من ألبوم “النهايات أخلاق”.. رامي صبري يطلق كليب “بين الحيطان”
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: طرح النجم المصري رامي صبري فيديو كليب أغنية “بين الحيطان” التي أصدرها ضمن ألبومه الجديد “النهايات أخلاق”.
أغنية “بين الحيطان” من كلمات عمر المصري وألحان وتوزيع عمر الخضري والكليب من إخراج المبدع فادي حداد وتم تصويره مؤخراً في لبنان.
الجدير ذكره أن رامي صبري أصدر أغنيات ألبوم “النهايات أخلاق” الأسبوع الماضي عبر قناته الرسمية على موقع “يوتيوب” والمواقع الموسيقية، واعتمد طريقة طرح الأغنية تِباعاً على مدار ثلاثة أيام.
ويضم ألبوم رامي صبري الجديد سبع أغنيات وهي: “النهايات أخلاق” من كلمات أحمد جابر وألحان محمد شحاتة وتوزيع وسام عبد المنعم، “بين الحيطان، من كلمات عمر المصري وألحان وتوزيع عمر الخضري، “بحكي عليكي” من كلمات أحمد علي موسى وألحان مدين وتوزيع أمين نبيل، “حلفتلك بالليالي” من كلمات عمر المصري وألحان عمر الشاذلي، وتوزيع عمر الخضري، “جت سليمة”، من كلمات أحمد علي موسى وألحان رامي صبري وتوزيع ، وأغنية “كل سنة”، من كلمات تامر حسين وألحان رامي صبري وتوزيع تميم، وأغنية “مبسوط يا بعد”، وهي من كلمات محمد عاطف وألحان رامي صبري وتوزيع تميم.
main 2024-01-22 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: النهایات أخلاق بین الحیطان رامی صبری من کلمات
إقرأ أيضاً:
من وحي ” علم النفس “
من وحي ” #علم_النفس “
#محمد_طمليه
أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .
أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.
مقالات ذات صلةويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .
وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .
يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.
وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…
الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..
الانتقالي يكثف انتشاره العسكري في المهرة ويستحدث نقاط تفتيش