تحدث نجم المنتخب الوطني، اسماعيل بن ناصر، عن مدى أهمية مباراتهم المقبلة أمام بوركينا فاسو، ضمن نهائيات “كان 2023”.

وصرح بن ناصر، اليوم الجمعة، في ندوته الصحفية: “مباراتنا أمام بوركنا فاسو، جد مهمة بالنسبة لنا لكنا ليست حاسمة”.

كما أضاف: “بالنسبة لنا نسعى للفوز في كل مباراة نخوضها، وسنعمل على الظهور بنفس العزيمة التي نظهر بها في كل مبارياتنا”.

وتابع اسماعيل بن ناصر: “في النهاية كل المباريات التي نخوضها تحظى بنفس الأهمية بالنسبة لنا”.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: كان كوت ديفوار 2023 بن ناصر

إقرأ أيضاً:

من كامب ديفيد.. ترامب يقود جلسة استراتيجية حاسمة بشأن إيران وغزة

عقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جلسة استشارية مطوّلة في كامب ديفيد بحضور كبار مسؤوليه لمناقشة استراتيجيات حيوية بشأن إيران وغزة، وذلك وفقًا لتقرير "أكسيوس" الذي أورد تفاصيل الحدث 

اجتمع الرئيس ترامب وفريقه المعني بالشؤون الخارجية والأمن القومي في ملاذ كامب ديفيد لمناقشة قضايا حساسة، أبرزها جهود بلاده لتجديد الاتفاق النووي مع إيران، وتثبيت وقف إطلاق نار في غزة يُفضي إلى صفقة تبادل أسرى، إذ تواجه كلا المبادرتين عراقيل عدة.

خصص الاجتماع وقتًا لمناقشة خطة واشنطن لإبرام صفقة جديدة مع طهران لمنع تطور برنامجها النووي نحو القنبلة. 

ووفق المصدر، من المتوقع أن يتلقى الجانبان الإيراني والأمريكي ردًا رسميًا من طهران خلال الـ24 ساعة المقبلة.

البنتاجون: ترامب يرسل 2000 جندي إضافي من الحرس الوطنيكاليفورنيا تتحدى ترامب قضائيًا.. سلطات الولاية: نشر الحرس الوطني انتهاك لسيادتناحاكم كاليفورنيا: سوء استخدام ترامب للسلطة يشكل تهديدا حقيقيا لوجود دولتنانتنياهو: ترامب قدّم عرضًا "معقولًا" لإيران.. وردّ طهران خلال أيام

كما بحث ترامب ونتنياهو سير محادثات وقف إطلاق النار وتحرير الرهائن، مع تأكيد نتنياهو أنه لن يتخذ أي خيار عسكري ضد إيران مرتكزًا على نجاح التفاوض أولًا.

وأفاد "أكسيوس" أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو يبدي استعدادًا لخيار عسكري ضد إيران، لكنه تعهّد أمام ترامب بعدم تنفيذه إلا إذا فشلت المفاوضات. 

ويعكس التوتر الدبلوماسي المستمر بين تبنّي الحلول السلمية وتحيين البدائل العسكرية.

وفتحت هذه الجلسة الباب أمام نقاش حيوي حول تعقيد العلاقات بين الولايات المتحدة، إيران، وإسرائيل، حيث تتداخل الملفات النووية، العسكرية، والإنسانية في آن واحد، وانعكست في إطار ظل فيه الاتفاق النووي المشروط بقرارات استراتيجية، لكن الرد الإيراني المنتظر خلال يوم يشهد اهتمامًا واسعًا .

وترسم هذه الجلسة مسارًا إقليميًا مهمًا، فترامب يحاول دمج الملف النووي مع جهود إنهاء الأزمة في غزة ضمن رؤية شاملة تدعم الأمن الأمريكي–الإسرائيلي. لكن رد إيران الرسمي خلال الساعات القادمة سيحدد مستوى التفاؤل والمرونة في الضغط المزدوج على القضايا.

ويؤكد اجتماع كامب ديفيد حجم التحديات أمام السياسة الخارجية الأمريكية؛ من تطويق إيران نوويًا إلى إدارة أزمة غزة. وتُشكّل قرارات هذا الاجتماع التي ستنطلق من كامب ديفيد إلى أوسلو ومسقط، مؤشرًا على ما إذا كان العالم مقبلًا على مسار دبلوماسي متوازن أم حل مواجهة جديدة.

طباعة شارك دونالد ترامب الرئيس الأمريكي جلسة استشارية مطوّلة كامب ديفيد غزة إيران أكسيوس إطلاق نار في غزة خطة واشنطن

مقالات مشابهة

  • مدرب السويد توماسون: “واجهنا منتخبًا إفريقيًا قويًا… ولم نتوقع تسجيل هذا العدد من الأهداف”
  • محللون: العقوبات على بن غفير وسموتريتش متأخرة لكنها مهمة وتداعياتها خطيرة على إسرائيل
  • بيتكوفيتش يواجه السويد بـ “التشكيلة المثالية”
  • صوفان: هذه الإجراءات ليست بديلاً عن العدالة الانتقالية والتي بدأت بالفعل، وهذه مهمة اللجنة الوطنية للعدالة الانتقالية التي شكلت بمرسوم رئاسي
  • من كامب ديفيد.. ترامب يقود جلسة استراتيجية حاسمة بشأن إيران وغزة
  • أخصائية: منتجات ركن “الطبيعي” بالمحلات ليست كلها صحية .. فيديو
  • إسرائيل تُسكت “مادلين”.. السفينة التي حملت ما تبقى من إنسانية
  • 5 أسرار يطبقها الآباء لتنشئة أبناء ناجحين.. ليست مجرد “العمل الجاد”
  • مبابي بعد حسم البرونزية: استعدوا لكأس العالم.. ومواجهة ألمانيا قد تتكرر في المونديال
  • الأمير هاري ينقذ إنجلترا من “فضيحة كروية”