فيروس الإلتهاب الكبدي أ.. الإلتهاب الكبدي أ هو إصابة شديدة العدوى تحدث في الكبد ويسببها فيروس التهاب الكبد حيث يعد أحد أنواع فيروسات إلتهاب الكبد المتعددة التي تُسبب التهاب وتؤثر على قدرته على العمل بشكل طبيعي، ويمكن أن يسبب حالات مرضية تتراوح شدتها بين الخفيف والخطير.

منظمة الصحة العالمية تعقد مؤتمرًا صحفيًا بشأن أوضاع الطوارئ الصحية بشرق المتوسط مدير الأمراض الصدرية بوزارة الصحة يحذر من "عضة البرد" وانخفاض درجات الحرارة تحذيرات وزارة الصحة والسكان 

وقد حذرت وزارة الصحة والسكان من فيروس الالتهاب الكبدي الوبائي مناشدة بضرورة  الكشف المبكر للحماية من المضاعفات الخطيرة للأمراض.

أعراض المرض

إرهاق وضعف غير معتاد

الغثيان والقيء والإسهال المفاجئ

الإحساس بألم أو عدم راحة في البطن، خاصة في الجزء العلوي الأيمن تحت الأضلاع السفلية، والذي يكون أعلى الكبد

براز شاحب أو رمادي اللون

فقدان الشهية

الحمى الخفيفة

البول الداكن

ألم المفاصل

اصفرار الجلد وبياض العينين

الحكة الشديدة

مضاعفات المرض 

وقد تكون أعراض التهاب الكبد خفيفة نسبيًا ويمكن أن تزول في غضون بضعة أسابيع. ومع ذلك، في بعض الأحيان، يؤدي التهاب الكبد A إلى الإصابة بمرض شديد يستمر لعدة أشهر.

طرق انتقال العدوى

تنتقل العدوى  عن طريق تناول الأطعمة والمشروبات الملوثة، وأيضًا عن طريق عدم غسل اليدين قبل تناول الطعام.

طرق الوقاية

تناول الاطعمة والخضراوات والفواكه النظيفة 

أخذ لقاح مأمون للوقاية من الالتهاب الكبدي A 

غسل اليدين بإستمرار لتجنب العدوى

يعد توافر إمدادات المياه المأمونة والسلامة الغذائية من أكثر السبل فاعلية لتجنب المرض 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيروس الإلتهاب الكبدي أ الإلتهاب الكبدي فيروسات الصحة والسكان التهاب الکبد

إقرأ أيضاً:

اكتشاف أكثر من 1700 فيروس في أعماق نهر جليدي بالصين

العُمانية: اكتشف العلماء أكثر من 1700 نوع فيروس قديم في أعماق نهر جليدي غرب الصين، معظمها لم يسبق رؤيته من قبل، ويثير هذا الاكتشاف المخاوف من أنه مع ارتفاع درجة حرارة العالم وذوبان الجليد، قد يؤدي ذلك إلى إطلاق مسببات الأمراض غير المعروفة للعلم وإشعال فتيل جائحة مميتة.

وعثر العلماء على الفيروسات في عينة لُبّية جليدية يبلغ طولها 1000 قدم (300 متر) تم استخراجها من نهر جوليا الجليدي على هضبة التبت، الواقع عند تقاطع وسط وجنوب وشرق آسيا. ويعود تاريخ الفيروسات إلى ما يصل إلى 41 ألف عام، وقد نتجت من 3 تحولات رئيسة من المناخ البارد إلى المناخ الدافئ.

ولكن لحسن الحظ، فإن جميع الفيروسات البالغ عددها 1700 التي تم العثور عليها في هذه الدراسة الأخيرة لا تشكل أي تهديد لصحة الإنسان، كما ذكر العلماء. وذلك لأن هذه الفيروسات لا يمكنها إصابة شيء إلا الكائنات الحية وحيدة الخلية والبكتيريا. ولا يمكنها أن تجعل البشر أو الحيوانات أو حتى النباتات مرضى.

وقد قام فريق الباحثين بقيادة جامعة ولاية أوهايو بحفر أكثر من 1000 قدم في نهر جوليا الجليدي، وتم تقسيم العينة إلى تسعة أجزاء، يمثل كل منها أفقًا زمنيًا مختلفًا وفترة مناخية مختلفة، وتراوحت أعمار الأجزاء من 160 إلى 41 ألف عام، وقد استخرج العلماء الحمض النووي من كل جزء واستخدموا عملية تُسمى التحليل الميتاجينومي لتحديد كل سلالة فيروسية فردية. ومن خلال تحليلهم، وجدوا أن المجتمعات الفيروسية بدت مختلفة جدا اعتمادا على الظروف المناخية في وقت تجميدها.

مقالات مشابهة

  • سوق ووهان: هل الحقيقة مخفية حول أصل فيروس كورونا؟
  • الملح والفلفل الأسود.. بين التحذيرات الشعبية والحقائق العلمية حول تأثيرهما على الكبد
  • من بينها الكركم.. 6 أطعمة تُساعد في علاج آلام المفاصل
  • روشتة «الصحة» لتجنب الإصابة بالنزلات المعوية.. 5 خطوات تحمي بها أسرتك
  • الجمعية الإفريقية: الكبد الدهني هو الوباء القادم على مستوى العالم
  • أمين «الصحة النفسية» تتفقد «طب الطيران والفضاء» لبحث سبل التعاون المشترك
  • أفريقيا تنتظر الحصول على 500 ألف جرعة لقاح ضد فيروس جدري القرود
  • أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد وتخلصه من السموم
  • يسبب الشلل.. مخاوف من فيروس خطير بالولايات المتحدة
  • اكتشاف أكثر من 1700 فيروس في أعماق نهر جليدي بالصين