أوضح بيان لرئيس الهيئة العامة للاستعلامات المصرية ضياء رشوان أن السيادة المصرية على معبر رفح تمتد فقط على الجانب المصري

بينما يخضع الجانب الآخر منه "لسلطة الاحتلال الفعلية" التي تتعمد حسب المسؤول المصري تأخير وعرقلة دخول المساعدات بحجة تفتيشها.
بموازاة ذلك نقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن مسؤولين إسرائيليين ومصريين إبلاغ إسرائيل الجانب المصري بنية إطلاق عملية عسكرية للسيطرة على محور فيلادلفيا الحدودي بين مصر وغزة، من جهته نفى مسؤول مصري ما تناولته وسائل إعلام عالمية عن وجود تنسيق مع إسرائيل بشأن فرض تدابير أمنية جديدة على محور فيلادلفيا.

   
فهل ينعكس الادعاء الاسرائيلي على مستوى التنسيق مع مصر؟ وهل تقبل القاهرة بفرض تدابير أمنية جديدة على محور فيلادلفيا؟

Your browser does not support audio tag.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: معبر رفح

إقرأ أيضاً:

تفاصيل توتر على الحدود الشرقية بسبب تسلل “حراكة جزائريين” يوم العيد

زنقة 20 | علي التومي

في مشهد يعكس حجم اليأس الذي يعيشه الشباب الجزائري تحت وطأة القمع وانسداد الأفق، شهد شاطئ السعيدية ، أمس السبت، الذي يوافق يوم عيد الأضحى، واقعة تسلل ثلاثة شبان جزائريين، قرروا العودة إلى وطنهم سباحة بعد أن فشلوا في بلوغ الحلم الأوروبي.

واختار الشبان المنحدرون من الجزائر، طريق الهروب من واقعهم عبر المغرب، بحثا عن مخرج من “الجحيم اليومي”، كما وصفه كثير من الفارّين، لكنهم اصطدموا بجدار آخر من الفشل والإحباط، ليجدوا أنفسهم مجددًا في البحر، عائدين إلى وطن لفظهم اصلا.

و بحسب معطيات توصل بها موقع Rue20 ، فإن الشبان الجزائريين حاولوا التسلل من شاطئ السعيدية إلى الجانب الجزائري، حيث انطلقوا سباحةً من منطقة الصخور القريبة من الحدود المغربية الجزائرية نحو المياه الجزائرية.

و لاحقهم سباح منقذ في البحر وتمكن من استفسارهم عن هويتهم، حيث صرّحوا له بأنهم جزائريون قدموا إلى المغرب بهدف محاولة الهجرة إلى إسبانيا عبر التراب المغربي، وتحديدًا من مدينة الفنيدق إلى سبتة سباحةً.

وأكدوا أنهم حاولوا التسلل ثلاث مرات، لكن السلطات المغربية في الفنيدق ألقت القبض عليهم في كل مرة، ما دفعهم إلى فقدان الأمل في العبور وقرروا العودة إلى الجزائر سباحةً.

وفي تلك اللحظات، كان هناك تدخل من طرف الوقاية المدنية، التي تدخلت بسرعة عبر الجيتسكي من أجل إخراج السباح المنقذ الذي لحق بهم من البحر، قبل وصوله إلى النقطة الفاصلة خوفًا عليه من رصاص الجنود الجزائريين.

و عند اقتراب الشبان من النقطة الحدودية البحرية، أشهر جندي جزائري سلاحه ظنًّا منه أنهم مغاربة يحاولون العبور، قبل أن يتدخل جندي مغربي ليؤكد للجانب الجزائري أنهم مواطنون جزائريون يرغبون في العودة وليسوا مغاربة.

وعلى الفور، قام الجندي الجزائري بإبلاغ البحرية الجزائرية، التي حضرت إلى الموقع وأخذت الشبان من الشريط الحدودي.

مقالات مشابهة

  • ترامب: إرسال قوات المارينز لكاليفورنيا خطوة تصعيدية بسبب أوضاعها  
  • نشأت الديهي: لا يمكن السماح للإخوان بإثارة الفوضى في الشارع المصري تحت مزاعم كسر الحصار
  • محمد عبد العزيز: أي فوضى أمنية في رفح المصرية ستسهّل مشروع التهجير
  • بكري: مخطط خطير لجمع سكان غزة على الحدود المصرية - الفلسطينية.. ولن تقبل بالتهجير أو نفرط في أمننا
  • عاجل | مراسل الجزيرة: بدء دخول قافلة الصمود لكسر الحصار عن غزة إلى الجانب الليبي من الحدود مع تونس
  • إيران تكشف عن عملية أمنية حساسة حصلت عبرها على "كنز ثمين" عن أسرار إسرائيل الخفية
  • القبض على عامل لاتهامه بقتل زوجته بسبب الخلافات الأسرية فى البحيرة
  • تفاصيل توتر على الحدود الشرقية بسبب تسلل “حراكة جزائريين” يوم العيد
  • جنرال روسي: قطارات تنقل جثث جنود أوكرانيين إلى الحدود
  • إيران: لا دليل على “أبعاد عسكرية” لبرنامجنا النووي