بوابة الوفد:
2025-12-13@09:42:48 GMT

ضبط ميكانيكي لسرقته السيارات في السلام

تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT

نجحت أجهزة الأمن بالقاهرة، في القبض على ميكانيكي لسرقته السيارات وحقائب المواطنين بالسلام.

تعود البداية عندما تم ضبط (ميكانيكى- له معلومات جنائية) لقيامه بممارسة نشاطًا إجراميًا تخصص فى سرقة السيارات بأسلوب "المفتاح المصطنع وتوصيل الأسلاك " وأنه وراء ارتكاب وقائع سرقات سيارات بدائرة قسم شرطة السلام ثان، وبحوزته (فرد خرطوش، طلقتين من ذات العيار).

 

وبمواجهته اعترف بحيازته للسلاح بقصد الدفاع عن نشاطه وارتكابه (4) وقائع سرقة بذات الأسلوب، وأضاف بقيامه بالتصرف فى السيارات المستولى عليها لدى عميليه "سيئا النية" (سائق، مالك مخزن خردة) تم ضبطهما وبحوزتهما سيارتين، وإعترفا بعلمهما بأن السيارات من متحصلات وقائع سرقة، وأضاف الثانى بقيامه بالتصرف فى سيارتين بتقطيعهما وبيعهما، بإستدعاء المجنى عليهم اتهموهم بالسرقة.

 

جاء ذلك في إطار توجيهات اللواء محمود أبو عمرة مساعد أول وزير الداخلية لقطاع الأمن العام.

في سياق منفصل، لقى طفل مصرعه، أصيب آخر بجروح متفرقة؛ إثر تعرضهما صباح اليوم الأربعاء، لوقوع حادث تصادم بين موتوسيكل وسيارة ملاكي على طريق شلشلمون النعامنة بناحية مركز منيا القمح.

 

البداية بتلقي الأجهزة الأمنية بالشرقية، إشارة من مستشفى السعديين المركزي بوصول كل من « يوسف. ع»، 14عاما، مقيم بقرية النعامنة بمركز منيا القمح، جثة هامدة، و«أسامة. ح»، 15 عاما، مقيم بذات الناحية، مصابا بجروح متفرقة في الوجه.

 

وتم تقديم الإسعافات اللازمة للمصاب، والتحفظ على جثة المتوفى في ثلاجة حفظ الموتى بالمستشفى تحت تصرف النيابة العامة التي صرحت بالدفن عقب الإنتهاء من الصفة التشريحية، وكلفت المباحث الجنائية بالتحري عن الواقعة، وتم رفع آثار الحادث من الطريق وتسيير الحركة المرورية أمام حركة المركبات المتحركة والمارة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: السلام أجهزة الأمن القاهرة سرقة السيارات

إقرأ أيضاً:

واشنطن تتهم رواندا بجر المنطقة للحرب بعد هجمات حركة إم 23 بشرق الكونغو

انتقدت الولايات المتحدة الأميركية رواندا واتهمتها بجر المنطقة للمزيد من عدم الاستقرار، وذلك على خلفية ضلوعها في النزاع بشرق جمهورية الكونغو الديمقراطية بعد بضعة أيام من توقيع اتفاق في واشنطن بين البلدين.

وقال السفير الأميركي لدى الأمم المتحدة مايك والتز خلال اجتماع لمجلس الأمن الدولي إنه "بدل إحراز تقدم نحو السلام -كما رأينا برعاية الرئيس دونالد ترامب في الأسابيع الأخيرة- تجر رواندا المنطقة إلى مزيد من عدم الاستقرار والحرب"، وفق تعبيره.

وأوضح والتز أنه "في الأشهر الأخيرة نشرت رواندا عددا كبيرا من صواريخ أرض جو وأسلحة ثقيلة أخرى ومتطورة في شمال وجنوب كيفو لمساعدة حركة إم 23".

وقال "لدينا معلومات ذات مصداقية عن زيادة في استخدام مسيّرات انتحارية ومدفعية من جانب إم 23 ورواندا، بما في ذلك تنفيذ ضربات في بوروندي".

ويأتي الاتهام الأميركي لرواندا بعد سيطرة مسلحي "إم 23" الموالين لرواندا على مدينة أوفيرا في إقليم جنوب كيفو الكونغو الديمقراطية، حيث انتشروا في شوارع المدينة التي تقطنها نحو 700 ألف نسمة.

وتكتسب أوفيرا أهمية إستراتيجية لوقوعها على ضفاف بحيرة تانغانيقا، فضلا عن موقعها على الطريق الحدودي مع بوروندي.

جنود من الجيش الكونغولي يستسلمون لمتمردي حركة "إم 23″بمدينة غوما بعد السيطرة عليها مطلع 2025 (غيتي)قلق من توسع القتال

بدوره، حذر مسؤول عمليات حفظ السلام في الأمم المتحدة جان بيار لاكروا من أن هذا الهجوم الجديد "أيقظ شبح انفجار إقليمي لا يمكن تقدير تداعياته"، مبديا قلقه من توسع أكبر للنزاع.

وقال لاكروا إن "الضلوع المباشر أو غير المباشر لقوات ومجموعات مسلحة تأتي من دول مجاورة إضافة الى التحرك عبر الحدود للنازحين والمقاتلين يزيدان بشكل كبير خطر انفجار إقليمي"، مبديا خشيته من "تفكك تدريجي" لجمهورية الكونغو الديمقراطية بسبب سيطرة "إم 23" على مزيد من الأراضي وإقامتها إدارات موازية.

إعلان

من جانبه، أوضح السفير الفرنسي لدى الأمم المتحدة جيروم بونافون المكلف بملف الصراع بين البلدين أنه طرح على الدول الأعضاء في مجلس الأمن مشروع قرار يتيح لقوة حفظ السلام الأممية في الكونغو الديمقراطية الاضطلاع بدور يواكب جهود السلام، خاصة مراقبة وقف إطلاق النار بين أطراف الصراع.

حق الرد

وبينما أعربت دول عدة أعضاء في مجلس الأمن عن قلقها من تصعيد إقليمي أكد سفير بوروندي لدى الأمم المتحدة زيفيرين مانيراتانغا أن بلاده "تحتفظ بحقها في اللجوء إلى الدفاع المشروع عن النفس"، متهما رواندا بقصف أراضي بلاده.

وقال سفير بوروندي "إذا استمرت هذه الهجمات غير المسؤولة فسيصبح من الصعوبة بمكان تجنب تصعيد مباشر بين بلدينا".

ونفى نظيره الرواندي مارتن نغوغا نية بلاده خوض حرب في بوروندي، متهما في المقابل كلا من بوجمبورا وكينشاسا بانتهاك وقف إطلاق النار.

من جانبها، انتقدت وزيرة الخارجية الكونغولية تيريز واغنر عدم اتخاذ مجلس الأمن تدابير ملموسة ضد رواندا.

وقالت واغنر إنه رغم صدور قرار عن المجلس في فبراير/شباط الماضي يطالب بانسحاب القوات الرواندية ووقف النار فإن "مدينة جديدة سقطت، وتعززت إدارة موازية، وفرت آلاف من العائلات الإضافية، في حين تعرضت أخرى للقتل والاغتصاب والترهيب".

مقالات مشابهة

  • لمكافحة السرقة.. فورد تطور تقنية لإيقاف تشغيل السيارات عن بعد
  • واشنطن تتهم رواندا بجر المنطقة للحرب بعد هجمات حركة إم 23 بشرق الكونغو
  • «شرطة طرابلس» تستعيد ممتلكات المواطنين بعد سرقات متفرقة
  • ثلاثة لصوص في قبضة الأمن بعد سرقة صادمة بشقة بالمنيا
  • ترامب يعين جنرالًا أمريكيًا لقيادة قوات الأمن الدولية في غزة
  • ضبط تشكيل عصابى بالإسكندرية تخصص نشاطه الإجرامى فى سرقة البطاقات البنكية
  • «عايزين نساعدكم».. القبض على عصابة «سرقة كبار السن» في الإسكندرية
  • ترامب يخطط لتعيين جنرال أميركي لقيادة قوة الاستقرار بغزة
  • مجلس الأمن يبحث تعزيز دور الشباب في السلم والأمن مع لجنة بناء السلام
  • رئيس مركز ومدينة منيا القمح يتابع أعمال تركيب الإنترلوك ورفع غرف الصرف