القنوات المفتوحة الناقلة لمباراة مصر وغانا.. «كله هيتفرج ببلاش»
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
عشاق الساحرة المستديرة ينتظرون اللقاء المرتقب بين منتخب مصر ونظيره منتخب غانا، ضمن الجولة الثانية من دور المجموعات لبطولة كأس أمم أفريقيا 2024، التي تستضيفها كوت ديفوار، حيث من المقرر أن تقام المباراة مساء اليوم في تمام الساعة العاشرة مساء بتوقيت القاهرة، ويبحث عشرات الآلاف عن القنوات المفتوحة الناقلة لمباراة مصر وغانا.
تقدم «الوطن»، القنوات المفتوحة الناقلة لمباراة مصر وغانا، بتردداتها المختلفة، في إطار ما تقدمه من خدمات على مدار الساعة، «كله هيتفرج ببلاش»، وهي كالتالي:
- قناة الجزائر الأرضية
تتواجد قناة الجزائر الأرضية على النايل سات لمتابعة كأس أمم أفريقيا ويمكن ضبطها كالتالي:
- ادخل إلى إعدادات الرسيفر.
- ادخل القائمة الرئيسية.
- اضغط على زر Menu.
- اضغط على كلمة خيارات Options.
- اختر تثبيت أو Installation.
- اختر تثبيت يدوي أو Manual Installation.
- اختر القمر Nilesat /Arabsat.
- قم بإدخال التردد 11680.
- اختيار التردد الأفقي H.
- اختيار معدل الترميز 27500.
- اضغط موافق.
شفرة قناة الجزائر الأرضية- يمكنك إدخال الشفرة المفتوحة على تردد قناة الجزائر الأرضية على النايل سات لمتابعة كأس أمم أفريقيا، وهي: 1100001100000000
- توجد القناة عبر القمر الصناعي المصري نايل سات على التردد 11680 بمعدل ترميز 27500 أفقي.
- قناة الرياضية المغربيةقناة الرياضية المغربية الأولى نايل سات.
- تردد: 11642
- استقطاب: أفقي
- معدل الترميز: 27500
- عامل تصحيح الخطأ: 5/6.
- قناة تيلي تشاد Amos 4W- تردد: 11207
- استقطاب: أفقي
- معدل الترميز: 27500- عامل تصحيح الخطأ: 5/6
- قناة فوكس سبورت
القمر الصناعي: نايل سات.
التردد: 11013.
معدل الترميز: 27500.
الاستقطاب: أفقي.
معدل تصحيح الخطأ: ¾.
كيفية ضبط تردد قناة فوكس سبورتاضغط على زر القائمة على جهاز التحكم.
اختر التركيب.
اختر التركيب اليدوي.
حدد القمر الصناعي وقم بضبطه على نايل سات.
أدخل التردد.أدخل معدل الترميز.أدخل الاستقطاب.
أدخل معدل تصحيح الخطأ.
اضغط على حفظ.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصر وغانا مباراة مصر وغانا معدل الترمیز تصحیح الخطأ اضغط على نایل سات
إقرأ أيضاً:
تحذير إسرائيلي من التردد في حسم معضلات الحريديم وإيران وغزة
في الوقت الذي تواجه فيه دولة الاحتلال سلسلة من الأزمات الداخلية والخارجية، تظهر أمامها ثلاث معضلات أساسية: تجنيد الحريديم، استمرار الهجمات على إيران، ونهاية الحرب في غزة، وكل منها يحمل مخاطر شديدة عليها من جميع الاتجاهات، مما يجعلها بحاجة إلى ما يسميها الاسرائيليون "لحظة بن غوريون" التي تتمثل بخيار التحرر من الجمود القاتل في جميع المجالات، والتردد في اتخاذ القرارات.
الجنرال إيتان بن إلياهو، القائد السابق لسلاح الجو، أكد أن "الدولة تواجه قرارات حاسمة وعاجلة، وكل طريق تختاره يحمل مخاطر وتحديات جديدة، ومع ذلك، فإن القيادة الحقيقية تلتزم باتخاذ القرارات، حتى عندما يكون من الواضح أن كل واحدة منها تشكل حلاً وسطاً محفوفاً بالمخاطر".
وأضاف في مقال نشرته القناة 12، وترجمته "عربي21" أن "قضية تجنيد اليهود المتشددين تتصدّر أجندة الرأي العام، لأن عدم التعبئة في صفوفهم قد تخلق عبئاً تنظيميا على الجيش، وتعمق الانقسام الاجتماعي، بل وربما تؤدي لاستيلاء مسياني على الجيش، حيث يطيع الجنود الحاخامات بدلاً من قادتهم، كما قد يؤدي لانهياره تحت وطأة العبء، وإلحاق أضرار جسيمة بالاقتصاد، وتوسيع الصدع في الدولة لأبعاد لا يمكن إصلاحها، ولذلك فإن التسويف المستمر، وانعدام القدرة على اتخاذ القرار يخلقان واقعاً فوضويا على الأرض".
وأشار إلى أن "القضية الثانية تتمثل بالهجوم على إيران الذي شكل نجاحا عسكريا، لكنه لم يحقق بعد النتيجة الاستراتيجية المرجوة، وإذا لم يتم اتخاذ خطوات إضافية، فإن إنجازات القوات الجوية قد تذهب أدراج الرياح، في حين أن تجدد الهجوم يحمل مخاطر جدية على الصعيدين العسكري والسياسي، ولكن في غياب القيادة التي تدفع نحو استئناف المفاوضات، وتستغل الإنجازات العسكرية لإنجاز تسوية سياسية مع الإيرانيين، فقد نشهد تلاشي فعالية العملية الناجحة".
وأوضح أن "المعضلة الثالية تكمن في مسألة إنهاء الحرب في غزة، بزعم أن وقف القتال قد يسمح لحماس بالتعافي، وتشكل مرة أخرى تهديدا كبيرا، وعلى النقيض من ذلك، فإن السيطرة الكاملة للجيش على القطاع ستجعل الجنود هدفاً سهلاً للمقاتلين، وتعرض حياة الرهائن المتبقين للخطر، وتفرض عبئاً هائلاً في شكل الحكم العسكري والتهجير والاستيطان".
وأضاف أن "الدولة التي تضم بالفعل 2.25 مليون من فلسطينيي48 داخلها، و3.5 مليون آخرين في الضفة الغربية، ستضيف لسيطرتها ومسؤوليتها 2.25 مليون آخرين في غزة، إضافة لأربعة ملايين لاجئ منتشرين في مختلف أنحاء الشرق الأوسط، مما يعني وقوعها في فخ، لأن تردد الحكومة، وخوفها، يكمن في أن يؤدي وقف الحرب لتقويض استقرار التحالف الحكومي".
وحذر أنه "إذا امتد الأمر إلى حلول التهجير والاستيطان في غزة، فلن يواجه معارضة الأغلبية الإسرائيلية فحسب، بل قد يتحول لكارثة، مما يستدعي إحياء تراث بن غوريون في اتخاذ القرارات الشجاعة، رغم المخاطر الكامنة فيها، وتتمثل في وقف الحرب، وإعادة الرهائن على الفور، لأن المخاطر لن تختفي على أي حال، وستبقى حالة عدم اليقين، لكن معظم المشاكل سيكون من الأسهل حلها، وستكون الدولة قادرة على التعامل مع المشاكل المتبقية".