استمرار سلوك إيران في الممرات البحرية.. ماذا يعني؟
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن استمرار سلوك إيران في الممرات البحرية ماذا يعني؟، خلال الأشهر الأربعة الماضية، احتجزت إيران أو حاولت الاستيلاء على أربع ناقلات نفط وسط مضيق هرمز الاستراتيجي وخليج عمان، بينما احتجزت نحو 20 سفينة .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات استمرار سلوك إيران في الممرات البحرية.
خلال الأشهر الأربعة الماضية، احتجزت إيران أو حاولت الاستيلاء على أربع ناقلات نفط وسط مضيق هرمز الاستراتيجي وخليج عمان، بينما احتجزت نحو 20 سفينة تجارية ترفع علما دوليا منذ عام 2021.
وكانت آمال قد تصاعدت بأن تخفف طهران، الخاضعة لعقوبات غربية، التوترات في الممرات البحرية الاستراتيجية، في ظل تطبيعها للعلاقات مع دول الخليج العربي المعتمدة على صادرات النفط والغاز عبر الممرات البحرية، ولاسيما السعودية والإمارات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ماذا یعنی
إقرأ أيضاً:
ترامب يعترف بإحباطه من استمرار الحرب في أوكرانيا: أستيقظ ليلاً بسببها
كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال"، نقلاً عن أشخاص حضروا اجتماعًا خاصًا مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أنه عبّر عن إحباطه المتزايد من استمرار الحرب في أوكرانيا، مؤكّدًا أنه يستيقظ أحيانًا في منتصف الليل بسبب القلق من عدم إحراز تقدم في حل الأزمة.
ووفقًا للمصادر، جاءت تصريحات ترامب خلال لقاء مع مجموعة من كبار المانحين الجمهوريين الأسبوع الماضي في ناديه الخاص بولاية فلوريدا.
وخلال رده على سؤال من أحد الحضور حول أبرز المخاوف التي تواجهه في السياسة الخارجية، أقرّ ترامب بأن التفاوض مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين كان "شديد الصعوبة"، مشيرًا إلى أن بوتين "أراد كل شيء"، في إشارة إلى تعنّت موسكو في المحادثات حول تسوية النزاع الأوكراني.
وألمح الرئيس الأمريكي إلى أن تعقيد المفاوضات مع الكرملين يفوق ما كان يتوقعه، رغم تعهّداته السابقة بحل النزاع خلال "اليوم الأول" من عودته إلى البيت الأبيض.
لم تقتصر مخاوف ترامب على أوكرانيا فحسب، بل امتدت أيضًا إلى الحرب في قطاع غزة، حيث وصفها بـ"الصعبة للغاية"، مشيرًا إلى أن جذورها تمتد عبر "ألف عام من الصراعات"، ما يجعل فرص الوصول إلى تسوية نهائية أمرًا بالغ التعقيد.
وكان ترامب قد وعد خلال حملته الانتخابية الأخيرة بأنه سيستخدم نفوذه لحل النزاعين دبلوماسيًا، مؤكّدًا أن "أيًّا منهما ما كان ليبدأ لو كنت في البيت الأبيض".
ورغم تلك التصريحات الواثقة، فإن مرور أكثر من مئة يوم على ولايته الثانية دون حدوث تقدم ملموس في الملفين الأوكراني أو الفلسطيني، يسلّط الضوء على الصعوبات التي تواجه إدارته في التعامل مع ملفات السياسة الخارجية.
ووفق تقرير الصحيفة، فإن ترامب بدأ يدرك أن حلّ مشاكل العالم أكثر تعقيدًا مما كان يظن، خاصة مع التوترات المتزايدة بين واشنطن وحلفائها بسبب خلافات تجارية، فضلًا عن تحدّيات الميدان في مناطق النزاع.