استشهاد الشاب خالد زبيدي في طولكرم إثر اعتداء جنود الاحتلال عليه بالضرب المبرح
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
اصاباتان خلال المواجهات المندلعة في قرية زيتا
استشهد الشاب خالد أحمد زبيدي (19 عاما) من بلدة زيتا شمال طولكرم متاثرا بنزيف داخلي، إثر اعتداء جنود الاحتلال عليه بالضرب المبرح، وفق ما ذكر مراسل رؤيا.
اقرأ أيضاً : استشهاد 3 فلسطينيين بتبادل إطلاق نار مع جيش الاحتلال غرب الخليل
وكان أعلن الهلال الاحمر الفلسطيني، أن طواقمه تعاملت مع اصابة خطيرة جداً جراء الاعتداء بالضرب المبرح مما ادى الي توقف القلب والرئتين للمصاب خلال مواجهات في قرية زيتا شمال طولكرم.
وذكر مراسلنا أنه خلال المواجهات التي اندلعت بعد اقتحام جيش الاحتلال للقرية، أصيب فلسطينيان برصاص الاحتلال.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: دولة فلسطين الضفة الغربية طولكرم الصحة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
انتحار جندي من لواء جولاني في جيش الاحتلال الإسرائيلي
كشفت وسائل إعلام عبرية عن انتحار جندي من لواء جولاني في جيش الاحتلال داخل القاعدة العسكرية "سدي تيمان" التي يحتجز فيها الأسرى الفلسطينيون من قطاع غزة، بعدما خضع لتحقيق أمني من قبل شرطة التحقيقات العسكرية (MPI).
ووفق صحيفة " هآرتس العبرية "الصحيفة، فقد غادر الجندي قطاع غزة هذا الأسبوع برفقة رفاقه إلى القاعدة العسكرية ضمن ما يسمى بـ"دورة استجمام"، ليُفاجأ بوجود محققي الشرطة العسكرية بانتظاره، حيث خضع لاستجواب في إطار تحقيق فُتح قبل نحو شهر، وعقب انتهاء التحقيق، قررت قيادة الوحدة سحب سلاحه الشخصي، لكنه، في الساعات الأولى من صباح اليوم التالي، استولى على سلاح أحد زملائه أثناء نومه، وأطلق النار على نفسه، وترك خلفه رسالة انتحار.
ويِشار إلي أن الجندي المنتحر كان يعيش حالة نفسية متأزمة بعد مقتل صديق مقرّب له في انفجار عبوة ناسفة داخل ناقلة جند مدرعة تابعة لجيش الاحتلال الشهر الماضي بحسب الصحيفة العبرية .
واشارت هآرتس، إلي إنتحار 7 من جنود الإحتلال خلال الفترة من 7 أكتوبر2023 وحتى نهاية عام 2023 ، فيما انتحر 21 آخرون خلال عام 2024، و14 جنديًا على الأقل منذ بداية عام 2025 حتى الآن، وسط امتناع رسمي من الجيش عن الإعلان عن العدد الكامل للحالات قبل نهاية العام.
وبيًنت الصحيفة أن جزءًا كبيرًا من حالات الانتحار خلال الحرب سُجّل في صفوف الجنود النظاميين.
كما رصدت الصحيفة ما لا يقل عن 11 حالة انتحار لمستوطنين منذ بداية الحرب، بينهم جنود سابقون ومحاربون قدامى شاركوا في عمليات عسكرية سابقة، ويعانون من اضطرابات نفسية متفاقمة.