة صور لدور «سهيلة» التي تؤديه في أحد المسلسلات التي تعرض حاليًا على إحدى المنصات، مدونة:«سعيد لأنه لوحظ جيدًا.. آمل أن يحدث فرقًا».
وعلى الفور تصدرت إنجي سلامة، محركات البحث على مواقع التواصل الاجتماعي، إذ بدأ العديد يبحثون عنها، خاصة أنها تصدرت العديد من عناوين الأخبار فور وفاة الفنان، وحتى ذكراه الأولى.
خطيبة هيثم أحمد زكي من الصدمة للفنكانت الصدمة الأولى للفنانة الصاعدة إنجي سلامة عندما أبلغت الشرطة بعدم الوصول لخطيبها هيثم أحمد زكي، بعدما اتصلت به على هاتفته ولم تتلق أي استجابة، وعلى الفور انتقلت أجهزة الأمن وكسرت باب الشقة، ففوجئت بوجود هيثم جثة هامدة، وبنقل الجثمان للمستشفى أفاد التقرير المبدئي بأن سبب الوفاة هبوط حاد في الدورة الدموية.
داخل قاعة الرزاق بمسجد الشرطة، تحديدًا وقت تلقي العزاء، ظلت إنجي سلامة، جالسة على كرسيها وحولها صديقاتها، لم تستطع الوقوف لتلقي واحب العزاء، بالرغم من حضور العديد من نجمات الوسط الفني ومعارفهما، لتظل تحت تأثير الصدمة القوية.
الاستعانة بالصبر والقرآن وحذف الصور
أسابيع على غياب خطيبة أحمد زكي، من مواقع التواصل الاجتماعي، قبل أن تعاود وتفاجئ المتابعون بحذف صورها من حسابها الشخصي، ثم تدوين العديد من المنشورات، معلقة: «أنا بكتب الكلام ده وأنا مش قادرة أكتب حاجة بس قلت ممكن يكون فيه أي حاجة تفيد أي شخص تكون في ميزان حسنات هيثم وأنا بفكر نفسي قبلكم، والله كلنا بيعدي علينا اختبارات في حياتنا وممكن نحس إنه اختبار كبير أوي وصعب، بس ربنا قال: (الذين اذا اصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا اليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون)».
وتابعت: «يعني أنا كلي لله ورجعاله علشان الواحد يفتكر إنه في الآخر ملوش غير ربنا، وكلنا في الآخر رجعنله مهما قلوبنا تعلقت بأشخاص أو أشياء، دايما خلي شكوتك لله واتكلم معاه من قلبك، ربنا سميع قريب ودود مجيب، زي ما سيدنا يعقوب قال كمان: (إنما أشكو بثي وحزني الى الله وأعلم من الله ما لا تعلمون)، أي ابتلاء أنت بتعدي بيه دلوقتي ليه آخر وليه جزاء وهتشوف جزاء الصبر ده في الدنيا والأخرة بس خليك راضي بقضاء الله ربنا قال: (سيجعل الله بعد عسر يسرا) ده وعد».
واختتمت خطيبة الفنان الراحل كلامها خلال منشورها، قائلة: «أي حد اتغير بسبب هيثم، أو أثر فيه يا ريت ياخد نيه إن أي عمل خير بيعمله أو تغيير يكون في ميزان حسنات هيثم وادعوله دايما ويا رب يجمعنا بكل أحبابنا في الفردوس الأعلى بدون سابقة عذاب ولا عتاب ولا حساب».
إنجي سلامة تجمع صدقة بـ170 ألف جنيهولم يمر كثيرًا على إنجي سلامة، إلا ودعت المتابعين إلى جمع مبلغ صدقة على روح الفنان هيثم أحمد زكي، موضحة: «أنا بجمع صدقة جارية لهيثم أحمد زكي لحفر بئر مياه في المنيا ومحطة تحلية مياه.. البئر هيتكلف 170 ألف جنيه، يا ريت كله يعمل شير وكلنا نساعده، هيثم آخر حاجة قالها معايا على التليفون لا إله إلا الله واستغفر الله وقالي قولي الحمد لله متشيلنيش هم، اللي عايزله وعايزلي خير بجد ساعدوني أعمل الصدقة الجارية دي ليه دي أقل حاجة أقدر أعملهاله وادعوله كتير»
وأكدت: «هو يستاهل كل حاجة حلوة وحب الناس اللي أنا شايفاه ده وكم الدعوات والعمرة والصدقات علشان هو فعلا أطيب قلب.. ادعولي من قلبكم ربنا يصبرني ويجمعني بيه في الجنة ويسكنه الجنة بدون سابقة عذاب ولا عتاب ولا حساب».
وأحيت إنجي سلامة، خطيبة الفنان الراحل هيثم أحمد زكي، ذكراه السنوية، مطالبة الجمهور بالدعاء له، عبر حسابها الشخصي على موقع «فيسبوك»، قائلة: «أنا عارفة إن مفيش حاجة في الدين اسمها سنوية، بس بعد يومين هيكون عدا سنة على وفاة هيثم الله يرحمه، بفكركم بيه علشان تدعوله من فضلكم.. أطيب حد قابلته في حياتي ويستاهل دعواتكم».
من هي إنجي سلامة خطيبة هيثم أحمد زكي؟- تخرجت في جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب.
- كانت تعمل خبيرة في مجال العلاج بالطاقة.
- تنشر العديد من محاضرات التنمية البشرية، وأسس العلاج بالطاقة عبر حسابها.
- لم تعلن خطوبتها أو ارتباطها مجددًا حتى الآن.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التواصل الاجتماعی العدید من
إقرأ أيضاً:
النائب هيثم الزيادين ينتقد الموازنة ويطالب بحقوق الكرك الخدماتية
صراحة نيوز -أكد النائب هيثم الزيادين، خلال مناقشة مشروع الموازنة العامة لعام 2026، أن الأردن لم يكن يومًا مجرد دولة بين دول، بل مشروع نهضة مستمر يقوم على الحكمة والعمل والصبر، مشيرًا إلى أن الموازنة ليست أرقامًا جامدة، بل وثيقة سياسية تحدد اتجاه الدولة وتعكس رؤيتها.
وأضاف الزيادين تحت قبة البرلمان أن الأردن، منذ تأسيسه، لم يعرف سياسة الهتاف أو القفز على الواقع، بل انتهج سياسة الفعل الهادئ الذي يبني ولا يهدم، مبينًا أن الموازنة المقترحة تكشف إن كنا ندير أزمة سنة بسنة أم نبني وطنًا واثقًا قادرًا على مواجهة التحديات.
وأوضح أنه يتحدث بصفته ابنًا لمحافظة الكرك، التي حملته إلى البرلمان ثلاث دورات متتالية، مؤكدًا أن الكرك لم تكن يومًا مساحة جغرافية فحسب، بل ضميرًا سياسيًا وأخلاقيًا شكل هوية وطنية جامعة لا تقصي أحدًا ولا تفرق بين أبنائها.
وأشار إلى أن فلسطين ليست فصلًا منفصلاً عن السياسة الأردنية، بل هي امتداد للوجدان والرسالة، مؤكدًا أن ما يجري في غزة جرح في كل بيت أردني، وأن الأردن بقيادة جلالة الملك يقف في الصف الأول دفاعًا عن القضية الفلسطينية.
وبيّن الزيادين أن الدين العام يقترب من حدود مقلقة، وأن العجز ما يزال يعكس اقتصادًا يستهلك أكثر مما ينتج، لافتًا إلى أن نسب النمو المعلنة لم يشعر بها المواطن رغم تكرار الحديث عنها، إذ ما يزال الشباب يبحثون عن فرص عمل، والمزارعون ينتظرون التعويض، والعاملون في القطاعات العامة يواجهون أعباءً متزايدة.
وأكد أن 81% من النفقات تذهب للنفقات الجارية، فيما يبقى الإنفاق على المشاريع المنتجة أقل من المطلوب، مشددًا على أن المواطن يقيس بالإنجاز لا بالوعود، وأن تغيير المسار بات حاجة وطنية.
وأضاف أن رفع رواتب العاملين والمتقاعدين، ومعالجة التشوه في رواتب تقاعد ما قبل 2012، لم يعد مطلبًا اجتماعيًا فحسب، بل ضرورة وطنية لحماية الطبقة الوسطى وإنعاش الطلب الداخلي.
وتحدث الزيادين عن احتياجات محافظة الكرك، مؤكدًا ضرورة تعزيز الاستثمارات ومنح حوافز للمستثمرين لخلق فرص عمل حقيقية، منتقدًا مغادرة مستثمر مصنع الجمل للالبسة للمدينة الصناعية رغم بقاء المعدات والآلات في الموقع.
وطالب بدعم جامعة مؤتة التي تعاني من عجز مالي، إضافة إلى تسريع مشروع الصرف الصحي في المحافظة، الذي ما يزال يراوح مكانه بسبب الفجوة بين الكلفة التقديرية والعطاءات المقدمة، رغم جهود وزير المياه والري.
وشكر الزيادين الديوان الملكي على متابعة لجنة تطوير مدينة الكرك بعد زيارة جلالة الملك، مؤكدًا أهمية مشروع إعادة تأهيل مركز المدينة الذي يحتضن قلعة الكرك.
وانتقد الارتفاع الكبير في أسعار الأدوية، معتبرًا أنه غير مبرر ولا ينسجم مع دخل المواطن، ومتسائلًا عن الجهات المستفيدة من بقاء الأسعار على هذا النحو.
كما أشار إلى حاجة محافظة الكرك إلى مركز إسعاف وطوارئ شمالي المحافظة، موضحًا أن تجربته الشخصية بفقدان والده نتيجة بعد الخدمات الصحية لا تزال حاضرة، ومؤكدًا أن ما يطرحه ليس طلب امتياز بل “حق حياة” للمواطنين.
وختم الزيادين مداخلته بالقول إن الأردن يمتلك صوتًا إقليميًا ثابتًا ومكانة سياسية محترمة، وأن هذه المكانة يجب أن تُترجم إلى تنمية حقيقية يشعر بها المواطن في حياته اليومية.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟