نائب أمير المدينة المنورة يدشن معرض كفاءة تقنية 2024
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
افتتح نائب أمير منطقة المدينة المنورة اليوم الأمير سعود بن خالد الفيصل، معرض التوظيف التقني الافتراضي «كفاءة تقنية 2024» الذي تنظمه المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، بمشاركة 125 شركة.
ويستهدف المعرض الذي يوفّر سبعة آلاف فرصة عمل لخريجي كليات ومعاهد المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني بمختلف التخصصات، كما يتضمن عقد 6 ورش عمل تطويرية وتأهيلية للباحثين عن عمل، كما أتاح المعرض للخريجين إمكانية تسجيل بياناتهم وتقديم طلباتهم للاستفادة من العروض الوظيفية التي توفرها الشركات وجهات التوظيف، إضافة إلى خدمة طلب الدعم الفني، وحضور ورش العمل، وإجراء المقابلات الشخصية -عن بعد- عبر الموقع الإلكتروني kafaahtech.
وشهد المعرض الذي يستمر لمدة ثلاثة أيام، توقيع عدة مذكرات تفاهم بين المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني والشركات والجهات المشاركة، وكذلك إبرام العديد من عقود التوظيف للخريجين والتحاقهم بسوق العمل.
وكان حفل التدشين تضمن عرضًا مرئيًا استعرض أبرز الخدمات التي توفرها المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني لدعم المتدربين خلال مسيرتهم التعليمية والتدريبية، وجهودها في تأهيلهم لسوق العمل، وتوفير الفرص الوظيفية الملائمة لهم عبر تنظيم معارض التوظيف، ودعم التواصل مع الشركات وقطاعات الأعمال المناسبة لمؤهلاتهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المدينة المنورة المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني نائب أمير المدينة المنورة أمير منطقة المدينة المنورة المؤسسة العامة للتدريب التقني المؤسسة العامة للتدریب التقنی والمهنی
إقرأ أيضاً:
معرض تشكيلي لأعمال عالمية بمتحف الفنون الجميلة
يحتضن المتحف الوطني للفنون الجميلة بالجزائر العاصمة معرضًا فنيًا تشكيليًا يسلط الضوء على التاريخ الفني العريق لـ”فيلا عبد اللطيف”.
ويضم المعرض 60 عملاً لفنانين عالميين استضافتهم الفيلا، التي تُعد الآن مقرًا للوكالة الجزائرية للإشعاع الثقافي.
تتوزع الأعمال بين قاعة “بشير يلس” وبهو الاستقبال، وتشمل لوحات ومنحوتات ونقوشًا وميداليات. جميعها مستوحاة من عمارة الفيلا المتوسطية ومحيطها الطبيعي الخلاب، ما يبرز العلاقة العميقة بين الفنان والمكان.
ويعيد المعرض، إحياء التجارب الفنية التي شهدتها الفيلا منذ عام 1907، حيث استقبلت 89 فنانًا بارزًا على مر العقود. مثل ليون كوفي وبرانديل.
وتتنوع الأعمال المعروضة بين الأقدم للفنان ليون كوفي، والأحدث للفنان تيليبي، مما يوفر رحلة فنية عبر الزمن.
كما يسلط المعرض الضوء على مساهمة المتحف في دعم الفنانين من خلال اقتناء أعمالهم. ويكشف عن قصص فنانين اختاروا الاستقرار في الجزائر بعد إقامتهم، مضيفين لمسة جزائرية إلى أساليبهم الفنية.
يُقام المعرض ضمن البرنامج الصيفي للمتحف، ومن المقرر أن يستمر في شهر سبتمبر المقبل بجزء ثانٍ يركز على المناظر الطبيعية والبورتريهات.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور