رئيس محطات البحوث يتفقد برامج التربية للقمح وبعض المحاصيل الاستراتيجية في محطة بحوث سخا
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
قام الدكتور ايمن عبدالعال رئيس الإدارة المركزية للمحطات البحثية بزيارة محطة بحوث سخا في محافظة كفر الشيخ لمتابعة برامج التربية للمحاصيل الاستراتيجية وشملت الجولة متابعة اكثارات القمح بالادارة المركزية للمحطات والتجارب الزراعية في مساحة حوالى 520 فدان مع معهد بحوث المحاصيل الحقلية و150 فدان مع الادارة المركزية لانتاج التقاوي لعدد من الاصناف مثل مصر ٣.
مساحات الكتان
ومصر ٤ وسخا ٩٥ وسخا ٩٦ وسدس ١٤ وجيزة ١٧١ كذلك 200 فدان مساحات الكتان لصالح شركة طنطا للكتان والزيوت والاكثارات المختلفة من محاصيل الشعير والبرسيم مايقرب من 230 فدان لانتاج تقاوي الاساس من الاصناف المحسنة، وشملت الجولة أيضا زيارة صوب البرنامج الوطني لانتاج تقاوي الخضروكذلك محطة الإنتاج الحيواني.
وكان برفقة رئيس الادراة المركزية للمحطات البحثية خلال الزيارة كل من د محمد عطوة مدير محطة سخا والدكتور سعيد ابوالحارث مدير المحطة الإقليمية والسادة الوكلاء والدكتور ابراهيم عبدالهادي رئيس قسم بحوث القمح والدكتور سيد عبد الحميد مدير محطة الغربلة بسخا
عضو مجلس الشيوخ: الزراعة بالوكالة هي المشروع المقبل لمصرجدير بالذكر أن محطة البحوث الزراعية فى «سخا» بمحافظة كفر الشيخ التابعة لمركز البحوث الزراعية إحدى قلاع البحث العلمى الزراعي وتعد صمام الأمن الغذائى المصرى، يعمل بها 534 باحثا من صفوة علماء الزراعة فى مصر والشرق الأوسط يعملون من خلال 58 قسما بحثيا بالمزرعة البحثية المقامة على مساحة 1200 فدان وبالمعامل العلمية وقاعات التدريب.. وتعتبر محطة «سخا» أكبر وأقدم محطات البحوث الزراعية فى مصر والشرق الأوسط وإفريقيا، حيث بدأت المحطة العمل منذ عام 1960، وتهدف إلى استنباط أصناف وهجن ذات جودة عالية لمحاصيل ذات إنتاجية كثيفة وموفرة للمياه، وتتحمل الإجهادات البيئية والحيوية، وتطوير وتحديث.
الزراعة: إدخال سلالات مواشي عالية الإنتاج لتغطية احتياجات السوق (فيديو)يأتي ذلك تنفيذا لتوجيهات السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي بالمرور الميداني على المشروعات الزراعية والمتابعة المستمرة لبرامج التربية وانتاج التقاوى وبالتنسيق مع د عادل عبدالعظيم رئيس مركز البحوث الزراعية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محافظة كفر الشيخ معهد بحوث المحاصيل
إقرأ أيضاً:
طلب إحاطة بشأن أسباب تراجع المساحات المزروعة من القطن المصري بنسبة 58%
طالب النائب محمد عبد الله زين الدين عضو مجلس النواب من الحكومة بصفة عامة وعلاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضى والمهندس محمد شيمى وزير قطاع الأعمال العام طرح الحقائق التى وراء الأسباب الحقيقية التى أدت إلى تراجع المساحات المزروعة من القطن المصري بنسبة 58% خلال أول شهرين ونصف الشهر من بداية موسم زراعته هذا العام.
وتساءل " زين الدين " فى طلب احاطة تقدم به للمستشار الدكتور حنفى جبالى رئيس مجلس النواب لتوجيهه إلى رئيس مجلس النواب ووزيرى الزراعة واستصلاح الأراضي وقطاع الأعمال العام قائلاً : هل صحيح أن إجمالي المساحات المزروعة من القطن المصري من الأصناف المختلفة وصل 78 ألف فدان منذ بداية زراعته في شهر مارس وحتى 22 مايو 2025، مقارنة بـ 185.9 ألف فدان زُرعت في الموسم الماضي خلال الفترة ذاتها ؟ وهل صحيح أن وزارة الزراعة تستهدف هذا العام زراعة 269.4 ألف فدان قطن (إكثار وتجاري) بنهاية موسم 2025، منها 39 ألف فدان بالوجه القبلي، و230.4 ألف فدان بالوجه البحري ؟
كما تساءل النائب محمد زين الدين قائلاً : هل صحيح أن فشل منظومة تسويق القطن العام الماضي، وتأخر سداد مستحقات الفلاحين حتى الآن أدى إلى العزوف عن زراعته كما أعلن عن ذلك تجار قطاع القطن ؟ وهل هذه الكميات سوف تكون كافية لتشغيل شركات الغزل والنسيج ؟ مشيراً إلى أنه فى شهر أبريل الماضي.
كان رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي قد أشار إن الحكومة كانت تواجه مشكلة تتعلق بمستحقات الفلاحين عن توريد القطن، وهو ما دفع مجلس الوزراء إلى توجيه وزارة المالية بسداد 3 مليارات جنيه من مستحقات الفلاحين المتأخرة.
وطالب النائب محمد عبد الله زين الدين من رئيس مجلس النواب إحالة طلب الإحاطة إلى لجنة مشتركة من لجنتى الزراعة والشئون الاقتصادية بالبرلمان واستدعاء وزيرى الزراعة واستصلاح الأراضى وقطاع الأعمال العام للرد على تساؤلاته.
وكان موسم حصاد القطن لأزمة العام الماضي قد تعرض لأزمة بعد تراجع أسعاره عالميًا عن سعر الضمان الذي حددته الحكومة، البالغ 10 آلاف جنيه للقنطار متوسط التيلة و12 ألف جنيه للقنطار طويل التيلة، وبينما امتنع تجار القطاع الخاص عن شرائه، اضطرت الحكومة إلى تقديم دعم قدره 2000 جنيه فوق الأسعار العالمية لتشجيع التجار على شرائه.
واكتفت شركة مصر لتجارة وحليج الأقطان، المملوكة للشركة القابضة للقطن والغزل والنسيج والملابس، بشراء نحو 436 ألف قنطار قطن الموسم الماضي، من إجمالي 1.5 مليون قنطار تم تسويقها.