أعرب الكاتب الفلسطينى سعيد الكحلوت، عن فخره لمشاركته فى تأليف كتاب "كتابة خلف الخطوط"، موضحًا انه بمثابة وثيقة تاريخية عن يوميات الحرب على غزة.

وقال "الكحلوت" عبر صفحته على "فيس بوك"، إن الكتاب يُعد انجاز أدبى يحسب لوزارة الثقافة برام الله، مضيفا أنه ليس جديد على وزير الثقافة الفلسطينى عاطف ابو سيف هذا الدعم وحفظ الرواية الفلسطينية كما يجب ان تكون.

ويشار الى ان وزارة الثقافة الفلسطينية، أصدرت كتاب يضم شهادات ويوميات لعددٍ من الكتّاب والفنانين من غزة عن العدوان والحرب هناك، تحت عنوان "الكتابة خلف الخطوط".

ويضم الكتاب مساهمات لخمسة وعشرين كاتباً وفناناً من غزة وثّقت حياتهم الشخصية وتفاصيل معيشتهم خلال الحرب المستمرة على شعبنا في قطاع غزة.

و الجدير بالذكر أن الكتاب يضم شهادات لفاتنة الغُرة (شاعرة)، وهند جودة (شاعرة)، علي أبو ياسين (ممثل ومخرج)، جيهان أبو لاشين (قاصة وكاتبة أدب أطفال)، آلاء عبيد (مدير مركز ثقافي)، مصطفى النبيه (روائي ومخرج) ، ديانا الشناوي (روائية)، نعمة حسن (شاعرة)، يوسف القدرة (شاعر) وريما محمود (مخرجة أفلام وثائقية) وطلعت قديح (شاعر وناقد) وسعيد أبو غزة (كاتب وروائي) وناصر رباح (شاعر) وإيمان الناطور (روائية) وناهض زقوت (ناقد وباحث) و سماهر الخزندار (كاتبة أدب فتيان) و حسن القطراوي (روائي وأكاديمي) ، كمال صبح (روائي) ، محمود عساف (كاتب) ، سعيد الكحلوت (قاص) ، ميسون كحيل (صحفية ورئيس تحرير موقع) ، مريم قوش (شاعرة)، وليان أبو القمصان( قاصة) وميسرة بارود (فنان تشكيلي) وشهادة ومقدمة للروائي عاطف أبو سيف وزير الثقافة.

419334242_704216651900405_4916829764442625675_n (1)

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: وزارة الثقافة الفلسطينية عاطف أبو سيف القضية الفلسطينية

إقرأ أيضاً:

أسترالي يدخل السجن مرتين بسبب خطأ في كتابة اسمه!

#سواليف

أدّى #خطأ_بسيط في #تهجئة_الاسم إلى #توقيف #رجل_أسترالي مرتين وسجنه لليلة كاملة، في حادثة أثارت انتقادات حادة لأداء شرطة ولاية أستراليا الغربية، بعد أن ثبت أن الخطأ لم يُصحح رغم تكراره خلال فترة قصيرة.

ووقعت الحادثة الأولى في يناير (كانون الثاني) 2023، عندما أبلغ رجل يُدعى مارك سميث (Marc Smith) عن محاولة سرقة قاربه الشراعي عبر الرقم الوطني للطوارئ في أستراليا.

وبالمصادفة، كان الشخص المشتبه به في الواقعة قد بادر هو الآخر بالاتصال بالشرطة في الوقت ذاته، مدّعياً أنه يشعر بالتهديد من قبل مالك القارب، وطالب بتدخل فوري من الشرطة.

مقالات ذات صلة جريمة مروعة في القاهرة.. طبيب شهير مدفون بالملح منذ شهر 2025/05/17

وبين تضارب البلاغين، وقعت الشرطة في خطأ فادح حين أخطأ موظف الطوارئ في تهجئة اسم المشتبه به، فسجّله باسم Mark Smith بدلًا من Marc Smith، وهو ما أدى إلى الخلط بينه وبين شخص آخر يُدعى Mark Smith، كان مطلوباً في قضية أخرى بسبب خرق شروط الكفالة، ولا علاقة له بالواقعة الأصلية.

ورغم أن رجال الشرطة استمعوا إلى أقوال الطرفين، إلا أنهم لم يتحققوا من البيانات الشخصية بدقة، كما لم يتأكدوا من هوية المتهم الحقيقي. وزاد الأمر تعقيداً بعد العثور بحوزته على بطاقة نقل عامة مسجلة باسم شخص آخر، ما أدى إلى اعتقاله بتهم متعددة، بينها سرقة القارب، وحيازة ممتلكات مسروقة، والاشتباه في وجود أمر توقيف ضده.

وعلى الرغم من أخذ بصماته في مركز الشرطة، لم ينتظر الضباط النتائج التي تستغرق عشر دقائق فقط لمطابقتها مع السجلات الرسمية. وحاول المتهم توضيح أن اسمه مكتوب بشكل خاطئ، إلا أن أحداً لم يتحقق من أقواله أو يطلب منه معلومات إضافية، وتم احتجازه دون كفالة طوال الليل.

وفي اليوم التالي، اكتشف قاضي التحقيق الخطأ في الاسم، وأسقط جميع التهم الموجهة إليه وأمر بالإفراج عنه، إلا أن المأساة لم تتوقف عند هذا الحد؛ فبعد ثلاثة أشهر فقط، تكرّر الخطأ ذاته مرة أخرى، إذ عاد الرجل إلى نفس مركز الشرطة بصحبة أحد مقدّمي الرعاية، لطلب المساعدة في مسألة إدارية، ليتفاجأ بأنه مطلوب مجدداً، بعدما تبيّن أن صورته لا تزال مرتبطة باسم Mark Smith في قاعدة بيانات الشرطة، والذي لا يزال على ذمته أمر توقيف.

ورغم محاولاته لتوضيح الخطأ المتكرر في تهجئة اسمه، تم توقيفه للمرة الثانية وسجنه، ولم يُطلق سراحه إلا بعد إجراء تحقيق جديد أثبت مرة أخرى أنه ليس الشخص المطلوب.

وأثارت هذه الواقعة استياء هيئة مكافحة الفساد والجريمة في أستراليا الغربية (WA CCC)، التي أصدرت مؤخراً تقريراً أدانت فيه الشرطة بسبب الإهمال الإداري المتكرر، واعتبرت ما حدث “انتهاكاً جسيماً لحقوق الإنسان”، خاصة بعد أن تكرر نفس الخطأ مرتين دون أي مساءلة واضحة.

لكن ورغم هذا، لم يشارك الضباط المعنيون في التحقيق الداخلي المستمر حتى الآن، وأفضت المراجعة الرسمية إلى أنه لا توجد أدلة كافية لإثبات تورطهم في “الحرمان غير القانوني من الحرية”، ما زاد من حدة الجدل حول آليات المحاسبة داخل جهاز الشرطة المحلي.

مقالات مشابهة

  • نجاة عبد الرحمن تكتب: الثقافة والأمن القومي
  • ميقاتي قام بجولة في معرض الكتاب: لبنان عاصمة الثقافة
  • اتحاد الكتاب: حصلنا على تعهد بتأجيل إغلاق بيوت الثقافة المستأجرة
  • العياصرة يباشر عمله أمينًا عامًا لوزارة الثقافة
  • إريش فْرِيد شاعر يهودي نمساوي أحرق مؤيدو إسرائيل قصائده
  • أطباء يعيدون كتابة الحمض النووي لإنقاذ رضيع
  • شاعر القطار.. محمد ناصف يُعيد العامية لنبض الشارع بديوان “قطر ستة وتلت”
  • أسترالي يدخل السجن مرتين بسبب خطأ في كتابة اسمه!
  • حملة اقتحامات واعتقالات بالضفة ومستوطنون يحرقون القمح برام الله
  • شاب يتعرض للسجن بسبب خطأ في كتابة اسمه