بلماضي :”كرة القدم عاقبتنا لكن سنرفع رؤوسنا في قادم المباريات”
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
أكد الناخب الوطني جمال بلماضي جاهزيته ولاعبيه للعمل بشكل جدي في قادم التدريبات قصد الفوز بالمباراة القادمة من الكان.
وقال جمال بلماضي خلال الندوة الصحفية عقب المباراة “سنعمل ما في وسعنا ورفع رؤوسنا في قادم المباريات، كنا نستحق نتيجة أفضل رغم أننا توقعنا صعوبة اللقاء أمام منافس يدافع بشكل جيد”.
وتطرق جمال بلماضي للحديث عن مستويات بغداد بونجاح “بونجاح قدم مباراة في المستوى، و يتواجد في ديناميكية جيدة، ولهذا منحته الفرصة للعب أساسيا خاصة وانه بدنيا كان جيدا، سليماني هو الآخر جيد رغم انه مر بمرحلة فراغ”.
وختم بلماضي “كرة القدم عاقبتنا ومنتخب أنغولا عرف كيف يستغل فترة ضعفنا”.
إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capt
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
كوتينيو يعود إلى فاسكو دي جاما بصفقة نهائية قادمًا من أستون فيلا
أعلن نادي أستون فيلا الإنجليزي، اليوم الجمعة، إتمام انتقال صانع الألعاب البرازيلي فيليبي كوتينيو إلى نادي فاسكو دي جاما بشكل دائم، وذلك بعد انتهاء فترة إعارته للفريق البرازيلي خلال الموسم الماضي.
وذكر النادي في بيان رسمي أن الطرفين توصلا إلى اتفاق نهائي يقضي بعودة كوتينيو إلى فريقه الأم، الذي بدأ فيه مسيرته الاحترافية عام 2009، ليغلق بذلك صفحة استمرت لأكثر من عقد في الملاعب الأوروبية.
وانضم كوتينيو إلى أستون فيلا في عام 2022، وشارك معه في 43 مباراة سجل خلالها 6 أهداف، لكن مشاركاته تراجعت في الآونة الأخيرة، مما دفع النادي إلى إعارته ومن ثم السماح له بالرحيل نهائيًا.
ويُعد كوتينيو أحد أبرز الأسماء التي خرجت من فاسكو دي جاما إلى عالم الاحتراف الأوروبي، حيث لعب لعدة أندية كبيرة، من بينها إنتر ميلان، ليفربول، برشلونة، وبايرن ميونخ. وكانت أبرز محطاته مع ليفربول، التي شهدت تألقه الكبير وجعلته محط أنظار كبار القارة العجوز.
وفي يناير 2018، انتقل كوتينيو إلى برشلونة في صفقة تاريخية بلغت 160 مليون يورو (ما يعادل 192 مليون دولار آنذاك)، ليصبح حينها أغلى صفقة في تاريخ النادي الكتالوني، إلا أن تجربته لم ترتق للتوقعات، ما دفعه للانتقال لاحقًا إلى بايرن ميونخ على سبيل الإعارة، حيث توج مع العملاق البافاري بدوري أبطال أوروبا عام 2020.
على الصعيد الدولي، يمتلك كوتينيو سجلًا مشرفًا مع منتخب البرازيل، إذ شارك في نهائيات كأس العالم 2018، وكان جزءًا من التشكيلة التي توجت بلقب كوبا أمريكا 2019.
عودة كوتينيو إلى فاسكو دي جاما تمثل خطوة رمزية مهمة في مسيرته، حيث يسعى لاستعادة مستواه الفني وقيادة الفريق الذي نشأ فيه نحو مرحلة جديدة من المنافسة المحلية والقارية، في ظل تطلعات جماهيرية كبيرة لإعادة اللاعب إلى بريقه السابق.