القاهرة الإخبارية: لا بيانات أمريكية رسمية حول هجوم أربيل
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
أفادت قناة القاهرة الإخبارية نقلا عن مراسلها، بأنه لا بيانات أمريكية رسمية حول هجوم أربيل، وقال مسؤولان أمريكيان لـ"رويترز" اليوم الثلاثاء، إنه لم تستهدف أي منشآت أمريكية لنا في أربيل، مشيرًا إلي أنه لا يوجد خسائر.
وفي وقت سابق، أفاد مصدر أمني عراقي، بوقوع قصف صاروخي قرب القنصلية الأمريكية في أربيل شمالي البلاد.
وأوضح المصدر أن “قصفًا صاروخيًا وقع، ضمن مقتربات القنصلية الأمريكية في مدينة أربيل، وأن هناك أصوات غارات وإطلاق نار كثيف في المدينة”، دون الكشف عن المزيد من التفاصيل، وفق قناة السومرية
كما أشارت وسائل إعلام عراقية إلى وقوع 10 انفجارات هزت مدينة أربيل، وذلك بعد سماع دوي عدة انفجارات عنيفة.
ويأتي هذا فيما ذكرت وسائل إعلام رسمية إيرانية أن الحرس الثوري قال إنه هاجم “مراكز تجسس وتجمعات لجماعات إرهابية مناهضة لإيران” في أربيل بالعراق، بحسب وكالة أنباء رويترز
وأبلغت ثلاثة مصادر أمنية الوكالة بأن مطار أربيل أوقف حركة الملاحة الجوية بعد سماع دوي انفجارات في أجواء المدينة الواقعة في شمال العراق.
وتصاعد التوتر في العراق بين فصائل مسلحة (تؤكد السلطات أنها قوى أمن رسمية) والقوات الأمريكية، على خلفية الحرب الإسرائيلية على غزة، التي تستمر منذ 7 أكتوبر الماضي.
وفي هذا الإطار، أعلن تشكيل “المقاومة الإسلامية العراقية”، وهو أحد المليشيات الشيعية الموالية لإيران في العراق، في بيانات، تنفيذه هجمات على قاعدة التحالف في مطاري “عين الأسد” و”أربيل” غرب العراق، وكذلك على تل البيدر شمال سوريا، وقاعدة التنف جنوب سوريا، تضامنا مع القطاع.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القاهرة الاخبارية أمريكية هجوم أربيل سفارة
إقرأ أيضاً:
الأسبوع المقبل.. بغداد سترتبط بمدينة إيرانية “مباشرة”
شبكة انباء العراق ..
أعلنت مدينة رامسر في محافظة مازندران شمال ايران، افتتاح اول خط طيران مباشر الى بغداد خلال أيام.
وقال محافظ رامسر مسلم قوباديان، انه سيتم تسيير رحلات جوية مباشرة بين رامسر وبغداد وبالعكس ابتداءً من الأسبوع المقبل في مطار شهداء رامسر”.
وأكد قوباديان على موقع رامسر الاستراتيجي في شمال إيران، قائلاً: “المشاورات جارية لإنشاء خطوط طيران داخلية ودولية جديدة، وسيتم الإعلان عن النتائج قريبًا”.
وبحسب وسائل اعلام إيرانية، يُعدّ ربط رامسر ببغداد، في وقتٍ تُعدّ فيه الزيارات الدينية والتجارة دافعين رئيسيين لسفر الإيرانيين إلى العراق، خطوةً مهمةً لمنطقة مازندران الغربية، وبوابةً جديدةً للتفاعلات الدينية والاقتصادية والثقافية.
user