نهر النيل -محاولات صيد ابوقرون!
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
*والى نهر النيل ابوقرون أصبح هدفا بسبب أفعاله وليس أقواله فالرجل مستهدف في شخصه وليس موضوع تصريحاته وخطاباته* !
*تصريح الوالي الأخير حول أصحاب المهن الهامشية والمتسولين والمنقبات والذي أطلقه على الكل وأراد به الجزء كان كافيا لمن يسعى للصيد في الماء العكر فالوالى ابوقرون هو بيت القصيد وليس التصريح كما قلت*!
*أطلق الوالى الكل وأراد الجزء إذا في تصريح مرسل وخطاب مرتجل وفي ولاية تقع في عين الأخطار وهو كلام متفهم جدا في سياقه إلا لمن كان يبحث عن المتحدث أكثر من الحديث* !
*إن أصحاب المهن الهامشية والمتسولين في نهر النيل من كل جنس ولون بينما غالب الوافدين للولاية من طبقة التجار الأثرياء والمعدنيين عن الذهب وهؤلاء ليسوا أصحاب مهن هامشية ولا متسولين ولا محتاجين ولا منقبات طبعا*!
*إن بيت القصيد من الحملة الجارية هو الوالي ابوقرون الذي قلب الموازين بحل لجان (قحت) وقيادة الاستنفار والمقاومة الشعبية وإسناد الجيش في معركة الكرامة*!
*لقد تجاوزت سياسة والى نهر النيل حدود الولاية ووصل تأثيرها كل الولايات فلحق به الولاة في حملة الاستنفار والمقاومة وحل لجان (قحت) لذا كان لابد أن يكون هدفا في شخصه*!
*سياسة والى نهر النيل هى التى جعلته هدفا لإعلام المليشيا و(قحت) التى راحت تترصد أقواله وأفعاله وهى تعرف أن كل صيحة -عليها- قتال* !
*بقلم بكرى المدنى*
.المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: نهر النیل
إقرأ أيضاً:
فرق الإطفاء تواصل محاولات إخماد الحرائق في جزيرة خيوس اليونانية
لليوم الثالث على التوالي، يكافح أكثر من 400 رجل إطفاء مدعومين بـ 14 مروحية وأربع طائرات حرائق الغابات المستعرة في جزيرة خيوس اليونانية، والتي تسببت في دمار واسع للغابات والأراضي الزراعية، وأجبرت مئات القرويين على مغادرة منازلهم بعد إعلان حالة الطوارئ. اعلان
وتقع جزيرة خيوس، في شمال شرق بحر إيجه، ضمن خضم الموسم السياحي، مما يزيد من خطورة الموقف، لا سيما مع تهديد النيران لمناطق زراعة المصطكي، وهو الراتينج الطبيعي النادر الذي تشتهر به الجزيرة ويُعد مصدر دخل حيوي لسكانها.
وقال ستاماتيس زيونيديس، أحد سكان قرية أجيوس جيورجيوس سيكوسيس، إن "النيران اقتربت من المنازل"، مضيفاً أن تدخل المتطوعين ساعد في صد ألسنة اللهب. فيما كثّفت الطائرات من عمليات إلقاء المياه على الأحراش، وسط غطاء كثيف من الدخان الرمادي، وواصل رجال الإطفاء جهودهم في إخماد الحرائق التي طالت أشجار الزيتون المحاذية للطرق.
Relatedاليونان: قصور في استخدام أموال الاتحاد الأوروبي للوقاية من حرائق الغاباتالحرائق في جبال القدس: النيران التهمت 10 آلاف دونم من الأراضي الحرجية تقرير: حرائق الأمازون لعام 2024 تتسبب في أكبر خسارة للغابات في العالمأوضاع معقدة ومخاوف من امتداد النيرانقال المتطوع أنطونيس ميكوديس: "الوضع صعب للغاية. هناك جبهات كثيرة مفتوحة وقرى مهددة. تركنا أعمالنا للمشاركة في إخماد النيران، ونأمل أن ننجح". أما المتطوع يوانيس بسيلوس، فقال إن "الصور كانت مرعبة، لكننا متفائلون أن الحريق لن يمتد إلى جنوب الجزيرة".
وأصدرت السلطات تحذيراً جديداً صباح الثلاثاء، نصحت فيه سكان القرى الواقعة جنوب غرب مدينة خيوس، عاصمة الجزيرة، بمغادرتها فوراً كإجراء احترازي.
وقال مسؤول في إدارة الإطفاء، طلب عدم الكشف عن هويته، لوكالة رويترز: "ما زال أمامنا الكثير من العمل. الرياح الشمالية تزيد من صعوبة السيطرة على الحريق".
حرائق متكررة وسط تغيّر مناخي متسارعتشهد اليونان، الواقعة في جنوب القارة الأوروبية، موسم حرائق متكرر كل صيف نتيجة الطقس الحار والجاف، لكن موجات الحر الأخيرة، وفقاً للسلطات، تفاقمت بسبب تسارع التغير المناخي، ما أدى إلى اندلاع حرائق أكثر ضراوة خلال السنوات الماضية.
وفي استجابة لهذه التحديات، خصصت الحكومة اليونانية مئات الملايين من اليوروهات لدعم الأسر والمزارعين المتضررين، ولتحديث منظومة الإطفاء. وقد ارتفع عدد رجال الإطفاء هذا العام إلى 18 ألف عنصر، وهو أعلى رقم تسجله البلاد في تاريخها، تحسباً لصيف يُتوقّع أن يكون من بين الأصعب.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة