قطر تترأس جلسة تعيين مديرين إقليميين جدد لمنظمة الصحة العالمية
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
عقد المجلس التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية، جلسة خاصة، اليوم، لاختيار وتعيين المديرين الإقليميين الجدد لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، وجنوب شرق آسيا، وغرب المحيط الهادئ، وذلك برئاسة دولة قطر ممثلة بسعادة الدكتورة حنان محمد الكواري وزير الصحة العامة رئيسة المجلس التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية.
وعقدت الجلسة الخاصة ضمن اجتماعات الدورة الـ 154 للمجلس التنفيذي للمنظمة الملتئمة حاليا بمدينة جنيف.
تم خلال الجلسة تعيين الدكتورة حنان بلخي مديرا إقليميا لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، والسيدة سايما وازد مديرا إقليميا لمنظمة الصحة العالمية لجنوب شرق آسيا، والدكتور سايا ماو بيوكالا مديرا إقليميا لمنظمة الصحة العالمية لغرب المحيط الهادئ.
وعبرت سعادة الدكتورة حنان محمد الكواري عن تهنئتها للمديرين الإقليميين الجدد لمنظمة الصحة العالمية، متمنية لهم التوفيق في مهامهم لما فيه مصلحة منظمة الصحة العالمية ودول الأقاليم.
كما عبرت سعادتها عن شكرها وتقديرها للجهود التي بذلها المديرون الإقليميون السابقون خلال فترة عملهم بما أسهم في تطوير عمل المنظمة، متمنية لهم التوفيق فيما سيعهد لهم من مهام في المستقبل.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: المجلس التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية دولة قطر
إقرأ أيضاً:
منظمة الصحة العالمية تدعو لتوفير الحماية العاجلة لمستشفيي ناصر الطبي والأمل في غزة
المناطق_واس
دعت منظمة الصحة العالمية إلى توفير الحماية العاجلة لمستشفى ناصر الطبي ومستشفى الأمل في قطاع غزة، اللذان يقعان في أوامر الإخلاء الصادرة بيونيو الجاري من جيش الاحتلال.
وحذرت المنظمة من الانهيار الكامل للقطاع الصحي، حيث لا يوجد مستشفيات عاملة في شمال غزة حاليًا، وبدونها سيفقد الناس القدرة على الوصول إلى الخدمات الصحية الأساسية، ورعاية مرضى السرطان، وغسيل الكلى، إضافة إلى حالات الطوارئ مع تزايد أعداد المصابين والجرحي، والعمليات الجراحية اللازمة لإنقاذ الأرواح، وخدمات بنك الدم.
أخبار قد تهمك منظمة الصحة العالمية تؤكد نفاد معظم مخزونات المعدات الطبية في قطاع غزة 27 مايو 2025 - 3:52 صباحًا وزير الخارجية الإسباني: قطاع غزة تحول إلى مقبرة وندعوا لمعاقبة إسرائيل 25 مايو 2025 - 6:49 مساءًوشددت المنظمة على ضرورة ضمان استمرار المستشفيات المتبقية في غزة والعاملة بشكل جزئي، وعددها 17 مستشفى من أصل 36 قبل بدء الصراع.
كما دعت إلى الوقف الفوري والدائم لإطلاق النار، ووصول المساعدات الإنسانية، والإمدادات الطبية وتسهيلها عبر جميع الطرق الممكنة.