داعية: تجنب إخبار الفتاة خطيبها بعلاقاتها السابقة ضرورة (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أجاب الشيخ أبو اليزيد سلامة، من علماء الأزهر الشريف، على متصلة أفادت بأنها مخطوبة ولديها عيوب صحية، طالبة المشورة حول التصريح لخطيبها أم التكتم على المعلومة.
وأوضح خلال حواره مع الإعلامية سالي سالم، ببرنامج "البيت"، المذاع على فضائية الناس، اليوم الإثنين: "الأمراض قسمان، فى أمراض بسيطة زى أنا عصبي وبخيل، أو مش بعرف أطبخ، ودى يمكن الإنسان يحاول يعالج العيوب دى، ويشتغل على نفسه".
وتابع: "النوع الثاني هو الأمراض المنفرة والمعدية، يعنى فى مرض خطير، مش بخلف عندى مشاكل منفرة وتعجيزية، وتؤثر على الطرف الأخر، لازم نخبر الطرف الأخر بها حتى يعرف ويختار هل يستمر ولا يمتنع عن استمرار الزواج".
العلاقات السابقةوفي سياق متصل، أجاب على سؤال متصلة أفادت بأن لها علاقات سابقة، فهل تخبر من يتقدم لخطبتها أم تتكتم؟، قائلًا: "قولا واحدا عليكى التكتم على هذه العلاقات طالما ربنا سترك، فلا تفضحى نفسك".
وتابع: "قبل الخطوبة ليس من حقه ولا من حقها، السؤال عن العلاقات السابقة، يمكن لا يتزوجوا وبعد كده يفضحوا بعض، حتى لو تزوجوا لا يكشفوا عن علاقات السابقة، طالما ربنا سترهم ".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأزهر الشريف مخطوبة خطيب العيوب مرض خطير العلاقات السابقة
إقرأ أيضاً:
بعد صدمة الفيديو.. رواية صحفي تركي تكشف مفاجآت عن شجار مرمراي في إسطنبول
الصحفي فؤاد كوزلوكلو، الذي نشر مشاهد حادثة مرمراي في إسطنبول، يكشف تفاصيل جديدة حول ما جرى قبل بدء التصوير
قال الصحفي التركي فؤاد كوزلوكلو، الذي قام بنشر مقاطع الفيديو المتعلقة بحادثة الاعتداء داخل قطار مرمراي، إنه كان شاهدًا مباشرًا على ما حدث، وكشف عن تفاصيل جديدة تتعلق بما جرى قبل بداية الشجار، مشيرًا إلى أنه شعر بواجب إنساني لنقل ما شاهده.
وأوضح كوزلوكلو في إفادته:
“أود أن أشارك شهادتي الشخصية حول الحادثة التي وقعت أمامي وتحولت إلى شجار بالأيدي، أثناء سفري في مرمراي بعد ظهر يوم أمس، وذلك كدين أخلاقي. لم أكن أعتقد أن الموضوع سيصل إلى هذا الحد من الهجوم والجدل.
المسألة ليست كما ظهرت في المشاهد فقط، لقد بدأت التصوير عندما بدأ الشجار يتصاعد، من منطلق رد فعل صحفي، لكن من الضروري أن أروي ما حدث قبل ذلك.
الرجل الذي استقل عربة مرمراي مع طفليه، على الأرجح من محطة إرينكوي أو بستانجي، توجّه إلى شابة كانت تقف بجانب الباب وتتحدث على الهاتف، وقال لها: “لماذا تقفين هنا؟ أحاول الدخول مع أطفالي، وقد واجهوا صعوبة. ماذا لو تعثروا أو انحشروا وسقطوا؟”
فردّت الفتاة قائلة “عذرًا”، واعتذرت. مع أن الدخول من وسط باب العربة كان ممكنًا بسهولة. وأظن أن كاميرات الأمن داخل العربة قد سجلت ذلك. كوني أستخدم المواصلات العامة بشكل متكرر، أرى كثيرًا من الناس يقفون على جانبي الباب. البعض لا يدخل إلى عمق العربة لأنه سينزل بعد محطتين، والبعض لا يريد الاختلاط بالزحام، أو يقوم بتصوير الخارج والتقاط الصور. لكن في هذه الحادثة، لم يكن هناك ازدحام يمنع الرجل وأطفاله من الدخول.
اقرأ أيضا2 مليار دولار سنويًا من غابار.. تركيا تعزز استقلالها في…
السبت 31 مايو 2025الرجل الذي كُسِر أنفه استمر في التذمر بعد أن دخل العربة وأُغلِقت الأبواب. واستمر ذلك لعدة دقائق، ربما خمس أو ست دقائق… وبدأت الفتاة الواقفة عند الباب بالبكاء. وعندها تدخّل الركاب وقالوا للرجل: “يكفي، اصمت، انتهِ من الموضوع”. ولكن الرجل الذي كان ممسكًا بأيدي أطفاله لم يصمت، واستمر في التذمر. الشخصان اللذان أصبحا في وضعية المشتكين الآن، اقتربا من الرجل المتذمر بسبب بكاء الفتاة، وقالا له: “يكفي يا أخي، لماذا تكبّر الموضوع؟” وعندها بدأت التصوير بهاتفي المحمول.