تمكنت مصالح الأمن خلال الأسبوع الممتد من 15 إلى 21 يناير، في سياق  عمليات المراقبة والزجر في ميدان السير والجولان، من تسجيل 46 ألفا و783 مخالفة، وإنجاز 8984 محضرا أحيلت على النيابة العامة، واستخلاص 37 ألفا و799 غرامة صلحية.

وأشار بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني إلى أن المبلغ المتحصل عليه بلغ 8 ملايين و239 ألفا و875 درهما، فيما بلغ عدد العربات الموضوعة بالمحجز البلدي 4416 عربة، وعدد الوثائق المسحوبة 8984 وثيقة، وعدد المركبات التي خضعت للتوقيف 294 مركبة.

من جهة أخرى، لقي 20 شخصا مصرعهم، وأصيب 2328 آخرون بجروح، إصابات 75 منهم بليغة، في 1709 حوادث سير سجلت داخل المناطق الحضرية، خلال الأسبوع نفسه.

وعزا المصدر ذاته الأسباب الرئيسية المؤدية إلى وقوع هذه الحوادث، حسب ترتيبها، إلى عدم انتباه السائقين، وعدم احترام حق الأسبقية، وعدم انتباه الراجلين، والسرعة المفرطة، وعدم ترك مسافة الأمان، وتغيير الاتجاه بدون إشارة، وعدم التحكم، وتغيير الاتجاه غير المسموح به، وعدم احترام الوقوف المفروض بعلامة “قف”، وعدم احترام الوقوف المفروض بضوء التشوير الأحمر، والسياقة في حالة سكر، والسير في يسار الطريق، والسير في الاتجاه الممنوع، والتجاوز المعيب.

كلمات دلالية المغرب حوادث طرق

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: المغرب حوادث طرق

إقرأ أيضاً:

الجزائر.. أعمال شغب عنيفة بعد شح المياه

اندلعت أعمال شغب "عنيفة" بمدينة صحراوية جزائرية تعاني من الجفاف نهاية الأسبوع الماضي بعد أشهر من نقص المياه، مما أدى إلى جفاف الصنابير وأجبر السكان على الوقوف في طوابير للحصول على المياه، بحسب أسوشيتد برس.

وفي مدينة تيارت – التي يبلغ عدد سكانها أقل من 200 ألف نسمة وتقع على بعد 250 كيلومترا جنوب غربي الجزائر العاصمة – عمد متظاهرون يرتدون أقنعة إلى إشعال النار في الإطارات وإقامة حواجز لسد الطرق احتجاجا على ترشيد المياه، وفقا للصور ومقاطع متداولة على وسائل التواصل الاجتماعي.

وجاءت الاضطرابات في أعقاب مطالبة الرئيس عبد المجيد تبون بإنهاء المعاناة، وفق ما ذكرت وكالة أسوشيتد برس.

وفي اجتماع لمجلس الوزراء الأسبوع الماضي، ناشد تبون الحكومة تنفيذ "إجراءات الطوارئ" في تيارت. وتم إرسال العديد من وزراء الحكومة في وقت لاحق "لطلب اعتذار من السكان"، والوعد باستعادة إمكانية الحصول على مياه الشرب.

وقال وزير الداخلية الجزائري، إبراهيم مراد، في تصريحات نشرتها وسائل إعلام حكومية، الأسبوع الماضي، إن مياه الشرب بتيارت ستتوفر "في غضون أسبوعين أي بحلول عيد الأضحى، بفضل الإجراءات العملية التي سيتم اتخاذها".

وتأتي أعمال الشغب في الوقت الذي من المتوقع أن يتنافس فيه تبون على فترة ولاية ثانية رئيسا للدولة الغنية بالنفط، وهي الأكبر في أفريقيا من حيث المساحة.

وكانت منطقة شمال أفريقيا من بين المناطق الأكثر تضررا في العالم من تغير المناخ. وأدى الجفاف الذي دام لعدة سنوات إلى استنزاف الخزانات الحيوية وخفض كمية الأمطار التي غذتها تاريخيا.

وتقع تيارت على هضبة صحراوية عالية شبه قاحلة وتعاني بشكل متزايد من الحرارة الشديدة، وتحصل على مياهها من 3 خزانات سدود تتقلص مع ارتفاع درجات الحرارة وانخفاض هطول الأمطار.

مقالات مشابهة

  • 42 ألف مخالفة سير الأسبوع الماضي ضخت 750 مليونا في صندوق الدولة
  • حوادث السير تسلب حياة 18 شخصا في أسبوع
  • أول تعليق من ترامب على محاكمة ابن بايدن
  • الجزائر.. أعمال شغب عنيفة بعد شح المياه
  • نشرة حوادث «الأسبوع»| قصة جريمة قتل طفل شبرا الخيمة.. والتحقيق مع مدرس جيولوجيا شهير بسبب الدروس الخصوصية
  • اعتراض أكثر من 230 مسيرة أوكرانية فوق دونيتسك خلال الأسبوع الماضي
  • 677 حادثاً مرورياً تسبب فيها حاملو رخص القيادة الجديدة
  • قبل عرض «ولاد رزق 3».. 500 مليون جنيه حصيلة إيرادات أفلام أحمد عز
  • جيش الاحتلال: إصابة 13 جنديا في قطاع غزة خلال نهاية الأسبوع الماضي
  • خلال اسبوع .. صادرات العراق لأمريكا تتراجع بمقدار 107 الالف برميل يوميا