حريق هائل بورشة كاوتش بالمنيا دون أضرار بشرية
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
تمكنت قوات الحماية المدنية بالمنيا، من السيطرة على حريق اندلع بورشة كاوتش، بقرية زاوية الجدامي، شرق النيل، بمركز مغاغة، شمال المحافظة، دون أضرار بشرية.
تلقي اللواء محمد مصطفي ضبش، مدير أمن المنيا، إخطاراً من عمليات النجدة، يتضمن اندلاع حريق هائل، بورشة كاوتش بقرية زاوية الجدامي، شرق النيل، بمركز مغاغة، شمال المنيا.
وبانتقال سيارات الإسعاف وفريق الحماية المدنية إلى موقع الحريق، وتم إخماده دون امتداده لباقي الأماكن المجاور، وبالمعاينة والفحص تبين أن الورشة ملك عبد الله أحمد عبد الحميد، وأفادت تحريات المباحث الجنائية نشوب الحريق بسبب حدوث ماس كهربائي، مما تسبب في احتراق محتويات الورشة، دون أضرار بشرية.
تحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة العامة انتداب المعمل الجنائي لتحقيق الأدلة للفحص والمعاينة وحصر الخسائر والتلفيات، كما كلفت إدارة البحث الجنائي بالتحري حول الظروف والملابسات.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حريق المنيا ماس كهربائي أضرار بشرية
إقرأ أيضاً:
مشاهد لا تحتمل لأب فلسطيني يحاول إنقاذ طفله من حريق هائل سببه قصف إسرائيلي على خان يونس
#سواليف
سجلت #كاميرات #المراسلين #مشاهد_مؤلمة لأب #فلسطيني يحاول يائسا إنقاذ طفله الذي احترق جراء #قصف_إسرائيلي استهدف #خيام_النازحين في منطقة المواصي غرب #خانيونس.
وضربت غارات إسرائيلية مساء السبت مخيمات النازحين في المواصي، التي يُفترض أنها مناطق “آمنة” وفقا للجيش الإسرائيلي، مما أدى إلى اندلاع حرائق هائلة في الخيام المكدسة بالعائلات الهاربة من القصف شمال القطاع.
والتقطت الكاميرات مشاهد لأب يحاول إنقاذه طفله المحترق من بين الجثث وسط النيران المحيطة بهم، في صورة تعكس المأساة الإنسانية التي يعيشها المدنيون تحت القصف اليومي.
مقالات ذات صلةمشاهد لا تحتمل لأب فلسطيني يحاول إنقاذ طفله من حريق هائل سببه قصف إسرائيلي على خان يونس pic.twitter.com/NNGlKncLPt
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) May 18, 2025وأفادت مصادر طبية بانتشال 34 قتيلا بالإضافة إلى عشرات الجرحى المحترقين معظمهم من الأطفال والنساء.
وتتفاقم معاناة النازحين الذين يعيشون في خيام مكتظة دون ماء أو غذاء كاف مع استمرار الحرب الإسرائيلية الدموية، وسط تحذيرات من انهيار كامل للخدمات الطبية.
هذا المشهد هو الأحدث في سلسلة المجازر اليومية التي تطال المدنيين في غزة، حيث تحولت مناطق النزوح نفسها إلى ساحات لمجزرة جديدة، دون أي تحرك دولي فاعل لكبحها.