تحل اليوم الإثنين 22 يناير ذكرى رحيل المخرج السوري بسام الملا، الذي ولد في 13 فبراير عام 1956، ورحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم عام 2022، عن عمر يناهز الـ 65 عاما.

وقدم بسام الملا، عدد من الأعمال الفنية العربية التي حققت نجاح كبير، أبرزها مسلسل باب الحارة بأجزاءه الخمسة.


بسام الملا ومسيرته

يذكر أن المخرج بسام الملا ، دخل معهد الفنون وكان في مجموعته المخرج مروان بركات وتخرجوا كمخرجين بنفس السنة، وقدم العديد من الأعمال الدرامية السورية الناجحة من أبرزها: «الخوالي، باب الحارة ج1، أيام شامية، باب الحارة ج3، العبابيد، الخشخاش».

 

أخر أعمال بسام الملا

وكان أخر أعمال بسام الملا الفنية، هو مسلسل سوق الحريرالذي تم عرضه في الموسم الدرامي الرمضاني للعام الماضي 2021.


وفاة بسام الملا

توفي المخرج بسام الملا، يوم 22 يناير عام 2022، وترددت أنباء حول إصابته بفيروس كورونا وهو الامر الذى ساهم فى وفاته.

خرجت بعض التقارير الصحفية بمواقع عربية توضح أن السبب الحقيقى وراء رحيل بسام الملا هو تعرضه الى ازمة قلبية نتيجة ارتفاع فى ضغط الدم ومرضه بالسكر.


جنازة بسام الملا

وظهر عدد من اقارب بسام الملا، في فيديو من جنازته يقومون بالغناء له والدعاء له بالرحمة والمغفرة بشكل غنائى.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مسلسل باب الحارة باب الحارة

إقرأ أيضاً:

محللون سياسيون وعسكريون لدى الاحتلال: دخلنا حربا بلا مخرج كـ”كلب مهاجم” لدى ترامب

#سواليف

في ظل #التصعيد #العسكري المتسارع بين #الاحتلال و #إيران، تتصاعد الانتقادات لدى #المحللين السياسيين والعسكريين الإسرائيليين لغياب الرؤية الاستراتيجية لدى رئيس وزراء الاحتلال بنيامين #نتنياهو، خصوصًا في ثلاث #جبهات رئيسية: #غزة، تجنيد #الحريديم، والمواجهة مع #إيران.

وكتب المحلل السياسي الإسرائيلي البارز ناحوم برنيع أن “نتنياهو لا يمتلك استراتيجية خروج في أي من هذه الساحات”، محذرًا من أن الحكومة الإسرائيلية تتحرك بلا بوصلة واضحة وسط معركة قد تتوسع دون هدف نهائي مرسوم.

برنيع أشار إلى أن الحرب الجارية ضد إيران لم تكن لتقع لولا الضوء الأخضر الأمريكي، الذي منحه الرئيس السابق دونالد ترامب، لكن بشروط واضحة، أهمها أن تبقى واشنطن خارج الصورة بشكل علني، دون أن تبدو كشريكة في العملية. الهدف – وفقًا لتحليله – كان استخدام “إسرائيل” كـ”الكلب المهاجم” بغية إنهاك طهران وإعادتها إلى طاولة المفاوضات من موقع ضعف.

مقالات ذات صلة مدير الإعلام العسكري: الجيش في حالة “الإنذار القصوى” 2025/06/15

ويضيف برنيع أن نتنياهو يزعم تحقيق إنجاز إستراتيجي بقوله “أزلنا تهديد القنبلة النووية الإيرانية”، إلا أن الواقع لا يقدّم أي مؤشرات حقيقية تؤيد هذا الادعاء. على العكس من ذلك، يرى أن الضربة الإسرائيلية قد تدفع إيران إلى التخلي عن سياسة الغموض الاستراتيجي وإعلان امتلاكها للسلاح النووي بشكل رسمي، وهو تطور ستكون له تداعيات خطيرة على الأمن الإقليمي والدولي.

برنيع يلفت أيضًا إلى أن إيران ليست تنظيمًا مسلحًا، بل دولة قوية ذات مؤسسات راسخة. القادة الذين سقطوا في الهجوم سيتم استبدالهم، والبنى التحتية التي تضررت ستُعاد بناؤها. وهو يُذكّر بأن الحروب الاستباقية تبدأ عادة بنشوة وغبطة ميدانية، لكنها تنتهي بثمن باهظ يُدفع على مدى طويل، بينما الحماسة تتآكل مع الوقت.

من جهته، حذر يوسي ميلمان، أحد أبرز المختصين في الشؤون الأمنية والاستخباراتية، من المبالغة في الرهانات العسكرية. وكتب: “إلى من يُمنّي نفسه بقصف مكثف لطهران وحملات انتقام كما يتحدث وزير الجيش يوآف غالانت، من الأفضل أن يفكر مرتين”. واستعاد ميلمان دروس التاريخ الإيراني قائلاً إن طهران خلال حربها مع العراق في ثمانينات القرن الماضي تعرّضت لآلاف الصواريخ والغارات، بل حتى لأسلحة كيميائية، ومع ذلك لم تنكسر إرادتها. بل إن تلك المعاناة هي ما دفعها لاحقًا لإطلاق برنامجها الصاروخي الذي بات اليوم من أقوى برامج التسليح في المنطقة.

وفي تعبير عن خيبة الأمل من الأداء الرسمي، كتب ميلمان لاحقًا: “النشوة كانت قصيرة. حتى صباح الجمعة تساءلت: هل كان من الضروري أصلًا الدخول في هذه الحرب، وخصوصًا ضد الإيرانيين؟ الشيعة تاريخيًا مستعدون لتحمّل المعاناة. أنصح بأن نقلل الخسائر وأن نتوجه إلى ترامب ليوقف هذا الجنون من خلال اتفاق معقول، وإلا فسنجد أنفسنا نتوسّل وقف إطلاق النار، وإيران سترفض”.

وعكست الإعلامية الإسرائيلية هداس كلاين حالة الغضب والسخط السائدة في الشارع الإسرائيلي، فكتبت: “مجموعة من الأوغاد الجبناء يختبئون في ملاجئ محصنة ويغردون. يُقتل الأطفال، ويسقط القتلى، ويفقد العشرات أرواحهم. هناك أنقاض في كل مكان، وشوارع بأكملها مدمّرة”. وأضافت بحدة: “المختطفون يقبعون في الأنفاق، والجنود يسقطون واحداً تلو الآخر. انزلوا إلى الشوارع أيها القادة البائسون، الشعب يعاني — وأنتم أقل من أن تمثلوه”.

مقالات مشابهة

  • في ذكرى ميلاده.. أحمد يحيى مخرج الكلاسيكيات الخالدة وصانع علامات السينما المصرية
  • حرب الجبالي الحلقة 18.. وفاة صلاح عبدالله وأحمد رزق يصدم طليقته
  • في ذكرى ميلاده.. أحمد يحيي أبكى السادات وأغضب زوجة الزعيم
  • موعد انكسار الموجة الحارة.. تفاصيل حالة الطقس اليوم الإثنين 16 يونيو 2025
  • أصالة تحيي ذكرى وفاة والدها بصورة نادرة من طفولتها
  • ابنة مايكل جاكسون عن إحيائها حفلا في ذكرى وفاة والدها: لست من يختار الموعد
  • محللون سياسيون وعسكريون لدى الاحتلال: دخلنا حربا بلا مخرج كـ”كلب مهاجم” لدى ترامب
  • اليوم ..إنطلاق أولى حلقات مسلسل " 6 شهور" على on e
  • اليوم.. أربع مواجهات في الجولة الـ35 لنجوم العراق أبرزها ديربي كوردستان
  • توماس جورجيسيان: الأرمني يجب ألا يكف عن الحكي والغناء