آثار استهداف صواريخ إيرانية لمدينة أربيل شمال العراق
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
أظهرت لقطات سجلت في مدينة أربيل بشمال العراق المباني المتضررة جراء استهداف محيط القنصلية الأمريكية بصواريخ إيرانية بعيدة المدى مساء يوم الاثنين.
وقد أعلنت إيران أنها شنت ضربات ضد مقر تجسس إسرائيلي وتجمعات للجماعات الإرهابية المناهضة لإيران بعدد من الصواريخ الباليستية.
وأعلن مجلس الأمن التابع لحكومة إقليم كردستان العراق في بيان له أن 4 مدنيين على الأقل قتلوا وأصيب ستة آخرون جراء الضربات.
وقال مسؤول أمني عراقي إن أربيل استُهدفت بعدة صواريخ باليستية، لكنه لم يذكر مزيدا من التفاصيل.
كما ذكر مسؤول في فصيل عراقي أن 10 صواريخ سقطت في المنطقة القريبة من القنصلية الأمريكية.
المصدر: AP
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أربيل صواريخ كردستان العراق
إقرأ أيضاً:
مصرع وفقدان 4 أشخاص جراء الأمطار الغزيرة شمال وشرق الصين
أفادت وسائل إعلامية في الصين، اليوم الأحد، بمصرع شخصين على الأقل وفقدان اثنين آخرين جراء الأمطار الغزيرة التي أخذت تهطل مؤخرا على العاصمة بكين ومناطق أخرى شمال وشرق البلاد.
وذكرت قناة «تشانيل نيوز آشيا» في نشرتها الناطقة بالإنجليزية، أن مياه الأمطار الغزيرة أجبرت آلاف الأشخاص على النزوح من منازلهم والبحث عن أماكن آمنة للبقاء فيها، مشيرة إلى أن السلطات حذرت من احتمال هطول المزيد من الأمطار على نطاق واسع وإمكانية حدوث انهيارات أرضية وفيضانات عارمة.
من جانبها، أصدرت وزارة الموارد المائية الصينية تحذيرات إلى 11 مقاطعة ومنطقة، بسبب احتمال تعرضها لحدوث فيضانات، بما في ذلك «بكين» ومقاطعة «خبي» المجاورة وذلك بسبب ارتفاع منسوب مياه الأنهار الصغيرة والمتوسطة والسيول الجبلية.
ووفقا لوسائل إعلامية رسمية، تسببت الفيضانات والانهيارات الأرضية في التأثير على العديد من القرى في منطقة «ميون» بالعاصمة وإلحاق الضرر بها، كما تسببت أيضا في انقطاع التيار الكهربائي والاتصالات في قرى أخرى.
يشار إلى أن السلطات الصينية تراقب عن كثب هطول الأمطار الغزيرة وما تسببه من فيضانات عارمة، مما يهدد بتشريد الملايين وإحداث دمار كبير في القطاع الزراعي الصيني الذي تبلغ قيمته 8ر2 تريليون دولار أمريكي.
اقرأ أيضاًزيارة محتملة.. ترامب قد يلتقي الرئيس الصيني قبيل قمة «أبيك»
قروض البنوك في الصين تتجاوز التوقعات خلال يونيو
مناوشات بين البلدين.. الصين تتهم اليابان بإرسال طائرات «تجسس» إلى مجالها الجوي