زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسى لتدريب منتخب مصر لكرة القدم قبل السفر إلى بطولة الأمم الافريقية بكوت ديفوار، هى رسالة للاعبين بأن كل الدوله وراءهم لاستعادة أمجاد افريقيا ولابد ان تجد الزيارة رد فعل من اللاعبين ببذل كل الجهد للعودة بالكأس الافريقية، كما كان يحدث أيام المدربين العظام محمود الجوهرى وحسن شحاتة.
> نصيبك قدر ومكتوب.. فقد استغرب الجميع من استبعاد ياسر ابراهيم من منتخب مصر فى البطولة الافريقية لتقديمه أفضل مستوى فى الفترة الأخيرة.. ويشاء القدر ان ينال حظه بعد اصابة اسامة جلال واستدعائه بدلا منه.. وهكذا الدنيا نحن فيها مسيرون ولسنا مخيرين.
> أصبح عمر كمال مدافع فيوتشر صداعا فى رأس الاهلى والزمالك، وهذا بعد تسريب عقد خيالي سيتقاضاه عند انضمامه للاهلى قد يثير حفيظة وتمرد باقى اللاعبين، وصداعا للزمالك بعد ان عقدت جماهيره العزم على نجاح مجلس الادارة لضمه للفانلة البيضاء لكنها فشلت فى تحقيق الأمنية.. وإذا استمر هذا الصداع فسيكون عمر كمال هو الخاسر الأكبر.
> نهائى كاس مصر موسم 2022 بين الزمالك والاهلى يوم 13 مارس 2024.. أى والله.. وذلك سيكون ثالث ايام شهر رمضان والتفكير فى اقامته خارج مصر فكرة استعمارية خاصة بعد بناء أعظم واكبر ستاد فى افريقيا والوطن العربى.. ومن الآن على اتحاد الكرة ان يعلن عن اقامة نهائى كأس مصر.. على ستاد مصر.. وتحيا مصر.
> مرت الأسبوع الماضى الذكرى 113 على انشاء نادى الزمالك العريق ورابع الأندية المصرية فى التأسيس بعد السكة الحديد والاوليمبى والأهلى بالترتيب.. لكن الذكرى مرت مرور الكرام فلم نشاهد اى احتفالية بها رغم انها كانت فرصة لمجلس حسين لبيب للتلميع.
> جميع الاتحادات والأندية الرياضية وليس اتحاد كرة القدم فقط بها اختلاسات واهدار المال العام.. وعايزة بمفردها جهاز للمحاسبات والرقابة الادارية لتطهير وتنظيف الوسط الرياضى من التلوث المادى.
> آخر كلام:
يشرفنى ان أكون أحد مؤسسى مجلة الزمالك عند صدورها من 50 عاما بالضبط .. كمجلة رياضية تنافس مجلة الأهلى التى صدرت قبلها بعام واحد.
واليوم يحزننى إلغاء مجلة الزمالك بحجة الخسارة المادية بدلا من البحث والتحرى كيف ولماذا تكسب مجلة الأهلى وتقف صامدة أمام غول الفضائيات والسوشيال ميديا!!!
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لدغات احمد طه الرئيس عبدالفتاح السيسي ابراهيم من منتخب مصر نجاح مجلس الادارة
إقرأ أيضاً:
صدور العدد ١٦ من مجلة البحوث القضائية عن المكتب الفني لوزارة العدل وحقوق الإنسان
الثورة نت / إسكندر المريسي صدر حديثاً العدد السادس عشر من مجلة البحوث والدراسات القضائية والقانونية (ربيع الأول- جمادى الآخرة 1447هـ) عن المكتب الفني بوزارة العدل وحقوق الإنسان، الذي حمل بين دفتيه العديد من الأبحاث والدراسات القضائية والقانونية القيمة والمفيدة، التي أعدها عدد من الباحثين والمتخصصين في مجال القضاء والقانون. وتضمن العدد الجديد العديد من المواضيع منها: العنوان التجاري والاسم التجاري بين أحكام القانون وواقع التطبيق، لفضيلة الأستاذ الدكتور/ عبد الخالق صالح عبد الله معزب، وجريمة انتهاك حرمة ملك الغير، لفضيلة القاضي/ زيد علي الحمزي، كما تناول بحثاً لفضيلة الدكتور علي محمد صغير القليسي بعنوان: التنازل عن الخصومة القضائية المدنية في قانون المرافعات اليمني (دراسة مقارنة) ، والاستشكال في تنفيذ الأحكام الجنائية، بحث لفضيلة القاضي/ هارون حافظ محمد الفرح. واشتملت المجلة بحلتها الجديدة بحثاً آخر حول معوقات تطبيق الذكاء الاصطناعي في مكافحة الجرائم الإلكترونية في اليمن، لفضيلة الدكتورة/ صبرين صالح يحيى، امًا منازعات التنفيذ الموضوعية والوقتية في التشريع اليمني، فكان لفضيلة الدكتور/ فايز صالح الدوبلي، والتنظيم القانوني لحالة الظروف الاستثنائية في اليمن، للباحث/ محمـد علـي حطرم، والطبيعة القانونية للجريمة الإلكترونية، للباحثة/ ندى عبد الله طامش. وفي تصريح لصحيفة الثورة أوضح القاضي إبراهيم محمدأحمدالشامي القائم بأعمال وزير العدل وحقوق الإنسان أن المجلة تعد مرجعاً علمياً وفقهياً وقانونياً لكل القضاة والباحثين كونها تناقش وتطرح حلولاً شرعية وقانونية وعلميّة في مواضيع مهمة تتعلق بقضايا المجتمع وفي شتى المجالات القضائية والقانونية. وأشار القاضي الشامي إلى أن مجلة البحوث والدراسات القضائية ينبغي أن تكون واحدة من الإصدارات المهمة التي يتوجب على كل منتسبي السلطة القضائية والمختصين والعاملين في القضاء الاطلاع عليها لما لها من فائدة علمية كبيرة تنمي وتطور أفكارهم ومعلوماتهم القانونية كون كتاب هذه الأبحاث والدراسات القانونية هم من الأكاديميين والباحثين والقضاة من ذوي الخبرة العملية والعلمية. مؤكداً أن استمرار إصدار المجلة بالوقت المحدد وبشكل منتظم ومستمر يعد انتصاراً للسلطة القضائية ومصدر فخر واعتزاز كونها تصدر في ظل الظروف الراهنة التي تعيشها الدولة من حرب وحصار وعدوان مستمر، مشيداً بدور المكتب الفني بالوزارة وكل القضاة والقانونيين الأجلاء الذين يثرون المجلة بأبحاثهم ودراساتهم العلمية وكذا العاملين بالمكتب الفني على دورهم البارز في إستمرار وتطوير هذا العمل المتميز.