السياسي الكردي أحمد تورك ينسحب من الانتخابات البلدية
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية)- أعلن السياسي الكردي، أحمد تورك، أنه سينسحب من الترشج لانتخابت بلدية ماردين، المقرر عقدها في 31 مارس القادم.
أجرى حزب المساواة والديمقراطية الشعبية (DEM Party) استفتاء أمس لتحديد رؤساء البلديات المشاركين وأعضاء المجالس البلدية وأعضاء المجالس العامة للمقاطعات في 10 مقاطعات والعديد من المناطق التابعة لها.
وكان أحمد تورك، الذي تقدم كمرشح لانتخابات بلدية ماردين الكبرى، قد صرح في السابق بأنه سينسحب إذا لم يحسم الفوز في الاستفتاء من الجولة الأولى.
وجاء ترك في المركز الأول في انتخابات الأمس، ومع ذلك، لم يتمكن من تجاوز عتبة 50 + 1 في المئة.
وفي حديثه لوكالة ميزوبوتاميا (MA)، أعلن تورك أنه سحب ترشيحه، وقال: “كنت قد أعلنت من قبل أنني سأنسحب إذا لم أتجاوز 50 بالمئة، وأشكر الجمهور على دعمهم، سأنسحب من السياسة النشطة، سأواصل نضال الشعب الكردي على مختلف المنصات”.
Tags: أحمد تركالانتخابات البلديةتركياالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أحمد ترك الانتخابات البلدية تركيا
إقرأ أيضاً:
مركز إصلاح وتأهيل العاشر من رمضان يستقبل وفداً من المجالس القومية والمنظمات الحقوقية
استقبل مركز إصلاح وتأهيل العاشر من رمضان وفداً من المجالس القومية والمنظمات الحقوقية والإعلاميين بمناسبة الإحتفال باليوم العالمى لحقوق الإنسان، وهى زيارات متواصلة للإضطلاع على كل ما هو جديد فى المنظومة العقابية والتطوير المستمر فى الإصلاح والتأهيل حيث تفقد الوفد المركز الطبى بتجهيزاته من الأدوات الطبية الحديثة وغرف العمليات والرعاية، والذي يعكس التطور الكبير في الرعاية الصحية المقدمة للنزلاء ، والتى تتماشى مع محددات الإستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان.
كما شاهد الوفد بعض من برامج الإصلاح والتأهيل التي يتم تطبيقها داخل مراكز الإصلاح والتأهيل وتهدف إلى إثقال مهارات النزلاء والنزيلات الحرفية وتعليمهم مهن متنوعة تمكنهم من الاعتماد عليها عقب الإفراج عنهم مع سرعة دمجهم فى المجتمع حيث أشاد أعضاء الوفد بجودة المنتجات التي تعكس نجاح المنظومة العقابية في الإصلاح والتأهيل.
وتضمنت الزيارة جولة في مرافق المركز التعليمية والدينية فى ظل الحرص على أن تشمل المنظومة العقابية تصحيح المفاهيم الفكرية لدى النزلاء وتأهيلهم لبداية حياة جديدة وهو تطبيق فعلى لكل مفاهيم حقوق الإنسان .
الزيارة شملت حضانات الأطفال والتي تتيح الفرصة للنزيلات الحاضنات لقضاء الوقت مع أطفالهن مع مراعاة الأبعاد الإنسانية والاجتماعية فى المنظومة العقابية.
اختتم الوفد جولته بمشاهدة عروض فنية قدمها نزلاء ونزيلات مراكز الإصلاح والتأهيل والتي تجسد نجاح المنظومة العقابية فى إثقال الهوايات الفنية لهم ليصلوا إلى هذه المرحلة من الإجازة الفنية ، المنظومة العقابية الحديثة التى تطبقها وزارة الداخلية راعت كافة معايير حقوق الإنسان ليخرج النزيل مؤهلاً لحياة وبداية جديدة.