اخبار aljaras وفاء عامر: جوزي ما يقدرش يتجوز عليّ
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
اخبار aljaras، وفاء عامر جوزي ما يقدرش يتجوز عليّ،حلت الفنانة المصرية وفاء_عامر، ضيفةً على برنامج كلمة أخيرة ، الذي تقدمه المذيعة .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر وفاء عامر: جوزي ما يقدرش يتجوز عليّ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
حلت الفنانة المصرية وفاء_عامر، ضيفةً على برنامج (كلمة أخيرة)، الذي تقدمه المذيعة لميس_الحديدي عبر قناة ON.
خلال الحلقة، استبعدت وفاء أن تجد نفسها في موقف يسرية، الشخصية التي قدمتها في مسلسل “راجعين يا هوى” في شهر_رمضان الماضي، بعدما اكتشفت أن زوجها الراحل تزوج عليها سرا.
قالت وفاء: “جوزي ما يقدرش، ولو حصلت يبقى أنا السبب”.
تابعت: “أنا ست بيت وممثلة كويسة وبحب شغلي، ومخلصة لأسرتي بالكامل يتجوز ليه وناقصه إيه؟”.
اضافت: “في ستات تخلي صاحباتها صحاب جوزها لأنها في أمان، وفي حاجة علمتها لإبني، إن الجارة لأ، والصديقة وأخت صاحبي وبنت الجيران لأ، دي أصول عند 90% من المصريين والباقي استثناءات”.
وفاء تثق بزوجها ثقة عمياء، ولا تشك للحظة إنه قد يخونها أو يتزوج عليها.
وهنا نذكر أسباب لجوء الرجل لفكرة الزوجة الثانية:
الحصول على السعادة والاستقرار النفسيقد يكون الرجل لا يشعر بالسعادة تجاه زوجته الأولى فيبحث عن أخرى كي تعطيه السعادة التي يحتاجها، فمن الممكن أن تقوم الزوجة الأولى بمنع زوجها من المِزاح والمرح معها على أنهما ذات أعمار كبيرة ولا يمكن التعامل معها بأسلوب عفوي ولكن يجب التعامل معها بكل حزم بدون أي فُكاهة. وتقع هُنا المرأة في الخطأ الأول؛ لأن الزوج يجب مُعاملته كطفلٍ صغير يُحب تدليله والثناء من قيمته، وعندما يشعر الرجل بعدم الراحة في بيته ومع زوجته الأولى يقوم بالبحث عن امرأة أخرى ليُشاركها المرح والسعادة التي يحتاجها، وبدون بحثٍ فمن الممكن أن يجد أمامه امرأة مرحة عفوية تتواجد معه في العمل فيقوم بالتقرب منها وخطبتها والزواج منها؛ لكي يستطيع التخلص من حياته الكئيبة التي يعيشها في منزل الزوجة الأولى.
استعادة الشرارة الأولى للحبقد يرى الزوج بأنه اكتفى من حب زوجته الأولى وأن علاقتهما أصبحت روتينية أكثر من اللازم، ويشعر بأنه يحتاج إلى امرأة جديدة؛ ليستعيد مشاعر الحب الأولى التي كان يشعر بها تجاه زوجته في بداية الزواج، ولكنه لا يعلم أن الزواج الثاني سوف يتحول إلى زواج روتيني أيضًا بمجرد مرور الأشهر الأولى من الزواج الجديد، وقد يعود مرة أخرى إلى الزوجة الأولى ويندم على ما فعله.
يلجأ الرجل إلى تجديد حياته مع الزوجة الثانيةعندما يرى الرجل بأنه قد فشل في زواجه الأول يلجأ إلى التقرب من زوجة ثانية ليبدأ معها حياة جديدة ببعض الخطط التي يفكر بها ويريد تحقيقها معها حتى يعيش حياة هنيئة بعيدًا عن الفشل الذي عاشه في زواجه الأول. ويقوم باختيار الزوجة الثانية بكل حظر حتى لا يقع في نفس المشاكل التي عاشها من قبل، فقد تكون الزوجة الثانية هي الأمل الوحيد الذي يستطيع تحقيق النجاح والسعادة الزوجية من خلاله.
مرض الزوجة الأولىيلجأ الكثير من الأزواج إلى الزواج من امرأة ثانية عندما تتعرض زوجته للإصابة بالمرض، ويرى المجتمع أن الزوج الذي يقوم بالزواج من الزوجة الثانية بسبب مرض زوجته الأولى هو رجل أناني لا يحب إلا نفسه وغرائزه، ويقوم بترك زوجته الأولى جليسة الفراش ويذهب ليتمتع مع غيرها، ولم يُكلف نفسه بأن يفكر في حال هذه المسكينة عندما تعلم أنه تركها بسبب مرضها وذهب ليتزوج من غيرها بدلًا من الوقوف بجانبها حتى تتعدى هذه الأزمة الصحية بسلام.
عدم اهتمام الزوجة الأولى بمظهرها وبنظافة منزلهاعندما يعود الرجل من عمله يُحب أن يرى زوجته وبيته في أجمل صورة ويحب أن يشم الروائح العطرة الصادرة من زوجته، ولكن مع التعود واستمرار الحياة قد لا تهتم الزوجة بمظهرها أمام زوجها وقد لا تهتم أيضًا بنظافة بيتها، وهذا الأمر من أكثر الأمور التي لا يجعل الرجل متشوقًا لرؤية زوجته وبيته ويزيد من حالة النفور منها، وعندما يجد امرأة غيرها تهتم بمظهرها ورائحتها ذكية يقوم بالتقرب منها وطلب الزواج حتى يرى ويشعر بكل ما تطيب له نفسه.
تعرُض الرجل لنزوة عابرةمن الممكن أن يتعرض الرجل لبعض النزوات العابرة في حياته عندما يمر بمرحلة المراهقة المُتأخرة، وتوجد بعض السيدات وخاصةً إن كانت مُطلقة أو منفصلة تُعجب بالرجال المتزوجين وتقوم بالتقرب منهم ويقع هنا الرجل كفريسة سهلة لهن؛ ولكن بعد تزوج الرجل منها وبعد مرور شهل العسل الأول يشعر الرجل وكأنه كان معميًا بالكلام المعسول ويريد الرجوع إلى زوجته الأولى وترك هذه الزوجة الثانية وترك ما لديها من حب ودلال، وأشار كثير من الخبراء النفسيين أن الزواج مرة ثانية بسبب النزوات العابرة سريعًا ما يزول ويحدث الانفصال.
التقليد الأعمى للأصدقاء بالتقرب من الزوجة الثانيةقد يكون الرجل مُحبًا لزوجته ولا يُريد التزوج من امرأة غيرها، لكنه يُصاحب بعض الأصدقاء الذين يُكونون علاقات أخرى ويتزوجون على زوجاتهم، فيقوم بتقليدهم بدون وعي فإذا وجد امرأة أمامه لديها تقبل الزواج من رجل متزوج يذهب إليها ويتزوجها، وبعد الزواج يندم أشد الندم على ما فعله بدون تفكير منه.
عدم وجود علاقة الصداقة بين الزوجينيحتاج الرجل دائمًا للزوجة الصديقة التي يحكي لها كل ما يحدث لديه في حياته والتي يُشاركها اهتماماته وأفكاره والتي لا يخاف منها أو يمل من التحدث معها، ولكن إذا كانت زوجته الأولى لا تُشاركه حياته ومتطلباته التي يُفكر بها فإنه يبحث عن الزوجة الثانية التي تتفاهم معه وتُشاركه أحزانه قبل أفراحه.
الهروب من المشاكل الأسريةقد تجعل الزوجة الأولى أن زوجها يطلق على منزلها لقب منزل المشاكل والأحزان، فتقوم ببعث المشاعر السلبية لزوجها عندما يدخل بيتها وتحكي له جميع المشاكل التي حدثت باليوم والتي فعلها أبنائه حتى إن كانت مشاكل صغيرة؛ لتزيد عليه أعباء الحياة، فيقوم الرجل بالهروب من هذا المنزل الكئيب إلى منزل مليء بالود والفرح والسعادة الذي يتمتع بزوجة ثانية تتفهم زوجها وتبتعد عن المشاكل اليومية.
الاهتمام بالأولاد وترك الزوج وحيدًاقد ترى بعض الأمهات أن أولادها هم من أولوياتها الأولى وبعد ذلك يأتي الزوج في المرتبة الثانية، فتقوم بالاهتمام بهم اهتمامًا مُبالع فيه وتترك زوجها منفردًا بالرغم من أن زوجها يعتبر هو طفلها الأول التي يجب أن تقوم بتدليله والاهتمام به، ويلاحظ الزوج هذا الإهمال ويبحث عن الاهتمام والحب خارج منزله مع الزوجة الثانية ليشعر بأنه مهم وله هيّبة كبيرة عند زوجته الجديدة.
الزوجة الأولى ما هي إلا زوجة مزعجةيحب الرجل دائمًا أن يرى أنوثة المرأة في زوجته بالصوت المنخفض والهدوء والرقة، ولكن توجد زوجات تقوم بالصراخ في وجه أزواجها وافتعال المشاكل والتحدث معه بصوتٍ مرتفع، كما تعمل على كسر هيبة الرجل في منزله وأمام أبنائه. ويشعر الرجل حينها أن لا قيمة له وأنها قد قللت من كرامته ورجولته بشكلٍ؛ فيلجأ إلى تكوين عائلة جديدة تتسم بالهدوء والحب والاحترام.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وفاء عامر الزواج من الرجل م التی ی
إقرأ أيضاً:
في ذكرى رحيلها.. سناء يونس "زهرة الكوميديا الهادئة" التي أخفت زواجها من محمود المليجي حتى النهاية
تمرّ اليوم ذكرى رحيل واحدة من أبرز نجمات الكوميديا في تاريخ الفن المصري، الفنانة سناء يونس، التي استطاعت أن تحجز لنفسها مكانة خاصة في قلوب الجمهور بأدائها الطبيعي وروحها المرحة ورغم أنها لم تكن من أصحاب البطولة المطلقة، فإن حضورها الطاغي في كل عمل شاركت فيه كان كافيًا ليخلد اسمها بين الكبار.
وفي هذه السطور نعيد تسليط الضوء على محطات من حياتها، من نشأتها وحتى لحظة وداعها، مرورًا بكواليس زواجها السري من أحد عمالقة الفن.
نشأة متواضعة وبداية فنية واعدةوُلدت سناء يونس في الثالث من مارس عام 1942 بمحافظة الشرقية، وتحديدًا في مدينة الزقازيق، ترعرعت في كنف أسرة مصرية بسيطة، وعُرف عنها منذ الصغر ميلها للتمثيل وتقمص الشخصيات.
بعد إنهاء دراستها الثانوية، التحقت بكلية الآداب قسم اجتماع بجامعة الإسكندرية، وهناك وجدت في المسرح الجامعي نافذتها الأولى لعالم التمثيل، حيث بدأت خطواتها الأولى نحو حلمها الكبير.
من المسرح إلى الشاشة.. رحلة فنية حافلة بالعطاء
دخلت سناء يونس الوسط الفني في ستينيات القرن الماضي، وكانت بدايتها من خلال أدوار صغيرة على خشبة المسرح. ومع مرور الوقت، أثبتت موهبتها الفطرية، فلفتت الأنظار إليها في كل عمل قدمته، سواء في المسرح أو السينما أو التليفزيون.
من أبرز أدوارها المسرحية كانت مشاركتها في "سك على بناتك" و"هالة حبيبتي" مع النجم الكبير فؤاد المهندس، حيث شكّلت معه ثنائيًا كوميديًا ناجحًا. أما في السينما، فقد قدمت أدوارًا متنوعة في أفلام مثل "أحلام عمرنا" و"حرب أطاليا"، بينما تألقت في التلفزيون من خلال مسلسلات شهيرة مثل "ضمير أبلة حكمت" و"الزوجة آخر من يعلم".
ما ميّز سناء يونس عن غيرها من نجمات جيلها هو قدرتها على تقديم الكوميديا بطريقة سلسة وغير مفتعلة، كانت تمتلك حسًا فكاهيًا خاصًا، وتستطيع أن تُضحك الجمهور دون مبالغة أو تهريج ولم تكن في حاجة إلى بطولة مطلقة لتثبت نفسها، بل كانت تكتفي بأدوار مساندة تُحدث الفارق، وتُترك بصمة لا تُنسى في العمل.
زواج سري من فنان كبير لم يُكشف إلا بعد رحيلهطوال حياتها، لم يعرف الجمهور عن سناء يونس أي تفاصيل عن حياتها الخاصة، حيث فضّلت دائمًا الاحتفاظ بها بعيدًا عن الإعلام، لكن المفاجأة الكبرى ظهرت بعد رحيلها، حين كشف الناقد الفني طارق الشناوي أنها كانت زوجة للفنان الكبير محمود المليجي، ولكن بشكل سري.
هذا الزواج ظل طي الكتمان طوال حياتهما، احترامًا لمشاعر زوجته الأولى الفنانة علوية جميل، التي لم تكن على علم بالأمر وبحسب ما ذُكر، فإن الفنان فؤاد المهندس هو من اكتشف هذا الزواج بالصدفة أثناء كواليس أحد الأعمال الفنية.
صراع مع المرض ونهاية هادئة
في الأيام الأخيرة من حياتها، عانت سناء يونس من مرض السرطان الذي بدأ في الرئة ثم انتقل إلى الكبد، مما أدى إلى فشل كبدي حاد.
وبعد رحلة مؤلمة مع المرض، رحلت عن عالمنا في 20 مايو عام 2006، عن عمر ناهز 64 عامًا، داخل مستشفى كليوباترا بحي مصر الجديدة تم تشييع جثمانها في جنازة هادئة من مسجد مصطفى محمود، وسط حضور عدد من زملائها ومحبيها.