بوابة الوفد:
2025-07-02@05:04:31 GMT

درة زروق تطل بنعومة الأسود

تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT

تملك النجمة التونسية درة زروق ذوق راقي جعلها تتميز بإطلالاتها الساحرة المتناغمة مع قوامها الممشوق ووزنها المثالي دون تكلف.

وظهرت درة بإطلالة ساحرة، حيث ارتدت فستان طويل مجسم من اعلى وفضفاض من أسفل، صمم من المخمل مع التل الشفاف مما عكس البطانة القصيره تحته باللون الأسود، طرز ببعض الخرز من الأمام.

أما من الناحية الجمالية، اختارت ترك خصلات شعرها منسدلة بشكل ناعم فوق كتفيها ووضعت مكياجًا ناعمًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع الكحل وظلال الجفون لتعكس جمال عينيها ولون الكشمير في الشفاه.

 

 

درة زروق

درة إبراهيم زروق من مواليد 13 يناير 1980، المعروفة باسم درة هي ممثلة تونسية مقيمة في مصر

عن حياتها

حاصلة علي شهادة الدراسات المعمقة في العلوم السياسية من تونس العاصمة. دخلت ميدان الفن إثر انضمامها لفرقة التياترو، حيث شاركت لأول مرة في مسرحية مجنون للمخرج توفيق الجبالي. مثلت عدة أدوار في السينما التونسية، وشاركت في أفلام عالمية، وشاركت الفنان كاظم الساهر في كليب أغنية ناي عام 2007، وشاركت منذ عام 2007 في السينما المصرية، وأصبح لها حضور طاغي في الوطن العربي بعد مسلسلاتها في مصر العار(2010)، والريان (2011)، وآدم (2011).

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: درة زروق فستان طويل الخرز الكشمير يناير السينما التونسية السينما الوطن العربى

إقرأ أيضاً:

السينما المصرية والمهرجانات

في زمن غير بعيد، كانت السينما المصرية حاضرة بكل قوة في المهرجانات الدولية الكبرى، وأقصد بذلك كان وبرلين وفينيسيا، بل ومهرجان "كان" وحده تضمّن أكثر من فيلم مصري داخل المسابقة الرسمية، التي أضحى القبول بها حدثا فنيا ضخما.

أصبح دخول الفيلم المصري داخل أحد الفعاليات الموازية للمسابقة الرسمية من عظائم الأمور، وهذا بحد ذاته يجعلنا نعيد النظر في كثير من آلياتنا لصنع أفلام تستحق اللحاق بركب السينما الرفيعة. ولا غرو أننا أصحاب أعمال فنية خالدة، كفيلم المومياء، أو يوم أن تحصى السنين لشادي عبد السلام، أو زوجتي والكلب لسعيد مرزوق، أو فيلم الأرض ليوسف شاهين، فكيف بعد هذا التاريخ السينمائي البديع لا نجد ما يمثلنا في المهرجانات الكبرى؟ فمصرنا الحبيبة لا ينقصها المبدعون ولا صانعو السينما الحقيقيون، ولا الموضوعات رفيعة المستوى.

ولهذا لا بد من تكاتف الجهود لإعادة السينما المصرية إلى خريطة المهرجانات الكبرى مرة أخرى، ولا ننكر أن هناك محاولات من هنا وهناك ولكن هذا غير كاف، فثقافة الأفلام الفنية التي تحمل الكثير من الجرأة الجمالية، يجب أن تعود لكي تضاء بها المهرجانات الكبرى مرة أخرى، ويتواصل العالم ويحتك بأفكار مبدعينا وصانعي السينما المصريين بطموحاتهم ورؤاهم المدهشة، وهذا لن يتأتى إلا بتضافر جميع الجهود.

وبالطبع لا ننكر أن هناك مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وهو منصة للانفتاح على العالم والتواصل معه من أجل التأثير والتأثر، ولكن هذا ليس كافيا لا بد أن يعود الدعم مرة أخرى للأفلام الفنية الرفيعة المستوى، ولا بد أن تصطف وراءها كتيبة المبدعين من كل حدب وصوب حتى تعود السينما المصرية مرة أخرى فتية ويتلألأ الفيلم المصري من جديد في سماء المهرجانات السينمائية الدولية الكبرى، ويتعرف العالم عن كثب على أحلام ورؤى مبدعينا. نعم هناك عندنا مبدعون، ولا بد أن يكون عندنا سينما لا أفلام.

مقالات مشابهة

  • الأنبا نوفير يترأس عشية وتطييب رفات القديس الأنبا موسى الأسود
  • الأنبا مقار يصلي عشية عيد القديس القوي الأنبا موسى الأسود
  • ناقد رياضي: الهلال السعودي الحصان الأسود لمونديال الأندية
  • بربع كيلو لحمة مفرومة.. طريقة عمل حواوشي اقتصادي
  • بالكاجوال.. درة تتألق من أحدث ظهور لها عبر انستجرام
  • السينما المصرية والمهرجانات
  • ابنة حسين فهمي تخطف الأنظار بفستان لافت.. شاهد
  • نهاية مميزة لدوري كأس الاتحاد فئة 2010/2011 بالمحاميد وسط أجواء احتفالية واعتراف بالإنجازات الرياضية
  • كتاب “الرأسمالية الأسود”… نقد موضوعي للرأسمالية الغربية
  • محافظ الإسكندرية الأسبق: ثورة 30 يونيو علامة فارقة في تاريخ مصر الحديث