الأسبوع:
2025-06-26@23:48:26 GMT

قبل ما يروح الامتحان.. أكلات تزيد تركيز ابنك

تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT

قبل ما يروح الامتحان.. أكلات تزيد تركيز ابنك

ترغب الكثير من الأمهات أن تجعل أطفالها في حالة من التركيز الجيد أثناء المذاكرة قبل الامتحان، ولذلك يبحثن عن أفضل الطرق لجعل أولادهن في حالة صحية جيدة وتركيز أعلى.

وأوضح أطباء التغذية أن هناك بعض الأطعمة التي يحتاجها الطفل والتي تمده بالغذاء المطلوب لزيادة التركيز والانتباه، وذلك وفقاً لما ذكره موقع «healthyfood».

أكلات تزيد تركيز ابنك

وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص أكلات تزيد تركيز ابنك قبل الامتحان وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

يجب تناول وجبة خفيفة، تحتوى على الكربوهيدرات والبروتين قبل الامتحان، لأن الكربوهيدرات تعمل على تغذية الدماغ، والبروتين يشعر الطفل بالشبع لفترة طويلة.

قبل ما يروح الامتحان.. أكلات تزيد تركيز ابنكالطعام الأطفال قبل الامتحانات

تناول وجبة الصباح يجعل الطالب يكون قادر على التذكر والأداء والتركيز يكون في أفضل حالاته، ولهذا يجب تناول وجبة الحبوب مع الحليب.

ويمكن تناول البيض أو علبة صغيرة من الزبادي قليل الدسم، أو الفاصوليا المخبوزة على الخبز المحمص، أو بعض الفواكه الطازجة المفيدة.

أطعمة لامتحانات بعد الظهر

تناول وجبة غداء خفيفة حتى لا يشعر بالنعاس أو حتى لا يغفو من الخمول بعد وجبة الطعام، يمكن تناول وعاء من الحساء والخبز والسلطة واللحوم الخالية من الدهون أو الدجاج.

قبل ما يروح الامتحان.. أكلات تزيد تركيز ابنكالوجبات المغذية

- شوربة الخضار مع خبز صغير.

- علبة صغيرة من التونة مع مايونيز والسلطة الخضراء.

- مكرونة باللحم المفروم مع الخضراوات والجزر والكوسة.

- صدور الدجاج مع الخضار مثل الجزر والبروكلي والأرز.

- بيض مسلوق على خبز محمص من فول الصويا وبذور الكتان مع الأفوكادو والسبانخ.

اقرأ أيضاًامتحانات الثانوية العامة 2023.. أهم الطرق والأكلات التي تساعد على تقوية ذاكرة الطلاب

بعبع الثانوية العامة.. بداية لحلم جديد أم سلسلة متتالية من الإخفاقات؟

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الامتحانات زيادة التركيز قبل الامتحان تناول وجبة

إقرأ أيضاً:

خسائر الاحتلال بغزة تزيد الضغوط على نتنياهو لوقف الحرب

رجحت تقارير اليوم الأربعاء، أن يؤدي مقتل 7 من جنود الجيش الإسرائيلي في غزة إلى زيادة الضغوط على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار في القطاع وإنهاء الحرب المستمرة منذ ما يقرب من عامين.

وقد تعرض نتنياهو مرارا للضغوط الإسرائيلية، لا سيما من عائلات الأسرى وزعماء المعارضة، إذ تراجعت شعبيته منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، على خلفية "أكبر إخفاق أمني في تاريخ إسرائيل".
لكن تقارير صحفية تقول، إن شعبية نتنياهو زادت أخيرا بعد قراره المفاجئ قصف إيران، وقد اعتبره كثيرون "ضربة قوية لعدو لدود وقديم لإسرائيل"، وفق رويترز.

مظاهرة سابقة لعائلات الأسرى الإسرائيليين للمطالبة بإعادة المحتجزين من غزة (الأناضول)

وقد استمرت حرب إسرائيل المدمرة على غزة رغم تزايد الدعوات المحلية والدولية لوقف إطلاق نار دائم وضمان إطلاق سراح من تبقى من الأسرى، بينما يدعو وزيران في الحكومة الإسرائيلية، هما وزيرا الأمن القومي إيتمار بن غفير والمالية بتسلئيل سموتريتش، إلى مواصلة القتال.
ولدى ائتلاف نتنياهو اليميني، المكون من أحزاب علمانية ودينية، أغلبية برلمانية ضئيلة مما يعني أن رئيس الوزراء لا يستطيع معارضة الأعضاء المتشددين في ائتلافه الحاكم، ويواصل الحرب "لأغراض تتعلق بمصالحه ومستقبله السياسي".

لماذا نقاتل؟

من جهته، قال موشيه غافني رئيس لجنة المالية بالكنيست وعضو حزب "يهودات هتوراه" في حكومة نتنياهو الائتلافية، إنه لا يفهم لماذا تقاتل إسرائيل في قطاع غزة، بينما الجنود يقتلون طوال الوقت.

وتساءل غافني، اليوم الأربعاء، أمام لجنة برلمانية عن سبب استمرار إسرائيل في حرب، "هذا يوم حزين جدا بمقتل 7 جنود في غزة.. لا أزال لا أفهم لماذا نقاتل هناك، ما السبب؟".

في الأثناء، قال زعيم حزب الديمقراطيين يائير غولان إن "الوقت قد حان لحسم حرب غزة باتفاق، مشيرا إلى أن "مَن لا يسعى لاتفاق ينطلق من اعتبارات سياسية ويتخلى عن الجنود والمختطفين إنه يضر بالأمن".

إعلان

كما دعا منتدى عائلات الرهائن والمفقودين الولايات المتحدة هذا الأسبوع إلى الضغط من أجل التوصل إلى اتفاق شامل، يضمن إطلاق سراح المحتجزين في غزة، إذ لا يزال 20 أسيرا وجثث 30 آخرين في القطاع عند جانب حماس.
وفي حين أبدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مرارا استعدادها لصفقة، تطلق فيها الأسرى مع وقف إطلاق نار دائم وانسحاب الاحتلال من غزة، فإن نتنياهو يضع عراقيل عدة، منها مطالبته بنزع سلاح الحركة، وألّا يكون لها أي دور في القطاع مستقبلا.

وعاد الاهتمام إلى غزة بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران والذي دخل حيز التنفيذ أمس الثلاثاء.

وأعلن الجيش الإسرائيلي مقتل 7 من أفراده في هجوم بجنوب غزة اليوم الأربعاء، في حين أكدت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة حماس، تنفيذ كمين مركب استهدف قوة إسرائيلية في خان يونس جنوبي قطاع غزة.

ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، ترتكب إسرائيل حرب إبادة في غزة، خلفت نحو 188 ألف فلسطيني شهداء وجرحى، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة متفاقمة.

مقالات مشابهة

  • «بيت الخير» تشارك في حملة «حظر العمل وقت الظهيرة»
  • «بيت الخير» توزع 550 وجبة ومشروبات للعمال
  • مصر تزيد معاشات التقاعد 15% الشهر المقبل
  • «مضاعفات وأضرار».. ماذا يحدث لجسمك إذا لم تتناول وجبة الإفطار؟
  • خسائر الاحتلال بغزة تزيد الضغوط على نتنياهو لوقف الحرب
  • حبوب صغيرة بفوائد كبيرة.. ماذا تعرف عن الذرة الرفيعة؟
  • مصباح دومة: إحاطة المبعوثة الأممية تزيد الأزمة وتعطل التنمية في ليبيا
  • زامير : تركيز المؤسسة العسكرية يعود إلى غزة الآن
  • في 15 دقيقة فقط.. 5 أكلات سهلة وسريعة للصيف والأيام المزدحمة
  • مسؤول إسرائيلي تعليقا على وقف النار مع إيران: هذه لحظة تاريخية.. علينا الآن تركيز الهجوم على غزة