صدى البلد:
2025-06-04@19:35:03 GMT

نتنياهو يعلن موقفه من شروط حماس لوقف الحرب

تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT

قال رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، إن إسرائيل ترفض شروط الاستسلام التي تطرحها حركة حماس الفلسطينية.

وأضاف نتنياهو، في بيان أشار فيه إلى استمرار القتال في قطاع غزة واقتراح حماس للتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن: "لقد أعدنا 110 من المختطفين إلى وطنهم حتى الآن، ونحن ملتزمون بعودة الجميع وهذا أحد أهداف الحرب والضغط العسكري شرط ضروري لإتمامها وأنا أعمل على هذا الأمر على مدار الساعة”.

وتابع: “لكن، ليكن الأمر واضحا: أنا أرفض رفضا قاطعا شروط الاستسلام التي تطرحها حركة حماس الفلسطينية، مقابل إطلاق سراح الرهائن لدينا، تطالب حماس بوقف الحرب، وانسحاب قواتنا من غزة، وبقاء حماس سليمة.. إذا وافقنا على ذلك.. فقد سقط مقاتلونا سدى".

وفي وقت سابق، وصف جرانت شابس، وزير الدفاع البريطاني، تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو التي رفض فيها احتمال قيام دولة فلسطينية بأنها “مخيبة للآمال”، مؤكدا التزام المملكة المتحدة تجاه حل الدولتين.

صحيفة ماليتاري ووتش: الجيش البريطاني يقدم دعما كبيرا لـ اسرائيل في حرب غزة الفوضى أدت لأخطاء..حماس: هجوم 7 أكتوبر كان خطوة ضرورية لمواجهة مخططات إسرائيل

وأثار “نتنياهو”، جدلا خلال مؤتمر صحفي في تل أبيب عندما بدا وكأنه يرفض فكرة إنشاء دولة فلسطينية تلتزم بحل الدولتين.

وقال: “في أي ترتيب مستقبلي… تحتاج إسرائيل إلى السيطرة الأمنية على جميع الأراضي الواقعة غرب الأردن. وهذا يتعارض مع فكرة السيادة (الفلسطينية)، ما الذي تستطيع القيام به؟".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: نتنياهو الاحتلال الاسرائيلي حماس إسرائيل

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تلوّح باغتيال 4 شخصيات جديدة من "حماس"

بعد سلسلة اغتيالات لقيادات بارزة في "حركة حماس "، وبعد تهديدات علنية أطلقها وزير الجيش الإسرائيلي يسرائيل كاتس باستهداف اثنين آخرين، هما القائد العسكري عز الدين الحداد، والقائد السياسي خليل الحية، كشفت مصادر أمنية إسرائيلية أن قائمة الاستهدافات تشمل أسماء أخرى، مثل أسامة حمدان، وسامي أبو زهري.

وتحت عنوان "هؤلاء هم كبار قادة (حماس) وهم في مرمى الجيش الإسرائيلي"، قالت صحيفة "معاريف" إنه بعد مسلسل الاغتيالات الذي شمل رئيسي المكتب السياسي للحركة، إسماعيل هنية ويحيى السنوار، فإن "المقبلين بالدور" أربعة قياديين هم: حمدان الموجود في لبنان، وأبو زهري الموجود في الجزائر، والحداد، وحتى الحية الذي يدير المفاوضات.

إقرأ أيضاً: صحيفة: مساعٍ مصرية - قطرية لإنقاذ مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة

وكان الجيش وجهاز الأمن العام (الشاباك) قد نشرا بياناً في مطلع الأسبوع هددا فيه باغتيال الحية وكذلك الحداد، القيادي في كتائب القسام، جناح الحركة العسكري.

وقال كاتس في بيان أعلنه مكتبه السبت الماضي: "عز الدين الحداد في غزة، وخليل الحية في الخارج... أنتما المقبلان في الدور"، في تلميح إلى مصير قادة "حماس" الذين اغتالتهم إسرائيل: إسماعيل هنية، ومحمد الضيف، ويحيى ومحمد السنوار.

إقرأ أيضاً: هكذا برر الجيش الإسرائيلي ما جرى صباح اليوم غرب رفح

ونشرت "معاريف" نبأ قالت فيه إنه بعد التيقن من أن العملية التي نُفّذت قبل ثلاثة أسابيع وأُلقيت فيها ثمانية أطنان من المتفجرات على نفق تحت المستشفى الأوروبي في خان يونس قضت على محمد السنوار، الذي تولى قيادة الجناح العسكري في غزة بعد اغتيال شقيقه يحيى، وقضت على مرافقه محمد شبانة قائد لواء رفح، وعلى مهدي كوارع قائد كتيبة جنوب خان يونس، فإن السهام موجهة نحو الحداد الذي نجا من ذلك الهجوم.

وأصبح يُطلق على الحداد لقب "الشبح" بسبب فشل محاولات اغتياله المتعددة، التي كان آخرها في فبراير (شباط) الماضي. ونشر الجيش والشاباك صورة له وقد وُضعت عليها علامة الموت، وكُتب باللغة العربية: "الحداد سيلتقي رفاقه هنية والضيف والسنوار".

وقالت "معاريف" إن الهدف المقبل هو أسامة حمدان، الذي يشرف على المفاوضات، وكان يتولى رئاسة التنظيم في لبنان، وأصبح الناطق بلسان "حماس" منذ الحرب، ويمضي جل وقته في قطر، يليه سامي أبو زهري، الذي يقيم حالياً في الجزائر ويكثر من الظهور في الإعلام؛ ثم خليل الحية، الذي يتولى عملياً رئاسة التنظيم إلى حين انتخاب رئيس بعد الحرب.

وبعد إعلان الجيش الإسرائيلي والشاباك عن مقتل محمد السنوار ومحمد شبانة ومهدي كوارع، وجَّه كاتس مساء السبت تهديداً كتب فيه: "عز الدين الحداد في غزة، وخليل الحية في الخارج - أنتما المقبلان في القائمة". وقال في بيان: "يد إسرائيل الطويلة ستصل إلى كل المسؤولين عن جرائم القتل والفظائع في 7 أكتوبر (تشرين الأول) في كل مكان قريباً كان أو بعيداً".

ويُلقَّب الحداد بـ(أبو صهيب)، وهو قائد لواء مدينة غزة في الجناح العسكري وأحد قدامى محاربيه، ويُعد خلال الحرب المسؤول الفعلي عن شمال قطاع غزة. ويُقدّر الجيش الإسرائيلي أنه بعد اغتيال كبار القادة العسكريين، أصبح هو المسؤول عن قطاع غزة من قِبل "حماس".

واللافت أن التهديد شمل الحية (أبو أسامة)، رئيس المكتب السياسي لـ(حماس) في غزة وعضو مجلس قيادة الحركة ونائب رئيسها. فهو يُعد قائداً سياسياً ويقيم حالياً في العاصمة القطرية الدوحة، والتهديد باغتياله يعد تعدياً على سيادة الدولة التي تتوسط بين إسرائيل و"حماس".

المصدر : وكالة سوا - صحيفة الشرق الاوسط اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين سيناريوهات جيش إسرائيل للتعامل مع سفينة تحاول كسر حصار غزة الخارجية ترحب برفع عضوية فلسطين لـ"دولة مراقب" في منظمة العمل الدولية السلطات الإسرائيلية تهدم مساكن قرية العراقيب للمرة 241 الأكثر قراءة هآرتس: ترامب سئم من الحرب في غزة ويسعى لإتمام صفقة حديث عن فضل العشر الأوائل من ذي الحجة 2025 إسرائيل: مسؤول ملف الأسرى يُطلع عائلات المحتجزين بغزة على تطوّرات الصفقة محدث: شهيد وإصابات برصاص الاحتلال خلال اقتحام نابلس عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • كاتب إسرائيلي: نتنياهو سيغرق إسرائيل ثم يفر إلى ميامي
  • نتنياهو يتوعد باستمرار الحرب على غزة
  • إسرائيل تلوّح باغتيال 4 شخصيات جديدة من "حماس"
  • مصادر : إسرائيل لن ترسل وفدًا إلى قطر للمفاوضات حول غزة
  • إسرائيل تُصعّد عملياتها في غزة وتُصرّ على شروطها لوقف إطلاق النار
  • مفاوضات غزة: إسرائيل تُقرّر عدم إرسال وفد تفاوضي إلى الدوحة
  • ليست حماس فقط.. إسرائيل تستهدف الجميع
  • عاجل|رئيس تشيلي يشعل الجدل: حظر واردات الأراضي المحتلة ووقف تصدير الأسلحة لإسرائيل
  • السفير الأمريكي في إسرائيل ينتقد موقف فرنسا بشأن الدولة الفلسطينية ويعتبره تدخلا غير مقبول
  • "حماس": نؤكد استعدادنا لبدء جولة مفاوضات للوصول إلى اتفاق لوقف الحرب