رسالة من زوجة أميرة طعيمة بعد انفصالهما رسميا: ستبقى أبو أبنائي وجد أحفادي
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
أعلنت الفنانة المُعتزلة جيني كمال، طلاقها رسميًا من الشاعر الغنائي أمير طعيمة، وذلك خلال الأيام الماضية، عبر صفحتها الرسمية عبر موقع فيسبوك.
وقالت جيني في تدوينتها: «تم الطلاق الرسمي وليس انفصالا وسيبقي أمير والد أولادي وجد أحفادي له الود والتقدير، الحمد لله».
وكانت كشفت جيني من قبل عن أن هناك خلافات كبيرة وقعت بينها وبين زوجها أمير طعيمة وذلك في تدوينة لها، واتهمت أحد الفنانين، أنه السبب في التفكك الأسري التي عانت منه أسرتها الفترة الأخيرة، وهاجمت زوجها بسبب بعض التصرفات التي تصدر منه وقالت إنها ترفضها مثل السهر والجلسات التي كان يقعدها في المنزل، لكن أعلنت اليوم أن الانفصال تم بشكل رسمي.
وتُعتبر جيني وأمير طعيمة، أحدث حالات الطلاق في الوسط الفني، وذلك بعد طلاق ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضي منذ أيام قليلة، وتحديدًا في عيد ميلاد ياسمين عبد العزيز، حيث أعلنت عبر صفحتها على انستجرام في تدوينة لها قالت فيها: «تم الطلاق الرسمي بيني وبين أحمد وسيظل بيننا الاحترام والتقدير».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: امير طعيمة زوجة أمير طعيمة طلاق امير طعيمة أمير طعيمة
إقرأ أيضاً:
بوتين في عيد النصر: ستبقى روسيا سدّا منيعا بوجه النازية والعدالة والحقيقة تقفان إلى جانبنا
بمناسبة الذكرى الثمانين لانتصار الحلفاء في الحرب العالمية الثانية، ألقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين كلمة خلال العرض العسكري السنوي في الساحة الحمراء بموسكو، صباح اليوم الجمعة، قال فيها إن روسيا ستبقى "سدًا منيعًا" في وجه النازية والروسوفوبيا ومعاداة السامية. اعلان
وشدّد بوتين على أن بلاده ستواصل التصدي لما وصفه بـ"الفظائع التي يرتكبها دعاة هذه الأفكار العدوانية المدمّرة"، مشيدًا ببسالة الجنود الروس في الحرب العالمية الثانية، ومثمنًا الدور الكبير الذي أداه الحلفاء في تحقيق النصر، ولا سيما الجنود الصينيين.
وأشار إلى أن نحو 80% من سكان الكرة الأرضية قد شاركوا في تلك الحرب، معتبرًا أن روسيا "لن تسمح أبدًا بتشويه ذكرى المنتصرين الحقيقيين على النازية".
وأضاف بوتين: "الحقيقة والعدالة إلى جانبنا"، وقال إن "كل البلاد تدعم الهجوم على أوكرانيا"، وأشار في الوقت نفسه إلى أن القوات الروسية "تحقق الانتصارات على الجبهات"، على حد قوله.
وجاء خطاب سيد الكرملين قبيل انطلاق العرض العسكري في تمام الساعة العاشرة صباحًا، حيث حمل حرس الشرف العلم الروسي وراية النصر التي رُفعت في برلين قبل ثمانية عقود، في حضور قدامى المحاربين وعدد من قادة الدول ورؤساء الوفود الأجنبية.
وشهدت المناسبة حضور وفود أجنبية من عدة دول، بينها رئيس الوزراء السلوفاكي روبرت فيكو والرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش، الأمر الذي أثار انتقادات أوروبية، لا سيّما أن الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، كايا كالاس، سبق أن دعت إلى عدم مشاركة الدول الأعضاء في التكتل في احتفالات 9 أيار/مايو في موسكو.
استعراض ضخم في الساحة الحمراءشهد العرض العسكري حضور أكثر من 11,500 جندي، إلى جانب أكثر من 180 آلية عسكرية، من بينها دبابات، ومدرعات مشاة، ومدافع سبق أن استُخدمت في ساحة المعركة في أوكرانيا. وفي رسالة إلى الخصوم، لم يفوّت بوتين فرصة التذكير بالترسانة النووية الروسية، إذ مرت عبر الساحة منصات إطلاق صواريخ "يارس" الباليستية العابرة للقارات والمزوّدة برؤوس نووية.
وفي مشهد استعراضي جوي، حلّقت طائرات مقاتلة من فرق العروض التابعة لسلاح الجو الروسي، أعقبتها طائرات نفاثة أطلقت دخانًا بألوان العلم الروسي.
ويُعدّ هذا العرض الأكبر منذ بدء الحرب الأوكرانية-الروسية في شباط/فبراير 2022، كما أنه سجّل أعلى حضور لقادة دوليين في موسكو منذ أكثر من عقد، في ما اعتُبر رسالة رمزية من الكرملين.
ويُبرز العرض العسكري، إلى جانب فعاليات الذكرى، مساعي موسكو لتأكيد مكانتها كقوة عالمية، وتعزيز تحالفاتها في مواجهة الغرب، في وقت يدخل فيه الصراع عامه الرابع.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة