خبير عسكري: المواجهة على الجبهة اللبنانية جاءت لتخفيف الضغط على غزة
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
قال العميد أمين حطيط، الخبير العسكري والاستراتيجي، إن المواجهة على الجبهة اللبنانية بدأت باليوم التالي لطوفان الأقصى، كمحاولة لتخفيف الضغط على الجبهة الفلسطينية، ووقف اندفاعة الاحتلال بالعدوان على قطاع غزة.
الجبهة اللبنانية جبهة مساعدة بحرب غزةوأضاف «حطيط» خلال حول عبر تطبيق «زووم» على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن الجبهة اللبنانية منذ يومها الأول لحرب غزة هي جبهة مساعدة، وفي خدمة قطاع غزة باعتبارها الجبهة الأساسية، لذا كانت العمليات العسكرية على هذه الجبهة تتصاعد أو تتلاشى وتتراخى وفقا لمقتضى الحال بالنسبة لقطاع غزة.
وأوضح أنه بالآونة الأخيرة عندما انتقلت إسرائيل من حرب الإخضاع والسيطرة على حدود قطاع غزة إلى ممارسة حرب الاستنزاف والإنهاك وكللتها بعمليات الاغتيال كان لا بد من إعادة مراجعة للجبهة اللبنانية التي تعتمد إستراتيجية الحرب المقيدة بالسلاح والمكان والأهداف والمناورة، فبدأت بضغط إضافي أستهدف بشكل خاص أهداف إستراتيجية سواء باستهداف القاعدة الجوية الإسرائيلية أو مقر القيادة الشمالية للاحتلال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جنوب لبنان إسرائيل قوات الاحتلال غزة الجبهة اللبنانیة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل: وصلنا إلى طرف خيط محتمل بشأن مكان رُفات آخر رهينة في غزة
قالت قناة 12 العبرية، مساء الخميس، 11 ديسمبر 2025، إن المعلومات الاستخباراتية الجديدة تشير إلى أن جثة الجندي ران غفيلي (الرفات الأخيرة في قطاع غزة ) مُحتجزة لدى حركة الجهاد الإسلامي، وليس لدى حركة حماس كما كان يُعتقد سابقًا. وفق زعمها
وبحسب القناة العبرية، توصلت مصادر أمنية إسرائيلية إلى خيوط محتملة حول مكان دفن الجثمان المتبقي في قطاع غزة، والذي يعود للأسير ران غفيلي، حيث أجريت فحوصات أولية في المنطقة المحتملة، وستتولى مهمة البحث عنها بنفسها.
وكانت سرايا القدس ، قد أعلنت يوم الثلاثاء الماضي، أن الحركة أغلقت ملف الأسرى الإسرائيليين لديها، موضحة أنه تم تسليم آخر جثة يوم الأربعاء، 2 ديسمبر 2024، في شمال قطاع غزة ، وذلك في إطار صفقة تبادل الأسرى.
اقرأ أيضا/ واشنطن تلمّح إلى دور ميداني للجيش التركي في قطاع غـزة
وذكرت القناة 12 أن مسؤولين إسرائيليين قالوا إن بيان حركة الجهاد الإسلامي أثار استياءهم الشديد. ونقلت القناة عن مسؤول ملف الأسرى الإسرائيلي هيرش قوله للدول التي تتوسط في وقف إطلاق النار في غزة: “ننظر إلى بيان حركة الجهاد الإسلامي بنظرةٍ شديدة ولا نقبله بأي شكلٍ من الأشكال. هناك من يعرف مكان احتجاز ران في حركة الجهاد الإسلامي”.
وتعتبر إسرائيل استعادة غفيلي، (رقيب الشرطة الذي قُتل في هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول ونُقل جثمانه إلى قطاع غزة)، خطوةً أساسيةً لتقدّم وقف إطلاق النار نحو مرحلته الثانية المُخطط لها، والتي تهدف إلى انتقال غزة إلى أطر أمنية وحوكمة طويلة الأمد.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية بالصور: الجيش الإسرائيلي يعلن استكمال مناورات مشتركة مع البحرية الأميركية تحرك استيطاني جديد.. الائتلاف يضغط لرفع العلم الإسرائيلي شمال غزة مكان: ضغط مصري على إسرائيل لفتح معبر رفح في كلا الاتجاهين الأكثر قراءة تفاصيل زيارة وفد إسرائيلي للقاهرة بشأن غزة إصابة مواطن إثر اعتداء الاحتلال عليه في بيت لحم خوري: نور السلام الذي يشع من بيت لحم سيبقى حاضرا رغم الظروف إيرلندا وهولندا وإسبانيا وسلوفينيا تنسحب من "يوروفيجن" بسبب إسرائيل عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025